فكري ابراهيم
25-04-2013, 07:03 AM
اولويات التطوير فى التعليم من وجهة نظرى
محمد محمد عاشور (https://www.facebook.com/teacherofegypt?hc_location=timeline)
1-غرس الاخلاق وتنمية الولاء لله وللوطن.
2-الحث على الحفاظ على المنشأت العامة وعدم العبث بها.
3-الاهتمام بالتغيير المستمر والتطوير وتدعيمهم بالتكنولوجيا فى مختلف المجالات الحياتية والبيئة والعلمية والمجتمعية.
4-فتح المدارس واستثمار ما بها من منشآت وتجهيزات لاشباع احتياجات المجتمع المحلى.
5-تنشيط المجتمعات الاهلية ووتشجيع رجال الاعمال والنشطين الخيرين لعمل التكامل الاجتماعى لذوى الحاجات من فقراء ومساكين البلدة وتدعيم الانشطة التربوية .
6-وكذلك تعظيم الايجابيات للموهوبين والمتفوقين ومعالجة السلبيات وتفعيلها الى ايجابيات.
وبذلك نون قد اجزنا واجتزنا العقبات والمعوقات بالعمل الجماعى وبروح الفريق وبالتضامن يدا بيد وفعليا بقلب- فالامر شورى والحاجات الملحة اولا دون تحيزا او محسوبية او خصوصية فالمصلحة العامة اولا والفائدة العامة اولا وهذا يحدث:-
1بغرس الاخلاق وتدعيمها بالقيم والمبادىء السامية الانسانية التى حثنا عليها رسولنا (صلى الله علية وسلم)"انى بعثت لاتمم مكارم الاخلاق" ووصنا بها رب العزة بقولة"انك لعى خلق عظيم" والذى جعلها الشاعر تاج على رؤس العلماء:-
لاتحسبن العلم ينفع وحدة
ما لم يتوج ربه بخلاق
والتى جعلت بقاء للامم فى البيت:-
انما الامم الاخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
ونختم حديثنا عن الاخلاق بقول الله عز وجل "وانك لعلى خلق عظيم" صدق الله العظيم.
2-ثم الانتماء لله وللوطن:-
بأن اقدس طاعة الله عز وجل التى تحثنى على الا احل لنفسى حق غيرى وان اقتنع بما قسمة لى ربى وان ارعى ابنائى واتقى الله فى عملى لخلق اجيال يقدسون العبارة القائلة " العمل شرف- العمل حق- العمل واجب – العمل حياة"
3-العمل بروح الفريق الذى يحث على التعاون والعمل الجماعى الموجد والهادف لبناء وخلق جيل ذو ارادة قوية وعزم حديد يتحدى العقبات ويواكب موكب التكنولوجيا.
4-الاستفادة من زوى الخبرات القيادية واولو العزم فى صنع القرارات التى تهدف الى المصلحة الخاصة من اجل خدمة المجتمع.
هل من الممكن ان تتمتع الجودة بالمرونة على حسب المناخ ام تتقيد من خلال مجموعة من الاوراق الواردة للمؤسسات التعليمية؟
نعم من الممكن ان تتمتع الجودة بالمرونة على حسب المناخ وهذا نلمسة فى اختبار الرؤية والرسالة لكل مدرسة حسبمناخها الجغرافى والمجتمع البيئى للمدرسة فرؤية المدرسة التى بالريف تختلف عن رؤية ورسالة المدرسة التى بالمدينة تختلف عن رؤية ورسالة المدرسة التى بالحضر حتى يتسنى لكل مدرسة تحقيق الهدف المنشود من رؤيتها من خلال رسالتها فى المنتج التعليمى والتعلمى لابنائها الطلاب.
* * * * *
لكن الهيكل العام للاطر الموحد التى تعرف بالعمود الفقرى للبيئة التعليمية يجب المحافظة علية اى انها توكن ثابتتة المستوى التعليمى العام مثلها مثل الصلاة وإن اختلفت هيئاتها فى الاداء فاصلها ثابت "من افعال واقوال واذكار".
يمكن للمجتمع المدنى ان يفهم الجودة ويشارك مشاركة فعلية فى تحقيق ذلك من خلال:-
1-تكثيف نشر الوعى الثقافى للجودة من خلال الاعلام- الندوات- الاجتماعات- الملصقات- المطويات- المقابلات- المناقشات....الخ.
2-تفعيل ما قبل وتحقيقة بمؤشرات فعالة من خلال الانشطة التربوية الصفية واللاصفية.
