أكد الدكتور إبراهيم غنيم وزير التربية والتعليم أهمية إعداد كتاب تشريعي يتضمن كافة القرارات الوزارية بعد تصنيفها ومراجعتها وتعديلها لتتناسب مع متطلبات المرحلة الحالية. لافتاً إلي أنه سوف يتم توزيع هذا الكتاب علي كافة الإدارات التعليمية والمدارس.

أضاف الوزير أن ذلك سوف يساعد في تعديل القانون 139 الخاص بالتعليم والمقرر عرضه علي مجلس الشعب الجديد فور انتخابه.

أوضح الدكتور طارق الحصري مساعد الوزير للتطوير الإداري أنه لابد أن نأخذ في الاعتبار النصوص الخاصة بالتعليم في الدستور علي أن تعطي القرارات الوزارية التنظيمية المؤثرة في العملية التعليمية مثل القرارات الخاصة بالثانوية العامة والتقويم الشامل والتعليم الخاص والامتحانات الأولوية الأولي في هذا الصدد.
أمر الوزير بتشكيل لجنة فنية برئاسة الدكتور طارق الحصري تقوم بتصنيف القرارات الوزارية والكتب الدورية والتعميمات والأوامر الإدارية والنشرات حسب موضوعاتها بحيث تنتهي في خلال خمسة أيام من إعداد الحزم المختلفة من القرارات وتحدد آلية العمل في إعداد الحقيبة التشريعية.

وفيما يتعلق بالخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد أكد الوزير ضرورة النظر في زيادة أيام العام الدراسي لتصل إلي المعدلات العالمية مشيراً إلي أن عدد أيام العام الدراسي في مصر يقل بحوالي 30 يوماً عن دول العالم. وأشار سيادته إلي أن طول فترة إجازة نهاية العام الدراسي تؤدي إلي بعد الطلاب عن مناخ الدراسة وأنه يتم التفكير في بدء العام الدراسي في 1 سبتمبر بدلاً من 15 سبتمبر.

لفت الوزير من جهة أخري إلي أنه سوف يتم إعادة النظر في إجازة يوم السبت بالمدارس وهل تكون بالضرورة ثابتة أم من الممكن تحريكها كما طالب الوزير بتحديد عدد المدارس التي تعمل بنظام الفترتين. مشيراً إلي أن هذه المدارس لا تنال حقها من الساعات الدراسية مثل مدارس الفترة الواحدة حيث يتم اختصار وقت الحصص الدراسية.

كلف الوزير الدكتورة مايسة فاضل رئيس الإدارة المركزية للتعليم الثانوي وعلي الألفي رئيس الإدارة المركزية للتعليم الأساسي بإعداد دراسة حول هذه الأمور وعرضها في الاجتماع القادم للجنة التنفيذية لمناقشتها لافتاً إلي أن هذه التعديلات سوف يتم عرضها علي المجلس الأعلي للتعليم قبل الجامعي. كما أكد سيادته دعوة أعضاء اتحاد طلاب مصر إلي اجتماع اللجنة التنفيذية القادم ولإشراكهم في وضع الخريطة الزمنية الجديدة للعام الدراسي.
http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/today/brains/detail02.asp

مشكوووووووووووووووور

الهدف من هذا كله تقرفوا في المدرسين يا سيادة مستشار الوزير الهمام سيادتك لا تعرف إن المدارس في مصر مع شدة حرارة الجو غير مؤهلة لزيادة العام الدراسي وبعدين سيادتك هتعرف ازاي و حضرتك في المكتب و التكييف شغال أما المعلم المطحون في الفصل الذي يحوي 65 طالب بــ 65 نفس داخل خارج يتحرقوا بزفت وفات سيادتك إن أجازة الصيف هذه فرصة للأسر الفقيرة التي يساعدها أبناؤها و يوفروا مصاريفهم طوال العام ارحمونا يرحمكم ربنا ارحمونا ( خنقتونا )

الحمد لله كل يوم والله بركات مبارك بتظهر ونوادر الاخوان بتظهر شهر زيادة اية يا متخلف الطالب يتحمل ازاي عمل شاق لمدة 11 شهر انتو ا علي فكرة متخلفين كمان في افكاركم خلصنا من مبارك طلع مليون مبارك في التخلف

