gmailwan
16-03-2013, 09:24 PM
بلاغ يكشف حدوث تزوير فى انتخابات نقابة الصحفيين (http://www.almesryoon.com/permalink/108757.html#.UUTDhzehu1t)
تقدم الدكتور حامد صديق ببلاغ للنائب العام المسشتار طلعت عبد الله، ضد نقابة الصحفيين لاتهامهم بالتزوير فى انتخابات نقابة الصحفيين.
وأكد مقدم البلاغ أنه ثبت فى الإجراءات القانونية التحفظ على صناديق انتخابات نقيب الصحفيين، وكذلك بطاقات التصويت وكشوف تسجيل الناخبين، إذ إن ما أعلن بشأن نتيجة الانتخابات يشكك فى صحتها وأن التزوير قد ضرب بأصوات الناخبين مما يلزم وجوبا التحقق من النتيجة.
وأضاف مقدم البلاغ أن ما أعلن بشأن حصول ضياء رشوان على 1280صوتا من 2339 من عدد الأصوات الصحيحة للمقيدين، فى كشوف الجمعية العمومية، لا يتفق مع العقل والمنطق، خاصة بعد إغلاق تسجيل الحضور والذى وصل بالكاد للنصاب، فقد أعلن أن عددا من تم تسجيله حتى الساعة الثانية بعد الظهر 1200 ناخب، ثم أعلن أن النصاب قد اكتمل بالكاد أى 1513 فى الساعة الثالثة، وهذا ما يعنى أن عدد أصوات الناخبين لا يجوز أن يتعدى 1513 ناخبا إذ لا يجوز للناخب الواحد أن يدلى بأكثر من مرة.
وأوضح مقدم البلاغ أنه كيف تصل عدد الأصوات الصحيحة إلى 2339 صوتا أى أن من سجل اسمه من الساعة الثانية حتى الساعة الثالثة وصل إلى أكثر من 1339، أى فى كل دقيقة يتم تسجيل 22 ناخبا، وهذا قد لا يتفق عقلا، فمن ثم يكون الأمر يتطلب التحقيق، ونظرا لأن الأمور أصبحت متشابكة ومن الصعب فصل بعضها عن بعض، وأنها تؤثر بشكل عام وتعكس الوضع القائم، وإذا كان الإبلاغ عن الجريمة واجب على كل مواطن حفاظا على الوطن وحق يقره القانون ويكفله الدستور وهذا ما أكدته المادة 37 من قانون الإجراءات الجنائية، فمن ثم يكون للطالب الصفة والمصلحة فى التحقيق فى هذا الشأن خاصة أن الصحافة والصحفيين يؤثرون بشكل مباشر فى شخصية المواطن ويكونون فكر المواطن، فإذا تحقق وتبين أن انتخابات نقابة الصحفيين مزورة فإن مردوده سيشكك فى نقل الأخبار.
وطالب مقدم البلاغ، النائب العام، بوقف نتيجة انتخاب النقيب وكذلك أعضاء النقابة المنتخبين للتجديد الثلثى، وسرعة التحقيق فى شأن حقيقة تزوير انتخابات نقابة الصحفيين، والتحفظ على كشوف الناخبين المقيد أسماؤهم والذين أدلوا بأصواتهم وصناديق الانتخابات.
تقدم الدكتور حامد صديق ببلاغ للنائب العام المسشتار طلعت عبد الله، ضد نقابة الصحفيين لاتهامهم بالتزوير فى انتخابات نقابة الصحفيين.
وأكد مقدم البلاغ أنه ثبت فى الإجراءات القانونية التحفظ على صناديق انتخابات نقيب الصحفيين، وكذلك بطاقات التصويت وكشوف تسجيل الناخبين، إذ إن ما أعلن بشأن نتيجة الانتخابات يشكك فى صحتها وأن التزوير قد ضرب بأصوات الناخبين مما يلزم وجوبا التحقق من النتيجة.
وأضاف مقدم البلاغ أن ما أعلن بشأن حصول ضياء رشوان على 1280صوتا من 2339 من عدد الأصوات الصحيحة للمقيدين، فى كشوف الجمعية العمومية، لا يتفق مع العقل والمنطق، خاصة بعد إغلاق تسجيل الحضور والذى وصل بالكاد للنصاب، فقد أعلن أن عددا من تم تسجيله حتى الساعة الثانية بعد الظهر 1200 ناخب، ثم أعلن أن النصاب قد اكتمل بالكاد أى 1513 فى الساعة الثالثة، وهذا ما يعنى أن عدد أصوات الناخبين لا يجوز أن يتعدى 1513 ناخبا إذ لا يجوز للناخب الواحد أن يدلى بأكثر من مرة.
وأوضح مقدم البلاغ أنه كيف تصل عدد الأصوات الصحيحة إلى 2339 صوتا أى أن من سجل اسمه من الساعة الثانية حتى الساعة الثالثة وصل إلى أكثر من 1339، أى فى كل دقيقة يتم تسجيل 22 ناخبا، وهذا قد لا يتفق عقلا، فمن ثم يكون الأمر يتطلب التحقيق، ونظرا لأن الأمور أصبحت متشابكة ومن الصعب فصل بعضها عن بعض، وأنها تؤثر بشكل عام وتعكس الوضع القائم، وإذا كان الإبلاغ عن الجريمة واجب على كل مواطن حفاظا على الوطن وحق يقره القانون ويكفله الدستور وهذا ما أكدته المادة 37 من قانون الإجراءات الجنائية، فمن ثم يكون للطالب الصفة والمصلحة فى التحقيق فى هذا الشأن خاصة أن الصحافة والصحفيين يؤثرون بشكل مباشر فى شخصية المواطن ويكونون فكر المواطن، فإذا تحقق وتبين أن انتخابات نقابة الصحفيين مزورة فإن مردوده سيشكك فى نقل الأخبار.
وطالب مقدم البلاغ، النائب العام، بوقف نتيجة انتخاب النقيب وكذلك أعضاء النقابة المنتخبين للتجديد الثلثى، وسرعة التحقيق فى شأن حقيقة تزوير انتخابات نقابة الصحفيين، والتحفظ على كشوف الناخبين المقيد أسماؤهم والذين أدلوا بأصواتهم وصناديق الانتخابات.