3-تشكيل فريق من المتطوعين فى النوادى والجوامع والاجتماعات لنشر مفهوم الجودة والحث على تبادل الزيارات للمراكز التى تم تحديد جودة الاداء بها والتغير والتطوير لتبادل الخبرات.
4-حث المجتمع المدنى على الاشتراك والمشاركة الايجابية فى الانشطة والمقامة بالمدارس فى الصيف وتشجيع ابنائهم للاشتراك بها ولا يلزم ان يكونوا من ابناء المدرسة بل من الممكن ان يكونوا من مراحل عمرية مختلفة.
ويالتالى يمكن ان تكون المدرسة وحد منتجة ومركز للبث الثقافى والعلمى والتكنولوجى والاحتياجات التكنولوجية العلمية والدينية من خلال الامثلة الاتية:-
1- مثل فتح المكتبة"مهرجان القراءة للجميع"
2- مثل فتح نادى للانترنت.
3- مثل فتح نادى التربية الفنية لعمل لوحات.
4- مثل فتح الاقتصاد المنزلى للتدريب على الاعمال اليدوية.
5- مثل ترتيب الحديقة تنسيقها وجعلها نادى للترفية واقامة الحفلات والمناسبات.
6- مثل الاستقادة من الفناء للدورات الرياضية وما تحصل علية من مال يستخدم لتحسين العملية التعليمية.
ومن اقتراحاتى:-يمكن الاستفادة من المدرسة كبيت ثانى للطلاب يتلقون فية ما يفقدونة فى بيتهم الاول ففى المدرسة يتلقون العلوم شتى –يستخدمون التكنولوجيا شتى- ينمون مواهبهم المختلفة – يوجهون – ويقومون.
فيجب على كل وطنى مصرى ووطنية مصرية ان تفهم جيد معنى الجودة واهميتها من اجل الرقى والارتقاء الى مستوى تعليمى وتعلمى افضل حتى نحصل على قادة وجيل متطور تكنولوجى ذو ارادة قوية فولازية تتحدى بها العالم كله (مصرى عربى – تاجه الاخلاق وسلاحة العلم ومجده التكنولوجيا وعزته الانتماء لربة عز وجل ثم لوطنه الحبيب فكلمته سيفا للحق الذى يقطع بة رؤوس الظلم لنشر العدل على ارض النيل مصرنا الحبيبة ...
اولويات التطوير فى التعليم من وجهة نظرى
محمد محمد عاشور (https://www.facebook.com/teacherofegypt?hc_location=timeline)
1-غرس الاخلاق وتنمية الولاء لله وللوطن.
2-الحث على الحفاظ على المنشأت العامة وعدم العبث بها.
3-الاهتمام بالتغيير المستمر والتطوير وتدعيمهم بالتكنولوجيا فى مختلف المجالات الحياتية والبيئة والعلمية والمجتمعية.
4-فتح المدارس واستثمار ما بها من منشآت وتجهيزات لاشباع احتياجات المجتمع المحلى.
5-تنشيط المجتمعات الاهلية ووتشجيع رجال الاعمال والنشطين الخيرين لعمل التكامل الاجتماعى لذوى الحاجات من فقراء ومساكين البلدة وتدعيم الانشطة التربوية .
6-وكذلك تعظيم الايجابيات للموهوبين والمتفوقين ومعالجة السلبيات وتفعيلها الى ايجابيات.
وبذلك نون قد اجزنا واجتزنا العقبات والمعوقات بالعمل الجماعى وبروح الفريق وبالتضامن يدا بيد وفعليا بقلب- فالامر شورى والحاجات الملحة اولا دون تحيزا او محسوبية او خصوصية فالمصلحة العامة اولا والفائدة العامة اولا وهذا يحدث:-
1بغرس الاخلاق وتدعيمها بالقيم والمبادىء السامية الانسانية التى حثنا عليها رسولنا (صلى الله علية وسلم)"انى بعثت لاتمم مكارم الاخلاق" ووصنا بها رب العزة بقولة"انك لعى خلق عظيم" والذى جعلها الشاعر تاج على رؤس العلماء:-
لاتحسبن العلم ينفع وحدة
ما لم يتوج ربه بخلاق
والتى جعلت بقاء للامم فى البيت:-
انما الامم الاخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
ونختم حديثنا عن الاخلاق بقول الله عز وجل "وانك لعلى خلق عظيم" صدق الله العظيم.
