الطرق الصوفية في المواجهة
مليونيات لتأييد شيخ الأزهر بالقاهرة والمحافظات
مليونيات لتأييد شيخ الأزهر بالقاهرة والمحافظات تشهد القاهرة وعدد من المحافظات اليوم مليونيات ومسيرات حاشدة تمت الدعوة لها لتأييد فضيلة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر وحماية مؤسسة الأزهر الشريف من الاستهداف والتسييس.
دعت الرابطة المصرية للطرق الصوفية الشعب المصري للخروج في مسيرة من أمام مسجد الحسين اليوم بعد صلاة الجمعة تتجه لمشيخة الأزهر.. وحذر الاتحاد العام للثورة من المساس بشيخ الازهر ومحاولة استغلال حادث تسمم طلاب جامعة الأزهر للاطاحة به انتقاما منه.. كما ينظم أهالي الاقصر مظاهرة حاشدة بعد صلاة الجمعة بميدان ابوالحجاج يشارك فيها أهالي محافظة قنا والكنائس القبطية الثلاث
من ناحية أخري ساد الهدوء جامعة الازهر أمس في أدي يوم بعد اقالة رئيسها بينما واصل طلاب المدينة الجامعية حملتهم بعنوان أحلي مدينة حيث زرعوا الاشجار ولايزال التوتر يخيم علي مطعم المدينة بعد امتناع بعض الطلاب المنتمين لحركات وتيارات سياسية عن عدم تناول الافطار.
من جانبها اعلنت وزارة الصحة شفاء وخروج 488 حالة اصابة بالتسمم من اجمالي 561 في 8 مستشفيات بالقاهرة.
الصفحة السابقة
الصفحة الرئيسية (http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/today/fpage/)

جزاك الله خيرا على الخبر شعب اصيل يستحق الشكر والتقدير فحينما يرى القدوة امامه المخلصه والقرارحكيم جدا من فضيلة الامام الاكبر بعزل رئيس الجامعة والمتسبيين فى الواقعة ..ونتمنى من مولانا مع كل التقدير ان يهتم اكثر من اى وقت مضى بفساد قطاع المعاهد الازهرية والمسؤلين فى القطاعات الاخرى الازهرية......

وايضا فتح كشف حساب لكل من تولى منصبا فى قطاع المعاهد الازهرية لمحاسبتهم فقد تضخمت ثرواتهم وحساباتهم فى البنوك بسبب رشوة المعاهد المنضمة واختيار القادة وسائر المسابقات...

فمولانا شيخ اصيل وعالم جليل يتمتع بجينات وسمات القيادة الادارية الحقة ولا نفاق هنا ..عندها سيتطهر الازهر من الفساد والفاسدين ..وللعلم ان منتدى معلمى الازهر معروف لدى المشيخة ..وشكرا

على مر العصور هناك مؤسستان من يحاول النيل منهما يخسر ( الأزهر - الجيش ) .
لا تقلقوا دى فرقعة من أجل تمرير مشروع الصكوك . اللعب شكله بقى على كبير .

تحية اعزاز وتقدير لفضيلة الامام الاكبر شيخ الجامع الازهر وتحية الى الازهر الشريف

هذا تعقيب لي على من ادعى أن هناك مؤامرة موجهة ضد شيخ الأزهر

شعب مصر عاطفي إلا من رحم ، يتأثر بالإعلام الذي شيطن لهم فصيل سياسي ،اتفقنا معه أو نحتلف معه في الكثير من الأمور ، لكن نحفظ فيه حق الإسلام فلا نهدمه ولا نساير الكذابين والأفاكين من الإعلاميين الذين يقودهم التيار الإشتراكي والشيوعي المعادي للدين والنصراني أيضاً ، ولصوص رجال أعمال النظام البائد الذي يملك خمسة منهم عشرين قناة .

وأيضاً يجعلنا ذلك لا ننظر بعين عميقة في قراءة المشهد السياسي الحالي ، الذي غالبه بيد الموساد الصهيوني والمخابرات الإمريكية ، فعندما يأتي عمر حمزاوي على جريدة الوطن بتاريخ 15/10/2012 قائلا إن هدف القوى المدنية هو محاربة الإسلاميين والعمل على محو الهوية الإسلامية المصرية ) فهل بعد هذا التصريح عذر لمسلم يعتز بإسلامه في أن يتخذ أمثال هؤلاء مطية لترديد أفكارهم التي تقتضي محو الهوية الإسلامية بحجة حرب الإخوان – رغم رؤيتي للإخوان( أنهم الفصيل المتساهل جدا في الدين مقارنة بالفصائل الإسلامية الأخرى خاصة السلفية )

