أ/ تامر صفوت
01-04-2013, 11:51 AM
اكد لي بعض المدرسين انهم ذاهبون الي مقابلة الوزير الاثنين 9 / 4 / 2013
والتجمع الساعة 10 صباحآ امام الباب الرئيسي لوزارة التربية والتعليم بسعد زعلول
ولكن بطريقة سلمية ليس تعطيل الطريق او مصالح الناس والمواطنين وليس بالفاظ خارجة نحن نربي اجيال ، ولكن بعرض وجهة نظر باسلوب راقي ومهذب للوزير ففاقد الشيء لا يعطيه منين بنطالب باصلاح المجتمع والفكر والاخلاق وتكون نحن اخلاقنا مش كويسة .
وتحدثنا مع بعض اساتذة الجامعات لقسمي علم النفس والفلسفة وخاصة دكتور محمد سعيد زيدان كلية التربية جامعة حلون ومؤلف كتاب دليل تقويم الفلسفة لتالته ثانوي .
وقام باتصال مع سيادة الوزير وارسل له فاكس الي مكتبة يوضح فيها اهمية هذه المواد
ووافق د / ابراهيم غنيم وزير التعليم علي مقابلة الاثنين 1/4 الساعة 3 عصرآ فننظر ما سيفعل الدكتور زيدان مع الوزير اليوم .
ولكن كان اتصال د/ زيدان بالوزير كان قبل اعلان المواد يوم الخميس وكان قد وعد الوزير الدكتور زيدان ان ينظر في اهميهما ولمصلحة البلد ولكن فوجئ الدكتور زيدان بنشر المواد وجهلهما اختيارية علي القسم الادبي فقط .
وعلي كل حال ننظر اليوم مقابلة الدكتور زيدان للوزير .
وسوف يكون يوم الاثنين صحافة من بعض الجرائد لمتابع الحدث
واتمني مشاركة جميع مدرسين علم النفس والفلسفة
وسيكون التحدث ان شاء الله بشأن اهمية المادة وليس للدروس الخصوصية
لان الدروس الخصوصية ليس هي السبب الرئيسي لبقاء المادة لانه سوف ياتي يوم يستغني الجميع عن الدروس الخصوصية ونظام التعليم سوف يتغير ويتم منع الدروس الخصوصية
ولكن ننظر الي اهمية مادة علم النفس والاجتماع ولكذلك علم الفكر والتنوير ووجهات النظر وعدم التعصب وقبول الراي الاخري وهي الفلسفة والمنطق
وما يمكن ان تحدثه في الواقع فعلآ اذا تم تدريسها باسلوب معين وما تتضمنه من معلومات جذابة ومهمه للطالب وهذا امر ميسور في وضع المناهج الان ويكون لنا دور مع الجهات المختصة لوضع المناهج فيما بعد
وهي مهمة لتغير سلوك الشباب وحل الكثير من المشكلات الاجتمعيه.
وعلي الاقل ان يكون الطالب علي وعي بهذه المشكلات الاجتماعية ومحاولة المساهمة في حلها او تجنبها.
والله انا واحد من الناس بتكلم لمصلحة البلد وليس دروس خصوصية كما يدعي بعض الزملاء علي من يريد ان اتكون المادة اساسية .
والله يا اخواني مش بدور علي مصلحتي انا واخد شهادة دولية من جامعة كمبريدج البريطانية كمدرب دولي معتمد للتنمية البشرية وكذلك دبلومة دولية في الموارد البشرية واخري في العلاقات العامة معتمدة من الخارجية المصرية .
فمن الممكن اترك التدريس نهائيآ ولدي حلول اخري لحياتي الشخصية .
ولكن ننظر للمصلحة العامة للبلد وليس مصلحة افراد ما نراه اليوم في مصر هو نتيجة فساد في الاخلاق لدي كثير من الشباب وكثيرآ من غياب الوعي الاجتماعي وجوع فكري حاد لطلاب مصر ولكن هذه المواد التي يتم تهميشها هي الملاذ الاخير لتنوير الفكر وايقاظ عقول الشباب.
وهنا اقتراح اخير ممكن تكون المادة واحدة فيها علم النفس والاجتماع + الفلسفة والمنطق في مادة واحدة
واعتقد ده كان اقتراح في مركز تطوير المناهج نعيد فتح هذه الاقتراح وبذلك يكون اقل الخسائر لنا.
لاني اري من الصعوبة تثبيت المادتين اجباري علي القسم الادبي لان الوزير حدد 6 مواد فقط اجبارية فنكون اكثر واقعية .
لان لو المادة اختيارية هتفضل ضعيفة عشان الطلاب يختاروها المادة تكون هشه والامتحان يكون ليس قوي ولكن اذا كانت اجبارية ايآ كان درجتها سوف تكون قوية والامتحان قوي لانها اجباري .
ارجوا الرد من حضرتكم وابداء الاقتراحات الافضل لمصلحة البلد .
