مشاهدة النسخة كاملة : سيادة الرئيس.. أسألك الرحيلا


Tornadoo1970
17-04-2013, 09:15 AM
سيادة الرئيس.. أسألك الرحيلا

http://shorouknews.com/uploadedimages/Columnist/original/Mohamed-Esmat.jpg (http://shorouknews.com/columns/mohammed-esmat) محمد عصمت (http://shorouknews.com/columns/mohammed-esmat)




لو كنت مكان الرئيس محمد مرسى، لتقدمت باستقالتى فورا من رئاسة الجمهورية،

بعد أن أصبحت مصر تحت قيادته على وشك الانهيار كدولة وكمجتمع، تهددها فتن طائفية تزداد دموية بمرور الوقت، وتواجه سيناريوهات سوداء باندلاع ثورات جياع، مع توقعات مؤكدة بتفاقم أزماتنا الاقتصادية الطاحنة سترتفع بمقتضاها أسعار كافة السلع الأساسية، ويصاحب كل ذلك انهيار قيمى وأخلاقى، نبدو فيه وكأننا نعيش فى مجتمع همجى يتفنن افراده فى خرق القوانين، والتعدى على مؤسسات الدولة.

طوال شهوره التسعة فى الحكم، أثبت لنا الرئيس ان قدراته وخياراته السياسية أقل كثيرا من احتياجات وطموحات شعب قام بثورة مثل ثورة 25 يناير، كما اثبت لنا أنه لا يمتلك أى رؤية فكرية حقيقة لتحليل الازمات التى نواجهها، ولم يقدم لنا أى مشروع فكرى أو حتى خريطة طريق لحلها، وكل ما قدمه لنا الرجل طيلة هذه الأشهر قرارت متضاربة، ووعود لم تتحقق، وبرنامجا سياسيا لحل 5 ازمات رئيسية تبخر فى الهواء، كما تبخر من قبله مشروع النهضة باعتراف قادة الإخوان أنفسهم!

ولأن الرئيس يفتقد إلى الخيال السياسى، فقد علق أسباب فشله فى القيام بمهام منصبه على شماعة المؤامرات التى يدبرها فى حارة مزنوقة اناس غامضون بالنسبة لملايين المصريين، شبههم الرئيس مرة بالقرداتية، وأخبرنا أكثر من مرة بأنهم يقومون بإدخال اصابعهم داخل مصر، رغم تهديداته المتكررة لهم بقطعها، دون ان يشكف لنا الرئيس ما هى بالضبط هذه المؤامرات؟ ومن هم هؤلاء القرداتية؟ ولمن تؤول هذه الاصابع؟ وقبل ذلك كله، لم يخبرنا الرئيس لماذا يستخدم مثل هذه التعبيرات الغريبة فى وصف خصومه؟!

شعبية الرئيس تتآكل بمرور الوقت بما يهدد من شرعيته نفسها، فعشرات الأحزاب السياسية أعلنت رفضها الاشتراك فى الحوار الوطنى الذى دعا إليه الرجل، كما بدات العديد من القوى السلفية تعلن عدائها الواضح للرئيس، وتحذر من مخططات لأخونة الدولة، وبعضهم أصبح يدعو لثورة ثانية، بعد أن فشل الرئيس والإخوان فى تحقيق اهداف ثورة 25 يناير، والأخطر من كل ذلك أن جولة سريعة فى شوارع مصر ستكشف بجلاء أن ملايين المصريين فقدوا الثقة تماما فى قدرة الرئيس على حل مشاكلهم الحياتية المتفاقمة بعد انقطاع الكهرباء بشكل دورى واختفاء الوقود، والارتفاع الفلكى فى الأسعار.

بعد سقوط ***ى وجرحى أمام الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وأمام كنيسة مار جرجس بالخصوص، قدم لنا الرئيس محمد مرسى دليلا جديدا على فشل إدارته فى كبح جماح ال*** المتصاعد فى شوارعنا، فالرجل يحكم مصر بعقلية التنظيم السرى التى صبغت مسيرته السياسية خلال عضويته فى الإخوان المسلمين وأكسبته خبرات من نوع خاص جعلته قياديا كبيرا بها، ولكنها خبرات لن تؤهله للخروج بمصر من هذا النفق المظلم التى تواجهه.. ولو أنصف الرئيس نفسه وأهله وعشيرته، لعاد للتنظيم مرة أخرى، ودعا لانتخابات رئاسية جديدة!


http://shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=09042013&id=44144087-c24d-4bdb-a117-d89777012523