لكن سؤالي للهدامين الغاضبين من الإخوان : هل لو كان من وصل للحكم حزب سلفي ( رغم استحالة ذلك ) هل كان الأمر سيختلف من الإعلام المصري ومن يتبعون ضلاله ؟ بالطبع لا ستكون المعركة أشد ، إن لم يتدخل الغرب عسكريا مباشرة كما حدث في الجزائر بعد فوز جبهة الانقاذ السلفية

وهذا السؤال يكشف حقيقة موقف كل رافض ومحارب لوجود الإخوان الأن ، هل حربه لهم لكونهم حزب ذو مرجعية إسلامية ؟ أم لكونهم لا يمثلون الإسلام تمثيلاً كاملا ؟ ومن هو البديل عند المعترض؟ وما موقفه من تطبيق الشريعة الإسلامية ؟ وأسلمة التعليم والبنوك والتجارة والإعلام وغير ذلك ، حتى يحدد المعترض للإخوان حقيقة اعتراضه عليهم ، هل هي ناتجة عن أخطاء منهم في التطبيق للإسلام ، والمعترض يريد الإسلام في صورته المثلى ، أم يرفض أي حكم ذو مرجعية إسلامية ؟ ويحمل الفكر الليبرالي أو العلماني أو الاشتراكي أو الشيوعي ، أو بلا فكر فهو ذو سطحية في التفكير، يتبع كل ناعق ولاعق ، يسير كالقطيع وما يرمي به الإخوان في الحقيقة هو واقع فيه بأشد مما هم فيه ؟؟؟؟

*أما بشأن قضية تسميم طلاب الأزهر فما ذكر مجموعة من الأوهام والخرافات المركبة التي صنعها إعلام قوم لوط فقد سيس القضية ولم تكن مسيسة قط ، وأحب استغلال هذه القضية التي تنبئ عن تغلغل الفساد في الأزهر شأنه شأنه بقية مؤسسات الدولة ، لجرجرة التيار الصوفي للمشهد دفاعاً عن رمزهم الصوفي الكبير الدكتور الطيب ،
ويجب التبيه أن الإطاحة بشيخ الإزهر منذ قيام الثورة لم يكن مطلبا إخوانيا فقط ،بل هو مطلب سلفي وثوري في المقام

الأول : سلفي لتضاد الأيدلوجيات حيث أن شيخ الأزهر من غلاة التصوف في مصر معاد للسلفيين بقوة ، ومطلب ثوري لكون شيخ الأزهر كان عضو المكتب السياسي بلجنة سياسات الحزب الوطني المنحل .

فلو كان هذا المطلب هو الغاية من الاعتصام لخرج السلفييون منادون بسقوطه لكن ذلك لم يحدث قط !!!!!!
وكذلك لو كانت تظاهرة مسيسة لاسقاط شيخ الأزهر لما انفضت التظاهرة عقب الاطاحة برئيس الجامعة مباشرة وعاد الطلاب لدراستهم ، ثم ما يؤكد ذلك أنها لم يكن بها من يطالب باسقاط شيخ الأزهر مطلقا ، فلماذا هذا التكلف وتحميل الأمور ما لا تحتمل ، ونستمرئ كذب الإعلام الذي فضحته دراسة اعلامية ، أن كذبه تجاوز بعد الثورة سبعين في المائة مما يقدمه من مواد إعلامية !!!!
لذا أقول كفانا إشعال مواقف ، والركض خلف الإعلام الليبرالي ، وقضية قد انتهت ، ولو صرح طالب من المتظاهرين بالإطاحة بشيخ الأزهر فهو ردة فعل شخصية وليست ممنهجة وإلا لما انتهت المظاهرات ولحدث تصعيد لها ، ومن يريد التصعيد عنده ألف حيلة وألف عود ثقاب ليشعله ، فكفانا افتعال أزمات ، وليس هناك مسئول كبير على المساءلة ، وليس هناك مسئول معصوم أو مقدس .
وفي النهاية نشكر شيخ الأزهر لاتخاذه القرار المناسب بسرعة وحسم ، بإزاحته رئيس الجامعة وايقاف المسئولين عن العمل .

