مهندس محمد حماد
16-04-2013, 08:31 PM
قضت محكمة جنح السلام صباح امس برئاسة المستشار احمد عباس, بتغريم الفريق احمد شفيق, مرشح الرئآسة10 الاف جنيه, في قضية سب وقذف عصام سلطان عضو مجلس الشعب المنحل ونائب رئيس حزب الوسط.
استمعت المحكمة خلال الجلسة الماضية, الي محامي سلطان الذي قدم للمحكمة حافظتي مستندات, موضحا ان موكله اقام الدعوي بصفة شخصية كمجني عليه, رغم انه كان يتمتع بالصفة النيابية كعضو مجلس شعب وقت ارتكاب جريمة السب في حقه, وطالب المحكمة بتطبيق نص المادة الثانية من قانون العقوبات علي شفيق علاوة علي توافر ركن العلانية في جريمة السب لإذاعتها علي قناة فضائية.
بينما طالب محامي الفريق احمد شفيق ببراءته, مؤكدا ان الدعوي المقامة ضد موكله ليست بها وقائع سب او قذف, كما جاء بعريضة الدعوي ولكن الغرض من الدعوي ورفعها ضد موكله, ما هو الا الانتقام السياسي من المحامي عصام سلطان لصالح آخرين, بهدف اقصاء موكله وإبعاده عن الساحة السياسية ببلاغات كيدية لاتستند الي دليل يقويها او يعضدها سوي افتراءات كاذبة.
ودفع بعدم صحة الواقعة وتلفيق التهمة وكيديتها من المدعي بالحق المدني للفريق احمد شفيق, واضاف انه سبق وتقدم بعدة حوافظ مستندات واسطوانة مدمجة مسجل عليها جميع عبارات السب والقذف التي تؤكد قيام سلطان بسب شفيق وليس العكس.
http://www.ahram.org.eg/NewsQ/204706.aspx
استمعت المحكمة خلال الجلسة الماضية, الي محامي سلطان الذي قدم للمحكمة حافظتي مستندات, موضحا ان موكله اقام الدعوي بصفة شخصية كمجني عليه, رغم انه كان يتمتع بالصفة النيابية كعضو مجلس شعب وقت ارتكاب جريمة السب في حقه, وطالب المحكمة بتطبيق نص المادة الثانية من قانون العقوبات علي شفيق علاوة علي توافر ركن العلانية في جريمة السب لإذاعتها علي قناة فضائية.
بينما طالب محامي الفريق احمد شفيق ببراءته, مؤكدا ان الدعوي المقامة ضد موكله ليست بها وقائع سب او قذف, كما جاء بعريضة الدعوي ولكن الغرض من الدعوي ورفعها ضد موكله, ما هو الا الانتقام السياسي من المحامي عصام سلطان لصالح آخرين, بهدف اقصاء موكله وإبعاده عن الساحة السياسية ببلاغات كيدية لاتستند الي دليل يقويها او يعضدها سوي افتراءات كاذبة.
ودفع بعدم صحة الواقعة وتلفيق التهمة وكيديتها من المدعي بالحق المدني للفريق احمد شفيق, واضاف انه سبق وتقدم بعدة حوافظ مستندات واسطوانة مدمجة مسجل عليها جميع عبارات السب والقذف التي تؤكد قيام سلطان بسب شفيق وليس العكس.
http://www.ahram.org.eg/NewsQ/204706.aspx