Tornadoo1970
17-04-2013, 09:16 AM
أصابع الرئيس

http://shorouknews.com/uploadedimages/Columnist/original/Mohamed-Esmat.jpg (http://shorouknews.com/columns/mohammed-esmat) محمد عصمت (http://shorouknews.com/columns/mohammed-esmat)
بتهديداته التى أطلقها فى مؤتمر «المرأة المصرية» أمس الأول، أثبت لنا الرئيس محمد مرسى أنه يقرأ تضاريس المشهد السياسى قراءة خاطئة تماما، فبدلا من أن يطرح الرئيس مبادرة لوقف ال*** من خلال برنامج سياسى يلتقى مع معارضيه فى منتصف الطريق، فاجأنا الرجل بأنه على وشك اتخاذ إجراءات استثنائية لقطع أصابع من اتهمهم بالتحريض على ال***، الذين وصفهم بحسب تعبيره «بالتافهين الذين لا قيمة لهم والذين يحسبون أن المال يمكن ان يصنع رجالا»!!

خطاب الرئيس جاء متسقا مع تهديدات سابقة أطلقتها قيادات بارزة فى حزبه وأهله وعشيرته، أكدوا فيها انهم جاهزون لاستدعاء السيناريو السورى، بما يعنيه ذلك من إشعال فتيل الحرب الأهلية فى مصر، إذا ما زادت الاعتداءات على مقر الإخوان عن الحد المقبول، وهو ما يؤكد ان خطاب الرئيس لا يعبر عن لحظة انفعال عابرة، أججتها فى نفسه الاعتداءات على مقار الجماعة فى المقطم وعدد من احياء القاهرة وبعض المحافظات، ولكنه يعبر عن استراتيجية ثابتة متفق عليها سلفا بين الرئيس والجماعة، علاوة على أن هذه التهديدات تكشف عن وجود تنسيق خفى بين الطرفين، لمواجهة اعدائهما المشتركين من قوى المعارضة على اختلاف اطيافها ومشاربها، وهو تنسيق يقدم دليلا جديدا على المشككين فى أن الدكتور مرسى، هو بالفعل، رئيس لكل المصريين!

لم يكن خطاب الرئيس على مستوى الحدث، ولا على مستوى التهديدات التى نواجهها، فالرئيس أحالنا إلى ألغاز نبحث من خلالها عن شخصيات قيادية فى المعارضة متورطة فى التحريض على ال*** وحرق مقار الإخوان، وجعلنا نضرب أخماسا فى أسداس حول من يقصده الرئيس بالتحديد، هل هو أحمد شفيق أم البرادعى ام حمدين صباحى أم السيد البدوى أم بعضهم فقط أم كلهم.. رغم انه كان من الواجب على الرئيس ان يحيل الأمر كله إلى الأجهزة المختصة أو لجان تحقيق خاصة، لأن مثل هذه الاتهامات المرسلة تضعف من موقف الرئيس ومن مصداقيته، خاصة أن الاتهامات التى يوجهها لخصومة فى غاية الخطورة، لا تحتمل القيل والقال، او الاشارة إليهم بلغة الأصابع التى تلعب فى مصر، وحان وقت قطعها!

يخطئ الرئيس، مرة أخرى، حينما يظن ان الاشتباكات الدموية يوم الجمعة الماضى، هى أشد واخطر حلقات ال*** التى سوف نشهدها فى حياتنا السياسية، فنحن مقبلون على موجات *** اكثر ضراوة، بعد عدة شهور مع بدء تنفيذ اشتراطات صندوق النقد برفع الدعم عن الوقود والخبز، بما يعنيه ذلك من اشعال النار فى اسعار السلع الأساسية، وهو ما سوف يفجر بالتأكيد ثورة جياع لن يحتملها نظام الإخوان، ولو حبسوا كل قيادات المعارضة فى السجون، وأغلقوا كل القنوات الفضائية المناوئة لهم!

يستطيع الرئيس ان يقرأ المشهد السياسى بالشكل الذى يتراءى له، ولكنه لا يستطيع أن يوزع التهم العشوائية كيفما أراد وشاء، فليس هكذا تدار دولة القانون والمؤسسات، وليس هكذا يخاطب الرئيس شعبه ومعارضيه.. خاصة عندما يواجه غضبا شعبيا متزايدا من سياساته وسياسات الجماعة!
http://shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=26032013&id=1a67f2c8-5242-4199-9e20-72940c9d4426

Tornadoo1970
17-04-2013, 09:23 AM
الإخوان.. والخلطة المسمومة

http://shorouknews.com/uploadedimages/Columnist/original/Mohamed-Esmat.jpg (http://shorouknews.com/columns/mohammed-esmat) محمد عصمت (http://shorouknews.com/columns/mohammed-esmat)
أضف تعليقك (http://shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=12032013&id=9b199949-fc84-4122-b950-29370dc1ded2#Comments) تعليقات : 8

وسط حالة الفوضى الضاربة فى حياتنا حاليا، تتأرجح ثلاثة مناهج رئيسية بين فرق المعارضة المختلفة للتعامل مع نظام الإخوان، ولوقف أعمال ال*** المتواصلة التى تسفر عن سقوط عشرات ال***ى والمصابين، فى القاهرة والعديد من المحافظات.