يجب أن يكون هناك رد من رجال الأزهر على جبهة الحفاظ على الأزهر

حمدى الفحرانى .. فاطمة ناعوت .. جورج اسحق .. آثار الحكيم .. مدحت العدل

فهل هؤلاء مخلصون حقاً للإسلام وخاصة فاطمة ناعوت وجورج أسحاق ؟ أم المسألة استقطابات سياسية واستغلال صرح الأزهر لتصفيات سياسية ولتحقيق مكاسب سياسية ( واللي تقدر عليه ألعب به ) وأحداث انقسامات بين التيارات الإسلامية

هذا تعقيب لي على من ادعى أن هناك مؤامرة موجهة ضد شيخ الأزهر

شعب مصر عاطفي إلا من رحم ، يتأثر بالإعلام الذي شيطن لهم فصيل سياسي ،اتفقنا معه أو نحتلف معه في الكثير من الأمور ، لكن نحفظ فيه حق الإسلام فلا نهدمه ولا نساير الكذابين والأفاكين من الإعلاميين الذين يقودهم التيار الإشتراكي والشيوعي المعادي للدين والنصراني أيضاً ، ولصوص رجال أعمال النظام البائد الذي يملك خمسة منهم عشرين قناة .

وأيضاً يجعلنا ذلك لا ننظر بعين عميقة في قراءة المشهد السياسي الحالي ، الذي غالبه بيد الموساد الصهيوني والمخابرات الإمريكية ، فعندما يأتي عمر حمزاوي على جريدة الوطن بتاريخ 15/10/2012 قائلا إن هدف القوى المدنية هو محاربة الإسلاميين والعمل على محو الهوية الإسلامية المصرية ) فهل بعد هذا التصريح عذر لمسلم يعتز بإسلامه في أن يتخذ أمثال هؤلاء مطية لترديد أفكارهم التي تقتضي محو الهوية الإسلامية بحجة حرب الإخوان – رغم رؤيتي للإخوان( أنهم الفصيل المتساهل جدا في الدين مقارنة بالفصائل الإسلامية الأخرى خاصة السلفية )

لكن سؤالي للهدامين الغاضبين من الإخوان : هل لو كان من وصل للحكم حزب سلفي ( رغم استحالة ذلك ) هل كان الأمر سيختلف من الإعلام المصري ومن يتبعون ضلاله ؟ بالطبع لا ستكون المعركة أشد ، إن لم يتدخل الغرب عسكريا مباشرة كما حدث في الجزائر بعد فوز جبهة الانقاذ السلفية

وهذا السؤال يكشف حقيقة موقف كل رافض ومحارب لوجود الإخوان الأن ، هل حربه لهم لكونهم حزب ذو مرجعية إسلامية ؟ أم لكونهم لا يمثلون الإسلام تمثيلاً كاملا ؟ ومن هو البديل عند المعترض؟ وما موقفه من تطبيق الشريعة الإسلامية ؟ وأسلمة التعليم والبنوك والتجارة والإعلام وغير ذلك ، حتى يحدد المعترض للإخوان حقيقة اعتراضه عليهم ، هل هي ناتجة عن أخطاء منهم في التطبيق للإسلام ، والمعترض يريد الإسلام في صورته المثلى ، أم يرفض أي حكم ذو مرجعية إسلامية ؟ ويحمل الفكر الليبرالي أو العلماني أو الاشتراكي أو الشيوعي ، أو بلا فكر فهو ذو سطحية في التفكير، يتبع كل ناعق ولاعق ، يسير كالقطيع وما يرمي به الإخوان في الحقيقة هو واقع فيه بأشد مما هم فيه ؟؟؟؟

*أما بشأن قضية تسميم طلاب الأزهر فما ذكر مجموعة من الأوهام والخرافات المركبة التي صنعها إعلام قوم لوط فقد سيس القضية ولم تكن مسيسة قط ، وأحب استغلال هذه القضية التي تنبئ عن تغلغل الفساد في الأزهر شأنه شأنه بقية مؤسسات الدولة ، لجرجرة التيار الصوفي للمشهد دفاعاً عن رمزهم الصوفي الكبير الدكتور الطيب ،
ويجب التبيه أن الإطاحة بشيخ الإزهر منذ قيام الثورة لم يكن مطلبا إخوانيا فقط ،بل هو مطلب سلفي وثوري في المقام

الأول : سلفي لتضاد الأيدلوجيات حيث أن شيخ الأزهر من غلاة التصوف في مصر معاد للسلفيين بقوة ، ومطلب ثوري لكون شيخ الأزهر كان عضو المكتب السياسي بلجنة سياسات الحزب الوطني المنحل .