اشعر بالضيق والملل اليس المعلمين لهم حق المشاركة بالرائ هم ادرى الناس بطبيعة اولادهم
من المفروض انقاص وقت اليوم الدراسي لان التلاميذيفصلون بعد الفسحة وتقليل الكثافة افضل وعمل فترتين افضل من الكثافةالعالية التى وصلت 75تلميذ بالتجريبيات لغات
اين حق التلميذ في الجلوس دااخل الفصل المعدلات العالمية بتقول وضع التلاميذ فوق بعض ويتحرق المعلم والتلميذ مش مهم هل يتعلم تلميذ لا يستطيع الجلوس والشعور بادميته وحقه اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وسط هذه الزحمة القاتلة

ادت الطرق العقيمة في التدريس الي ملل المعلم والتلميذ اين التطوير اليس من المفروض توفير شاشات عرض بكل فصل حتي نتمكن من عرض الدروس علي الكمبيوتر واستخدام التكنولوجيا الحديثة بدل من وجود حجرة اوساط واحدة لاتستخدم للفصل سوى حصة اسبوعي

هل كثافة الفصول فى مصر مثل الكثافة فى باقى الدول وهل باكو البسكويت هو التغذية الكاملة التى تعوض التلميذ على طوال اليوم الدراسى أنه بزيادة العام الدراسى فى ظل الظروف الموجودة هى فشل للتعليم أكثر وأكثر لأن ذلك سوف يطبق على مدارس ابتدائى فقط لأن مدراس اعدادى وثانوى شبه خاويةمن الطلاب

والله حاجة تقرف

بلاش مسخرة هو احنا قادرين على كدة لما يزود المدة وكل دة بون حقوق والمدارس من غير مراوح والجو زى الزفت على اولادنا ولا علشان ماهما قاعدين فى مكاتب فخمة تكيف وتليفزيون وتليفون وكل وساءل الراحة داه زى مايكونوا قاعدين فى بيتهم ويمكن بيتهم مش مجهز ذى دواوين الوزارة الموقر اللى مش عارفين يطحنوا المدرسين باى طرقة 0000000000000 ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء

الهدف من هذا كله تقرفوا في المدرسين يا سيادة مستشار الوزير الهمام سيادتك لا تعرف إن المدارس في مصر مع شدة حرارة الجو غير مؤهلة لزيادة العام الدراسي وبعدين سيادتك هتعرف ازاي و حضرتك في المكتب و التكييف شغال أما المعلم المطحون في الفصل الذي يحوي 65 طالب بــ 65 نفس داخل خارج يتحرقوا بزفت وفات سيادتك إن أجازة الصيف هذه فرصة للأسر الفقيرة التي يساعدها أبناؤها و يوفروا مصاريفهم طوال العام ارحمونا يرحمكم ربنا ارحمونا ( خنقتونا )

الاخوة المعلمين الا ترون ان من الافضل انبدى ارآنا بحيادية وتعقل وتعالوا نتتاقش فى الموضوع
أولا : تبدأ الدراسة فى أول سبتمبر من كل عام وتنتهى الحصص الدراسية 15 مايو على تبدأ امتحانات النقل 16 مايو وهكذا لا حرارة زائدة ناهيك عن أن الدراسة لا تبدأ فعليا فى كل عام الا من أول اكتوبر فيضيع 15 يوما فى تسليم الكتب واعداد الجدوال والتجهيز وخلافه اذ ان الاكثرية لايعملون الا مع بداية الدراسة . بخلاف انه من 15 مارس يبدأ المعلمون بالايعاز للطلاب بالغياب بحجة ان المناهج انتهت وعليهم بالمراجعه فى البيوت.
ثانيا : يوم السبت لقد زاد اليوم الدراسى طولا مملا اذ حمل عبئه على بقية الايام يعنى فى الاول والاخر نحن نعمله ناهيك عن الارهاق وايام الشتاء القصيرة وتجد الجميع فى المدراس الا قلة لايمكثون بالمدرسة حتى نهاية الوقت.
فلما لا تزيدالسنة الدراسية اربعة اابيع فنحن مرتبطون بالعمل اثنى عشر شهر وليس عملنا موسميا والا فيتم خصم الراتب فى العطلة الصيفية ولما لايعود يوم السبت حتى تستفيد من توزيع الجدول على ستة ايام بدلا من خمسة ويستفيد طلابك وتلاميذك ايضا من الخروج مبكرين ويعود لليوم الدراسى طعمه كما كان.
الاخوة الزملاء المعلمون من عنده رأى جاد فليناقشنى بهدوء وإلا فلا يعارض على الفاضية والمليانة .