وتستهدف هذه المناهج رغم اختلاف مساراتها السياسة ومرجعياتها الفكرية، إعادة ماكينة الإنتاج إلى العمل لمواجهة شبح مجاعة بات يطرق على أبوابنا بقوة، ويهدد بسقوط الدولة المصرية نفسها، أو على الأقل غرقها فى مستنقع الاحتراب الأهلى الذى يتجول كل يوم على كورنيش النيل وفى ميدان التحرير.

أول هذه المناهج تطرحه قوى راديكالية من اليمين واليسار، لا ترى أى حل لأزماتنا الراهنة إلا بإقالة الرئيس محمد مرسى واختفاء الاخوان المسلمين من على الساحة السياسية، وتتخذ هذه القوى أساليب متعددة فى التعامل مع الإخوان بداية من خوض مواجهات شبه مسلحة مع قوات الداخلية، مرورا باتباع تكتيكات تستهدف إصابة بعض مرافق دولة الإخوان بالشلل، نهاية بالرقص أمام مقر الجماعة فى المقطم..

أما ثانى هذه المناهج، فيراهن على إمكانية الإلتقاء مع الإخوان فى منتصف الطريق، بشرط قيامهم بإصلاحات جذرية على سياساتهم، مع ضرورة بقاء الرئيس مرسى إلى نهاية مدته الرئاسية.

وتبدى هذه القوى موافقة واضحة على خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، مع تحسين شروط إجرائها، اعتقادا منها أن شعبية الإخوان آخذة فى الانهيار، وأنهم لن يحصلوا على نصف المقاعد التى حصلوا عليها فى الانتخابات الماضية.

أما المنهج الثالث والأخير، فيضع كل أوراقه على طاولة الجيش، وهو ما يعبر عنه زيادة التوكيلات التى يمنحها الموطنون إلى وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسى، ليتولى قيادة البلاد، لانقاذها من الخراب التى تشهده على أيدى مكتب الارشاد، أو بعودة الفريق أحمد شفيق.

وعلى ما يبدو، فإنه لا توجد بدائل واسعة للمناورة أمام معسكر الإخوان ومن يؤيدهم، سوى شراء تأييد بعض السياسيين من هذا المعسكر أو ذاك لسياساتهم، وإغرائهم ببعض المناصب كل على حسب حجمه وقيمته، بالإضافة إلى سن تشريعات استبدادية، أواستدعاء قوانين مهجورة على شاكلة منح الضبطية القضائية للمواطنين، باعتباره بابا خلفيا لإنشاء مليشيات قانونية تابعة لهم تمتلك حق قمع المعارضين!!

والمؤكد أن الإخوان لم يعودوا قادرين على تحمل استمرار المواجهات الدامية مع الشباب الغاضبين عليهم.. ولا قادرين على تقديم تنازلات انتخابية وديمقراطية قد تطيح بأغلبيتهم التى يخططون بمختلف الطرق الشرعية وغير الشرعية للحصول عليها فى مجلس النواب القادم، وقد تنهى أيضا مخططاتهم لأخونة الدولة.. ولا نجحوا فى شراء ولاء الجيش لهم والسيطرة على قياداته الجديدة.

ومن هنا، فقد أصبح سقوط الإخوان المدوى مجرد مسألة وقت لا أكثر ولا أقل، ولو كانوا يمتلكون بعض الحصافة لفهموا هذه الحقيقة، ولاعترفوا بأنهم لا يمتلكون أى مشروع إسلامى جاد، ولتيقنوا أنهم سيكونون أول ضحايا خلطتهم الثلاثية المسمومة بين الدين والبيزنس والسياسة.. ولأدركوا أن خلاصهم الوحيد هو العودة للعمل الدعوى، بحق وحقيق، وليس كما كانوا يفعلون طوال تاريخهم!

