مستر الادهم
21-04-2013, 12:47 AM
حمل أحمد عبد الجواد، عضو الهيئة العليا لحزب غد الثورة، مسئولية ما وقع من اشتباكات أمس بميدان عبد المنعم رياض، إلي المستشار أحمد الزند، رئيس نادي القضاة، والإعلامي خيري رمضان، الذي استضاف "الزند" مساء الخميس، ليشنوا هجوما شرسا على تعديلات قانون السلطة القضائية والرئيس وجماعة الإخوان والتيار الإسلامي، مما أدى لشحن النفوس وسكب مزيد من الزيت على النار.
وأوضح عبد الجواد أن الزند تحدث بألفاظ لا تليق على الإطلاق بقاض، وتحدث في كل شيء إلا القضاء، وظهر كمناضل سياسي ثوري، مؤكدًا أن هذا تم كترتيب مسبق بين "خيري" و"الزند" لمحاولة إشعال الفتن".
أحال عضو الهيئة العليا، في تصريح لـ"الحرية والعدالة"، مسئولية الاشتباكات للمستشار أحمد الفضالي، المنسق العام لتيار الاستقلال ورئيس مجلس إدارة جمعية الشبان المسلمين، والتي كانت قريبة من التظاهرات، حيث كان يعقد مؤتمرًا تزامنا مع المظاهرات السلمية تماما، والتي خرجت لتطالب بتطهير القضاء، وكان يذيع المؤتمر، الذي شن خلاله هجوما كاسحا على مطالب تطهير القضاء واستقلال السلطة القضائية، بمكبرات صوتية لشحن الأطراف المعارضة والمتظاهرين في الخارج، ولمحاولة استفزاز المؤيدين لتطهير القضاء.
وفي الوقت ذاته، أثنى عبد الجواد، على بعض الحركات الثورية التي أعلنت رفضها التظاهر ضد القوى الإسلامية والوطنية، أو لرفض تعديلات قانون السلطة القضائية، وذلك تجنبا لوقوع أي اشتباكات، مثل الجبهة الحرة للتغيير السلمي.
وقال أحمد عبد الجواد: "البرادعي هو أكبر مثير للفتن، ومواقفه تعتبر وصمة عار علينا وعلى الثورة، لأن تصريحاته دائما مشينة وتشعل الحرائق، في حين لا نسمع له صوتا أو نقرأ له تويته حينما تكون المظاهرات بالمولوتف وتخرب وتدمر، وهذا يثبت أنه يعيش في كوكب آخر منعزل تماما عن الشعب والمجتمع المصري، فهو دائما ما يوجه حديثه للخارج ويستقوي به، رغم أنني كنت أتمنى أن يتمتع بـ 5% فقط من وطنية والده الراحل مصطفي البرادعي لكن يخلق من ظهر الوطني".
http://elshaab.org/thread.php?ID=57846
وأوضح عبد الجواد أن الزند تحدث بألفاظ لا تليق على الإطلاق بقاض، وتحدث في كل شيء إلا القضاء، وظهر كمناضل سياسي ثوري، مؤكدًا أن هذا تم كترتيب مسبق بين "خيري" و"الزند" لمحاولة إشعال الفتن".
أحال عضو الهيئة العليا، في تصريح لـ"الحرية والعدالة"، مسئولية الاشتباكات للمستشار أحمد الفضالي، المنسق العام لتيار الاستقلال ورئيس مجلس إدارة جمعية الشبان المسلمين، والتي كانت قريبة من التظاهرات، حيث كان يعقد مؤتمرًا تزامنا مع المظاهرات السلمية تماما، والتي خرجت لتطالب بتطهير القضاء، وكان يذيع المؤتمر، الذي شن خلاله هجوما كاسحا على مطالب تطهير القضاء واستقلال السلطة القضائية، بمكبرات صوتية لشحن الأطراف المعارضة والمتظاهرين في الخارج، ولمحاولة استفزاز المؤيدين لتطهير القضاء.
وفي الوقت ذاته، أثنى عبد الجواد، على بعض الحركات الثورية التي أعلنت رفضها التظاهر ضد القوى الإسلامية والوطنية، أو لرفض تعديلات قانون السلطة القضائية، وذلك تجنبا لوقوع أي اشتباكات، مثل الجبهة الحرة للتغيير السلمي.
وقال أحمد عبد الجواد: "البرادعي هو أكبر مثير للفتن، ومواقفه تعتبر وصمة عار علينا وعلى الثورة، لأن تصريحاته دائما مشينة وتشعل الحرائق، في حين لا نسمع له صوتا أو نقرأ له تويته حينما تكون المظاهرات بالمولوتف وتخرب وتدمر، وهذا يثبت أنه يعيش في كوكب آخر منعزل تماما عن الشعب والمجتمع المصري، فهو دائما ما يوجه حديثه للخارج ويستقوي به، رغم أنني كنت أتمنى أن يتمتع بـ 5% فقط من وطنية والده الراحل مصطفي البرادعي لكن يخلق من ظهر الوطني".
http://elshaab.org/thread.php?ID=57846