2-ثم الانتماء لله وللوطن:-
بأن اقدس طاعة الله عز وجل التى تحثنى على الا احل لنفسى حق غيرى وان اقتنع بما قسمة لى ربى وان ارعى ابنائى واتقى الله فى عملى لخلق اجيال يقدسون العبارة القائلة " العمل شرف- العمل حق- العمل واجب – العمل حياة"
3-العمل بروح الفريق الذى يحث على التعاون والعمل الجماعى الموجد والهادف لبناء وخلق جيل ذو ارادة قوية وعزم حديد يتحدى العقبات ويواكب موكب التكنولوجيا.
4-الاستفادة من زوى الخبرات القيادية واولو العزم فى صنع القرارات التى تهدف الى المصلحة الخاصة من اجل خدمة المجتمع.
هل من الممكن ان تتمتع الجودة بالمرونة على حسب المناخ ام تتقيد من خلال مجموعة من الاوراق الواردة للمؤسسات التعليمية؟
نعم من الممكن ان تتمتع الجودة بالمرونة على حسب المناخ وهذا نلمسة فى اختبار الرؤية والرسالة لكل مدرسة حسبمناخها الجغرافى والمجتمع البيئى للمدرسة فرؤية المدرسة التى بالريف تختلف عن رؤية ورسالة المدرسة التى بالمدينة تختلف عن رؤية ورسالة المدرسة التى بالحضر حتى يتسنى لكل مدرسة تحقيق الهدف المنشود من رؤيتها من خلال رسالتها فى المنتج التعليمى والتعلمى لابنائها الطلاب.
* * * * *
لكن الهيكل العام للاطر الموحد التى تعرف بالعمود الفقرى للبيئة التعليمية يجب المحافظة علية اى انها توكن ثابتتة المستوى التعليمى العام مثلها مثل الصلاة وإن اختلفت هيئاتها فى الاداء فاصلها ثابت "من افعال واقوال واذكار".
يمكن للمجتمع المدنى ان يفهم الجودة ويشارك مشاركة فعلية فى تحقيق ذلك من خلال:-
1-تكثيف نشر الوعى الثقافى للجودة من خلال الاعلام- الندوات- الاجتماعات- الملصقات- المطويات- المقابلات- المناقشات....الخ.
2-تفعيل ما قبل وتحقيقة بمؤشرات فعالة من خلال الانشطة التربوية الصفية واللاصفية.
3-تشكيل فريق من المتطوعين فى النوادى والجوامع والاجتماعات لنشر مفهوم الجودة والحث على تبادل الزيارات للمراكز التى تم تحديد جودة الاداء بها والتغير والتطوير لتبادل الخبرات.
4-حث المجتمع المدنى على الاشتراك والمشاركة الايجابية فى الانشطة والمقامة بالمدارس فى الصيف وتشجيع ابنائهم للاشتراك بها ولا يلزم ان يكونوا من ابناء المدرسة بل من الممكن ان يكونوا من مراحل عمرية مختلفة.
ويالتالى يمكن ان تكون المدرسة وحد منتجة ومركز للبث الثقافى والعلمى والتكنولوجى والاحتياجات التكنولوجية العلمية والدينية من خلال الامثلة الاتية:-
1- مثل فتح المكتبة"مهرجان القراءة للجميع"
2- مثل فتح نادى للانترنت.
3- مثل فتح نادى التربية الفنية لعمل لوحات.
4- مثل فتح الاقتصاد المنزلى للتدريب على الاعمال اليدوية.
5- مثل ترتيب الحديقة تنسيقها وجعلها نادى للترفية واقامة الحفلات والمناسبات.
6- مثل الاستقادة من الفناء للدورات الرياضية وما تحصل علية من مال يستخدم لتحسين العملية التعليمية.
ومن اقتراحاتى:-يمكن الاستفادة من المدرسة كبيت ثانى للطلاب يتلقون فية ما يفقدونة فى بيتهم الاول ففى المدرسة يتلقون العلوم شتى –يستخدمون التكنولوجيا شتى- ينمون مواهبهم المختلفة – يوجهون – ويقومون.
فيجب على كل وطنى مصرى ووطنية مصرية ان تفهم جيد معنى الجودة واهميتها من اجل الرقى والارتقاء الى مستوى تعليمى وتعلمى افضل حتى نحصل على قادة وجيل متطور تكنولوجى ذو ارادة قوية فولازية تتحدى بها العالم كله (مصرى عربى – تاجه الاخلاق وسلاحة العلم ومجده التكنولوجيا وعزته الانتماء لربة عز وجل ثم لوطنه الحبيب فكلمته سيفا للحق الذى يقطع بة رؤوس الظلم لنشر العدل على ارض النيل مصرنا الحبيبة ...