فلو كان هذا المطلب هو الغاية من الاعتصام لخرج السلفييون منادون بسقوطه لكن ذلك لم يحدث قط !!!!!!
وكذلك لو كانت تظاهرة مسيسة لاسقاط شيخ الأزهر لما انفضت التظاهرة عقب الاطاحة برئيس الجامعة مباشرة وعاد الطلاب لدراستهم ، ثم ما يؤكد ذلك أنها لم يكن بها من يطالب باسقاط شيخ الأزهر مطلقا ، فلماذا هذا التكلف وتحميل الأمور ما لا تحتمل ، ونستمرئ كذب الإعلام الذي فضحته دراسة اعلامية ، أن كذبه تجاوز بعد الثورة سبعين في المائة مما يقدمه من مواد إعلامية !!!!
لذا أقول كفانا إشعال مواقف ، والركض خلف الإعلام الليبرالي ، وقضية قد انتهت ، ولو صرح طالب من المتظاهرين بالإطاحة بشيخ الأزهر فهو ردة فعل شخصية وليست ممنهجة وإلا لما انتهت المظاهرات ولحدث تصعيد لها ، ومن يريد التصعيد عنده ألف حيلة وألف عود ثقاب ليشعله ، فكفانا افتعال أزمات ، وليس هناك مسئول كبير على المساءلة ، وليس هناك مسئول معصوم أو مقدس .
وفي النهاية نشكر شيخ الأزهر لاتخاذه القرار المناسب بسرعة وحسم ، بإزاحته رئيس الجامعة وايقاف المسئولين عن العمل .


يجب أن يكون هناك رد من رجال الأزهر على جبهة الحفاظ على الأزهر

حمدى الفحرانى .. فاطمة ناعوت .. جورج اسحق .. آثار الحكيم .. مدحت العدل

فهل هؤلاء مخلصون حقاً للإسلام وخاصة فاطمة ناعوت وجورج أسحاق ؟ أم المسألة استقطابات سياسية واستغلال صرح الأزهر لتصفيات سياسية ولتحقيق مكاسب سياسية ( واللي تقدر عليه ألعب به ) وأحداث انقسامات بين التيارات الإسلامية

كلامك جميل

لكن الناس كرهت الاخوان من اعمالهم

جزاك الله خيراً

احييك أخى على كلامك الرائع
فعلا القضية تم تسيسها بشكل عجيب
ومن خلال متابعتى للتظاهرات لم يكن فيها مطلب استقالة الشيخ الا من بعض المنفلتين
والدليل هو عودة الطلاب لدراستهم بعد تحقيق مطالبهم من خلال شيخ الازهر نفسه!!
هذا تعقيب لي على من ادعى أن هناك مؤامرة موجهة ضد شيخ الأزهر

شعب مصر عاطفي إلا من رحم ، يتأثر بالإعلام الذي شيطن لهم فصيل سياسي ،اتفقنا معه أو نحتلف معه في الكثير من الأمور ، لكن نحفظ فيه حق الإسلام فلا نهدمه ولا نساير الكذابين والأفاكين من الإعلاميين الذين يقودهم التيار الإشتراكي والشيوعي المعادي للدين والنصراني أيضاً ، ولصوص رجال أعمال النظام البائد الذي يملك خمسة منهم عشرين قناة .

وأيضاً يجعلنا ذلك لا ننظر بعين عميقة في قراءة المشهد السياسي الحالي ، الذي غالبه بيد الموساد الصهيوني والمخابرات الإمريكية ، فعندما يأتي عمر حمزاوي على جريدة الوطن بتاريخ 15/10/2012 قائلا إن هدف القوى المدنية هو محاربة الإسلاميين والعمل على محو الهوية الإسلامية المصرية ) فهل بعد هذا التصريح عذر لمسلم يعتز بإسلامه في أن يتخذ أمثال هؤلاء مطية لترديد أفكارهم التي تقتضي محو الهوية الإسلامية بحجة حرب الإخوان – رغم رؤيتي للإخوان( أنهم الفصيل المتساهل جدا في الدين مقارنة بالفصائل الإسلامية الأخرى خاصة السلفية )

لكن سؤالي للهدامين الغاضبين من الإخوان : هل لو كان من وصل للحكم حزب سلفي ( رغم استحالة ذلك ) هل كان الأمر سيختلف من الإعلام المصري ومن يتبعون ضلاله ؟ بالطبع لا ستكون المعركة أشد ، إن لم يتدخل الغرب عسكريا مباشرة كما حدث في الجزائر بعد فوز جبهة الانقاذ السلفية

وهذا السؤال يكشف حقيقة موقف كل رافض ومحارب لوجود الإخوان الأن ، هل حربه لهم لكونهم حزب ذو مرجعية إسلامية ؟ أم لكونهم لا يمثلون الإسلام تمثيلاً كاملا ؟ ومن هو البديل عند المعترض؟ وما موقفه من تطبيق الشريعة الإسلامية ؟ وأسلمة التعليم والبنوك والتجارة والإعلام وغير ذلك ، حتى يحدد المعترض للإخوان حقيقة اعتراضه عليهم ، هل هي ناتجة عن أخطاء منهم في التطبيق للإسلام ، والمعترض يريد الإسلام في صورته المثلى ، أم يرفض أي حكم ذو مرجعية إسلامية ؟ ويحمل الفكر الليبرالي أو العلماني أو الاشتراكي أو الشيوعي ، أو بلا فكر فهو ذو سطحية في التفكير، يتبع كل ناعق ولاعق ، يسير كالقطيع وما يرمي به الإخوان في الحقيقة هو واقع فيه بأشد مما هم فيه ؟؟؟؟

*أما بشأن قضية تسميم طلاب الأزهر فما ذكر مجموعة من الأوهام والخرافات المركبة التي صنعها إعلام قوم لوط فقد سيس القضية ولم تكن مسيسة قط ، وأحب استغلال هذه القضية التي تنبئ عن تغلغل الفساد في الأزهر شأنه شأنه بقية مؤسسات الدولة ، لجرجرة التيار الصوفي للمشهد دفاعاً عن رمزهم الصوفي الكبير الدكتور الطيب ،
ويجب التبيه أن الإطاحة بشيخ الإزهر منذ قيام الثورة لم يكن مطلبا إخوانيا فقط ،بل هو مطلب سلفي وثوري في المقام

الأول : سلفي لتضاد الأيدلوجيات حيث أن شيخ الأزهر من غلاة التصوف في مصر معاد للسلفيين بقوة ، ومطلب ثوري لكون شيخ الأزهر كان عضو المكتب السياسي بلجنة سياسات الحزب الوطني المنحل .

فلو كان هذا المطلب هو الغاية من الاعتصام لخرج السلفييون منادون بسقوطه لكن ذلك لم يحدث قط !!!!!!
وكذلك لو كانت تظاهرة مسيسة لاسقاط شيخ الأزهر لما انفضت التظاهرة عقب الاطاحة برئيس الجامعة مباشرة وعاد الطلاب لدراستهم ، ثم ما يؤكد ذلك أنها لم يكن بها من يطالب باسقاط شيخ الأزهر مطلقا ، فلماذا هذا التكلف وتحميل الأمور ما لا تحتمل ، ونستمرئ كذب الإعلام الذي فضحته دراسة اعلامية ، أن كذبه تجاوز بعد الثورة سبعين في المائة مما يقدمه من مواد إعلامية !!!!
لذا أقول كفانا إشعال مواقف ، والركض خلف الإعلام الليبرالي ، وقضية قد انتهت ، ولو صرح طالب من المتظاهرين بالإطاحة بشيخ الأزهر فهو ردة فعل شخصية وليست ممنهجة وإلا لما انتهت المظاهرات ولحدث تصعيد لها ، ومن يريد التصعيد عنده ألف حيلة وألف عود ثقاب ليشعله ، فكفانا افتعال أزمات ، وليس هناك مسئول كبير على المساءلة ، وليس هناك مسئول معصوم أو مقدس .
وفي النهاية نشكر شيخ الأزهر لاتخاذه القرار المناسب بسرعة وحسم ، بإزاحته رئيس الجامعة وايقاف المسئولين عن العمل .

جورج اسحاق بيدافع عن الازهر وفاطمه ناعوت

اقسم بالله انا مكسوف اننا بقينا تحت ناس زى دى

يسقط يسقط جورج اسحاق واتباعه ويحيا الازهر

جورج اسحاق بيدافع عن الازهر وفاطمه ناعوت

اقسم بالله انا مكسوف اننا بقينا تحت ناس زى دى

يسقط يسقط جورج اسحاق واتباعه ويحيا الازهر


هذا الرد هو ما كنت أتوقعه من إخواني الأزهريين ، الذين يأبون أن يكونوا مطية لأعداء الإسلام
شكرا أخي الحبيب

شكرا استاذ عوض على الخبر



فهكذا يكون النقل بانصاف


تحياتى