مستر خالد غباشى
17-04-2013, 10:43 AM
اكثير محب للرئيس ولا نخلط بين كونة من الاخوان وانة الرئيس ولدينا ثقة فية وانة باذن الله سيتخطى كل اعقبات بفضل اللة -------------سيدى الرئيس لاترحل.....ونحن معك

مستر خالد غباشى
17-04-2013, 10:44 AM
الإخوان.. والخلطة المسمومة

http://shorouknews.com/uploadedimages/columnist/original/mohamed-esmat.jpg (http://shorouknews.com/columns/mohammed-esmat)محمد عصمت (http://shorouknews.com/columns/mohammed-esmat)
أضف تعليقك (http://shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=12032013&id=9b199949-fc84-4122-b950-29370dc1ded2#comments) تعليقات : 8

وسط حالة الفوضى الضاربة فى حياتنا حاليا، تتأرجح ثلاثة مناهج رئيسية بين فرق المعارضة المختلفة للتعامل مع نظام الإخوان، ولوقف أعمال ال*** المتواصلة التى تسفر عن سقوط عشرات ال***ى والمصابين، فى القاهرة والعديد من المحافظات.

وتستهدف هذه المناهج رغم اختلاف مساراتها السياسة ومرجعياتها الفكرية، إعادة ماكينة الإنتاج إلى العمل لمواجهة شبح مجاعة بات يطرق على أبوابنا بقوة، ويهدد بسقوط الدولة المصرية نفسها، أو على الأقل غرقها فى مستنقع الاحتراب الأهلى الذى يتجول كل يوم على كورنيش النيل وفى ميدان التحرير.

أول هذه المناهج تطرحه قوى راديكالية من اليمين واليسار، لا ترى أى حل لأزماتنا الراهنة إلا بإقالة الرئيس محمد مرسى واختفاء الاخوان المسلمين من على الساحة السياسية، وتتخذ هذه القوى أساليب متعددة فى التعامل مع الإخوان بداية من خوض مواجهات شبه مسلحة مع قوات الداخلية، مرورا باتباع تكتيكات تستهدف إصابة بعض مرافق دولة الإخوان بالشلل، نهاية بالرقص أمام مقر الجماعة فى المقطم..

أما ثانى هذه المناهج، فيراهن على إمكانية الإلتقاء مع الإخوان فى منتصف الطريق، بشرط قيامهم بإصلاحات جذرية على سياساتهم، مع ضرورة بقاء الرئيس مرسى إلى نهاية مدته الرئاسية.

وتبدى هذه القوى موافقة واضحة على خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، مع تحسين شروط إجرائها، اعتقادا منها أن شعبية الإخوان آخذة فى الانهيار، وأنهم لن يحصلوا على نصف المقاعد التى حصلوا عليها فى الانتخابات الماضية.

أما المنهج الثالث والأخير، فيضع كل أوراقه على طاولة الجيش، وهو ما يعبر عنه زيادة التوكيلات التى يمنحها الموطنون إلى وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسى، ليتولى قيادة البلاد، لانقاذها من الخراب التى تشهده على أيدى مكتب الارشاد، أو بعودة الفريق أحمد شفيق.

وعلى ما يبدو، فإنه لا توجد بدائل واسعة للمناورة أمام معسكر الإخوان ومن يؤيدهم، سوى شراء تأييد بعض السياسيين من هذا المعسكر أو ذاك لسياساتهم، وإغرائهم ببعض المناصب كل على حسب حجمه وقيمته، بالإضافة إلى سن تشريعات استبدادية، أواستدعاء قوانين مهجورة على شاكلة منح الضبطية القضائية للمواطنين، باعتباره بابا خلفيا لإنشاء مليشيات قانونية تابعة لهم تمتلك حق قمع المعارضين!!

والمؤكد أن الإخوان لم يعودوا قادرين على تحمل استمرار المواجهات الدامية مع الشباب الغاضبين عليهم.. ولا قادرين على تقديم تنازلات انتخابية وديمقراطية قد تطيح بأغلبيتهم التى يخططون بمختلف الطرق الشرعية وغير الشرعية للحصول عليها فى مجلس النواب القادم، وقد تنهى أيضا مخططاتهم لأخونة الدولة.. ولا نجحوا فى شراء ولاء الجيش لهم والسيطرة على قياداته الجديدة.

ومن هنا، فقد أصبح سقوط الإخوان المدوى مجرد مسألة وقت لا أكثر ولا أقل، ولو كانوا يمتلكون بعض الحصافة لفهموا هذه الحقيقة، ولاعترفوا بأنهم لا يمتلكون أى مشروع إسلامى جاد، ولتيقنوا أنهم سيكونون أول ضحايا خلطتهم الثلاثية المسمومة بين الدين والبيزنس والسياسة.. ولأدركوا أن خلاصهم الوحيد هو العودة للعمل الدعوى، بحق وحقيق، وليس كما كانوا يفعلون طوال تاريخهم!


]دة مش ممكن يحصل ابدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااا رغم انف الفلول والممثلين والمسيحين واصحاب المال الحرام

Tornadoo1970
17-04-2013, 12:07 PM
شكرا لمرورك مستر خالد
و ان كنت اختلف معك بعض الشىء فى الراى