حفظ الله مصر وحفظ شعبها ووفقك مسئوليها لما فيه خير وصلاح لهذا الشعب العظيم والاجيال القادم لان التاريخ لا ينس احد
ويقول الله عز وجل وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون
والتجمع الساعة 10 صباحآ امام الباب الرئيسي لوزارة التربية والتعليم بسعد زعلول
ولكن بطريقة سلمية ليس تعطيل الطريق او مصالح الناس والمواطنين وليس بالفاظ خارجة نحن نربي اجيال ، ولكن بعرض وجهة نظر باسلوب راقي ومهذب للوزير ففاقد الشيء لا يعطيه منين بنطالب باصلاح المجتمع والفكر والاخلاق وتكون نحن اخلاقنا مش كويسة .
وتحدثنا مع بعض اساتذة الجامعات لقسمي علم النفس والفلسفة وخاصة دكتور محمد سعيد زيدان كلية التربية جامعة حلون ومؤلف كتاب دليل تقويم الفلسفة لتالته ثانوي .
وقام باتصال مع سيادة الوزير وارسل له فاكس الي مكتبة يوضح فيها اهمية هذه المواد
ووافق د / ابراهيم غنيم وزير التعليم علي مقابلة الاثنين 1/4 الساعة 3 عصرآ فننظر ما سيفعل الدكتور زيدان مع الوزير اليوم .
ولكن كان اتصال د/ زيدان بالوزير كان قبل اعلان المواد يوم الخميس وكان قد وعد الوزير الدكتور زيدان ان ينظر في اهميهما ولمصلحة البلد ولكن فوجئ الدكتور زيدان بنشر المواد وجهلهما اختيارية علي القسم الادبي فقط .
وعلي كل حال ننظر اليوم مقابلة الدكتور زيدان للوزير .
وسوف يكون يوم الاثنين صحافة من بعض الجرائد لمتابع الحدث
واتمني مشاركة جميع مدرسين علم النفس والفلسفة
وسيكون التحدث ان شاء الله بشأن اهمية المادة وليس للدروس الخصوصية
لان الدروس الخصوصية ليس هي السبب الرئيسي لبقاء المادة لانه سوف ياتي يوم يستغني الجميع عن الدروس الخصوصية ونظام التعليم سوف يتغير ويتم منع الدروس الخصوصية
ولكن ننظر الي اهمية مادة علم النفس والاجتماع ولكذلك علم الفكر والتنوير ووجهات النظر وعدم التعصب وقبول الراي الاخري وهي الفلسفة والمنطق
وما يمكن ان تحدثه في الواقع فعلآ اذا تم تدريسها باسلوب معين وما تتضمنه من معلومات جذابة ومهمه للطالب وهذا امر ميسور في وضع المناهج الان ويكون لنا دور مع الجهات المختصة لوضع المناهج فيما بعد
وهي مهمة لتغير سلوك الشباب وحل الكثير من المشكلات الاجتمعيه.
وعلي الاقل ان يكون الطالب علي وعي بهذه المشكلات الاجتماعية ومحاولة المساهمة في حلها او تجنبها.
والله انا واحد من الناس بتكلم لمصلحة البلد وليس دروس خصوصية كما يدعي بعض الزملاء علي من يريد ان اتكون المادة اساسية .
والله يا اخواني مش بدور علي مصلحتي انا واخد شهادة دولية من جامعة كمبريدج البريطانية كمدرب دولي معتمد للتنمية البشرية وكذلك دبلومة دولية في الموارد البشرية واخري في العلاقات العامة معتمدة من الخارجية المصرية .
فمن الممكن اترك التدريس نهائيآ ولدي حلول اخري لحياتي الشخصية .
ولكن ننظر للمصلحة العامة للبلد وليس مصلحة افراد ما نراه اليوم في مصر هو نتيجة فساد في الاخلاق لدي كثير من الشباب وكثيرآ من غياب الوعي الاجتماعي وجوع فكري حاد لطلاب مصر ولكن هذه المواد التي يتم تهميشها هي الملاذ الاخير لتنوير الفكر وايقاظ عقول الشباب.
وهنا اقتراح اخير ممكن تكون المادة واحدة فيها علم النفس والاجتماع + الفلسفة والمنطق في مادة واحدة
واعتقد ده كان اقتراح في مركز تطوير المناهج نعيد فتح هذه الاقتراح وبذلك يكون اقل الخسائر لنا.
لاني اري من الصعوبة تثبيت المادتين اجباري علي القسم الادبي لان الوزير حدد 6 مواد فقط اجبارية فنكون اكثر واقعية .
لان لو المادة اختيارية هتفضل ضعيفة عشان الطلاب يختاروها المادة تكون هشه والامتحان يكون ليس قوي ولكن اذا كانت اجبارية ايآ كان درجتها سوف تكون قوية والامتحان قوي لانها اجباري .
ارجوا الرد من حضرتكم وابداء الاقتراحات الافضل لمصلحة البلد .
حفظ الله مصر وحفظ شعبها ووفقك مسئوليها لما فيه خير وصلاح لهذا الشعب العظيم والاجيال القادم لان التاريخ لا ينس احد
ويقول الله عز وجل وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون