gmailwan
01-05-2013, 05:19 PM
"قنديل" يكشف عن أخطر مؤامرة ضد الأمن القومي تقودها فضائيات سامة لتكذيب الارتفاع المذهل في إنتاج القمح
(http://www.elshaab.org/thread.php?ID=59107)
كشف الكاتب الصحفي وائل قنديل عن أن هناك محاولة لاستدراج نقيب الفلاحين لكي يظهر علي احدي الشاشات السامة ويكذب أخبار الارتفاع المذهل في إنتاجيه القمح هذا العام، وقبل اللقاء بساعات ذهب إليه أحد سماسرة هذه الشاشة ليلقنه ما يجب أن يقول ، بحيث ينفي تماما صحة التقارير الخاصة بزيادة الإنتاج.
وأضاف في مقاله المنشور اليوم بصحيفة "الشروق" نقلاً عن أحد الشهود على الواقعة بأن السمسار إياه حاول إيهام الفلاح الأصيل بأن من مصلحه مصر ألا يقال أنها ستحقق الاكتفاء الذاتي من القمح.
وتابع قنديل: "غير أن فطرة الفلاح السوية لفظت هذا الفحيح وفاجأ الرجل البرنامج بتأكيد معلومة ارتفاع إجمالي محصول القمح، فتغيرت خارطة الحوار إلى محاوله التشكيك في نجاح عمليات التوريد والتخزين.
واستكمل : "لقد فعل الفلاح المصري ما عليه، ويبقي علي مؤسسات الدولة أن تؤدي دورها علي النحو المطلوب من الكفاءة والقدرة علي التصدي لمحاولات إفساد الفرح وإحراق الحلم فوق الأرض وعلي الشاشات التليفزيونية، وليس اقل هنا من أن يدعو رئيس الحكومة الوزراء المعنيين بمحصول القمح للجلوس علي وجه السرعة مع الممثلين الحقيقيين للفلاحين للنقاش والتداول حول العقبات التي تعترض تامين حصاد المحصول وتوريده وتخزينه، إذ من غير المعقول أن يستمع زارع قمح لكل هذا الصخب الاحتفالي بالطفرة، ثم يصطدم بموظف بليد أو كاره للحلم يرفض استلام المحصول منه".
وقال قنديل:"لو صح أن عصابات شريرة أشعلت الحرائق في مساحات مزروعة قمحا بطريق مصر الإسكندرية الصحراوي، فإننا أمام جريمة عدوان غاشم علي أمن مصر القومي، يتطلب تحقيقا سريعا وصولا أسرع إلى الجناة ومن يقف وراءهم".
وأضاف:"أن الخبر المنشور بالصور علي مواقع التواصل الاجتماعي أمس الأول، يثير القلق علي ما هو قادم، ويؤكد صحة ما سبق ذكره من أن هناك مخططا شريرا يجري تنفيذه منذ الإعلان عن إنتاجيه قمح غير مسبوقة في التاريخ المصري، تقربنا كثيرا من حلم الاكتفاء الذاتي، وقد ظهرت ملامح هذا المخطط بالكشف عن أشرار ينشطون في شراء محصول القمح من الفلاحين وإعدامه أو إخفائه كي لا يتم توريده إلى الصوامع الحكومية.
ومن يسوقه حظه العاثر لمتابعه ما يسكبه إعلام الثورة المضادة هذه الأيام من كميات كيروسين خرافية بهدف إشعال النار في هذا الحلم، يدرك أن دورا مهما من مؤسسات الدولة لا يزال مطلوباً، فالحاصل أن هناك عمليه تدور علي قدم وساق لتكفير الفلاح بقمحه، ودفعه دفعا إلي الندم علي تحقيق هذه الطفرة التاريخية في الإنتاج، بالطريقة والآليات والوجوه ذاتها التي مارست ولا تزال تمارس دورها الشرير في تكفير المصريين بثوره يناير.
وليست هناك ادني مبالغه في القول أن كارهي ثوره القمح هم أنفسهم كارهو ثوره ٢٥ يناير، ممن جرحوها وشوهوها وأهالوا التراب عليها في أيام خالدة من تاريخ المصريين ( ٢٥ يناير - ١١ فبراير) ثم تملقوها وتوشحوا بثيابها فيما بعد ليواصلوا تخريبها وتدميرها قيميا وسياسيا من الداخل.
وكما نجحوا في اصطياد بعض المحسوبين علي الثورة واستخدامهم ــ بوعي أو بدون وعي ــ في تنفيذ مخططهم، يحاولون الآن اصطياد الفلاح المصري لاستخدامه في إفساد ثوره القمح، ومن عجب أن الفلاح كان أكثر فطنه وذكاء ووعيا بهذه المحاولات الخبيثة من النخبة السياسية التي سقطت مع سبق الإصرار في مستنقع يمتزج به نقاء الثورة مع عطن الثورة المضادة.
المصري أشرف
01-05-2013, 05:24 PM
شكرا أخي العزيز / درش
والحمد لله علي نعمته التي
أنعم بها علينا .. ربما لدعوات
ناس عاديين مظلومين أستجاب
المولي عز وجل لدعواهم وأعطي
أرضنا خيرا في الإنتاج هذا العام
gmailwan
01-05-2013, 05:32 PM
شكرا أخي العزيز / درش
والحمد لله علي نعمته التي
أنعم بها علينا .. ربما لدعوات
ناس عاديين مظلومين أستجاب
المولي عز وجل لدعواهم وأعطي
أرضنا خيرا في الإنتاج هذا العام
جزاك الله خيرا
فكري ابراهيم
01-05-2013, 07:37 PM
وائل قنديل يكتب :
«الثغرة» التى تهدد انتصار معركة القمح
http://1.bp.blogspot.com/-CNark5in_Bk/UYDmTNmO-9I/AAAAAAAA6ak/JzycptYm6uo/s1600/wael2.jpg (http://1.bp.blogspot.com/-CNark5in_Bk/UYDmTNmO-9I/AAAAAAAA6ak/JzycptYm6uo/s1600/wael2.jpg)لو صح أن عصابات شريرة أشعلت الحرائق فى مساحات مزروعة قمحا بطريق مصر الاسكندرية الصحراوى، فإننا أمام جريمة عدوان غاشم على أمن مصر القومى، يتطلب تحقيقا سريعا ووصولا أسرع إلى الجناة ومن يقف وراءهم.
إن الخبر المنشور بالصور على مواقع التواصل الاجتماعى أمس الأول، يثير القلق على ما هو قادم، ويؤكد صحة ما سبق ذكره من أن هناك مخططا شريرا يجرى تنفيذه منذ الإعلان عن إنتاجية قمح غير مسبوقة فى التاريخ المصرى، تقربنا كثيرا من حلم الاكتفاء الذاتى، وقد ظهرت ملامح هذا المخطط بالكشف عن أشرار ينشطون فى شراء محصول القمح من الفلاحين وإعدامه أو إخفائه كى لا يتم توريده إلى الصوامع الحكومية.
ومن يسوقه حظه العاثر لمتابعة ما يسكبه إعلام الثورة المضادة هذه الأيام من كميات كيروسين خرافية بهدف إشعال النار فى هذا الحلم، يدرك أن دورا مهما من مؤسسات الدولة لا يزال مطلوبا، فالحاصل أن هناك عملية تدور على قدم وساق لتكفير الفلاح بقمحه، ودفعه دفعا إلى الندم على تحقيق هذه الطفرة التاريخية فى الإنتاج، بالطريقة والآليات والوجوه ذاتها التى مارست ولا تزال تمارس دورها الشرير فى تكفير المصريين بثورة يناير.
وليست هناك أدنى مبالغة فى القول إن كارهى ثورة القمح هم أنفسهم كارهو ثورة ٢٥ يناير، ممن جرحوها وشوهوها وأهالوا التراب عليها فى أيام خالدة من تاريخ المصريين ( ٢٥ يناير - ١١ فبراير) ثم تملقوها وتوشحوا بثيابها فيما بعد ليواصلوا تخريبها وتدميرها قيميا وسياسيا من الداخل.
وكما نجحوا فى اصطياد بعض المحسوبين على الثورة واستخدامهم ــ بوعى أو بدون وعى ــ فى تنفيذ مخططهم، يحاولون الآن اصطياد الفلاح المصرى لاستخدامه فى إفساد ثورة القمح، ومن عجب أن الفلاح كان أكثر فطنة وزكاء ووعيا بهذه المحاولات الخبيثة من النخبة السياسية التى سقطت مع سبق الإصرار فى مستنقع آسن يمتزج به نقاء الثورة مع عطن الثورة المضادة.
وعلى عهده مصادر ثقة أنه جرت مساء أول أمس محاولة استدراج نقيب الفلاحين لكى يظهر على إحدى الشاشات السامة ويكذب أخبار الارتفاع المذهل فى إنتاجية القمح هذا العام، وقبل اللقاء بساعات ذهب إليه أحد سماسرة هذه الشاشة ليلقنه ما يجب أن يقول، بحيث ينفى تماما صحة التقارير الخاصة بزيادة الإنتاج، وكما قال لى أحد شهود الواقعة فإن السمسار إياه حاول إيهام الفلاح الأصيل بأن من مصلحة مصر ألا يقال إنها ستحقق الاكتفاء الذاتى من القمح.
غير أن فطرة الفلاح السوية لفظت هذا الفحيح وفاجأ الرجل البرنامج بتأكيد معلومة ارتفاع إجمالى محصول القمح، فتغيرت خارطة الحوار إلى محاولة التشكيك فى نجاح عمليات التوريد والتخزين.
لقد فعل الفلاح المصرى ما عليه، ويبقى على مؤسسات الدولة أن تؤدى دورها على النحو المطلوب من الكفاءة والقدرة على التصدى لمحاولات إفساد الفرح واحراق الحلم فوق الأرض وعلى الشاشات التليفزيونية، وليس أقل هنا من أن يدعو رئيس الحكومة الوزراء المعنيين بمحصول القمح للجلوس على وجه السرعة مع الممثلين الحقيقيين للفلاحين للنقاش والتداول حول العقبات التى تعترض تأمين حصاد المحصول وتوريده وتخزينه، إذ من غير المعقول أن يستمع زارع قمح لكل هذا الصخب الاحتفالى بالطفرة، ثم يصطدم بموظف بليد أو كاره للحلم يرفض استلام المحصول منه.
إن آفة المصريين دوما أنهم يغرقون فى الاحتفال ببشائر انتصاراتهم وينسون أن العبرة بالخواتيم ومن هنا تحدث «الثغرة» تماما كما جرى فى انتصار اكتوبر ٧٣ ويناير ٢٠١١، فلا تتركوا ثغرة يتسلل منها الكارهون لانتصار القمح فيتبدد أو يتحول إلى نصف انتصار.
نقلا عن صحيفة الشروق
فكري ابراهيم
01-05-2013, 07:38 PM
إن آفة المصريين دوما أنهم يغرقون فى الاحتفال ببشائر انتصاراتهم وينسون أن العبرة بالخواتيم ومن هنا تحدث «الثغرة» تماما كما جرى فى انتصار اكتوبر ٧٣ ويناير ٢٠١١، فلا تتركوا ثغرة يتسلل منها الكارهون لانتصار القمح فيتبدد أو يتحول إلى نصف انتصار.
هذه هي خلاصة مشاكلنا فعلا..
أ/رضا عطيه
01-05-2013, 08:05 PM
يعنى الإنتاج الضخم هيقل بحرق 19فدان !!!!!!!!!!!!!!!!
وكمان بمؤامرة من الإعلام ؟؟!!!!!!!!!!!!
ماتشوفوا لكم حاجة تانيةتتصارعوا فيها بعيدا عن الفلاح الغلبان
أصله مابيحبش حد يبص له فى رزقه من غير مايقول
بسم الله ماشاء الله
إلعبوابعيد ياساسة >>>>
..........................
وربنا يسترها معانا وعلينا
مستر الادهم
02-05-2013, 06:30 PM
حاول الرئيس الاكتفاء بالقمح لاول مره في التاريخ
فاحرق المجرمون الحقول
حاول الرئيس فتح المصانع والاستثمارات
فاحرق المجرمون مصنعا لسامسونج
ماذا تريدون منه ولا توجد معارضه تمد يدها للوقوف معه وتركتوه منفردا يواجه صعاب مصر
الله معك يا سيادة الرئيس علي صد اعداء الوطن
nagar3321
02-05-2013, 06:43 PM
الى الأن الاستاذ رضا الجوهري لنم يرد .......ز
لانه للاسف الكمبيوتر بتاعه عطلان
فأرجوا المعذرة فى أنى تاخرت فى اصلاحه
مع انى مثلى فلاح
gmailwan
02-05-2013, 06:47 PM
الشكر الجزيل لمشرفينا الكرام
abomokhtar
02-05-2013, 07:18 PM
لم أكد أفرح بمبشرات الخير في المقال السابق الذي دونته هنا، وأنا أبشركم وأنقل لكم البشريات التي تفتح نافذة الأمل للوطن الذي كان مهترئًا، ثم بدأ يتعافى شيئًا فشيء، حتى سد نفسي وزلزلها خبر إحراق 24 فدانًا من محصول القمح، ورأيت صور النيران تلتهم خير مصر الذي بالتأكيد سيعود على أبناء مصر، وبقدر ما أكلت النيران قلبي، وهي تلتهم سنابل الخير في بلد الخير، بقدر ما تأكد لي أن كارهي مصر ومبغضي الخير لها لا يريدونها أن تنهض ويعملون ما وسعتهم الحيلة حتى يجلعوها "قاعًا صفصفًا لا ترى فيها عوجًا ولا أمتًا" !
وخلوت مع نفسي أدعو على حارقي خير مصر في صورته المصغرة التي بانت للجميع نارًا تأكل الأخضر منه واليابس، وفي صورة أخرى بعضها ظاهر وبعضها خفي، تلتهم نيرانها الخفية كل خير تسعد به مصر ويسعى إلى تحقيقه أبناؤها الكرام، ممن يحكمون البلد، ويسيرون دفتها، وإن اختلف بعض الشعب أو أكثرهم معهم، لأنهم في النهاية أبناء مصر وقلوبهم على مصر، ويريدون لها العمار والتقدم والازدهار، غير أن الكارهين والمثبطين والذين في قلوبهم مرض، لا يريدون أن يتحقق ذلك على أيدي من في الحكم، حتى لا تنسب إليهم نجاحات أو يجير إلي فترتهم ازدهار أو فلاح.. واسألوا أزمات البنزين والسولار وأنابيب البوتاجاز والكهرباء والمياه وكلها أشياء بيت لها بليل لإفشال الرئاسة، بعد أن لعبوا على الأوتار الحساسة التي تغلي من غضب الشعب ولا تنغص عليه حياته.
وإلا لم تظهر نيران حامية تأكل القمح وهو في سنبله، بعد أن صرح وزراء الزراعة والتموين والتنمية المحلية وهم يفتتحون موسم حصاد القمح بالبحيرة بأن "إنتاج مصر من القمح الموسم الحالي لن يقل عن 9.5 مليون طن من إجمالي مساحة تصل إلى 3.5 مليون فدان، بزيادة 300 ألف فدان، مقارنة بما تمت زراعته العام الماضي".
بالطبع من حرق قمحنا – اللهم احرق قلبه على أعز من يحبه- يريد لمثل هذه التصريحات أن تذهب أدراج الرياح، فيكذبهم الشعب، بعد أن ينسى الشعب حادثة الحريق، ويعتبرها أمرًا عاديًا، وتعلق في ذاكرته تصريحات المسؤولين، ويفرح المرجفون في بلادنا وأصحاب الضمائر الخربة، وهم يرون مصر تتسول قمحها مرة أخرى، من هنا ومن هناك.. وهي مسألة كنا سنتجنبها لو وضعنا أيدينا في أيدي بعضنا ولم نجعل للشيطان بيننا سبيلًا يؤز بعضنا أزًا، ويدفع أكثرنا دفعًا؛ لدفن الحسنات ونشر السيئات وغمط الحق الصريح، والعمل على قلب المبشرات إلى منذرات، والإصرار على غلق نوافذ الأمل التي يشع منها شعاع الخير زراعة وتجارة وصناعة وأمنًا وتعليمًا ووعيًا ونماءً وازدهارًا.
أضم صوتي إلى صوت الصديق "الجديد لنج" الآن الأستاذ فرج سليم، وأخاطب الرئيس مرسي بأن تتم عمليات نقل القمح بواسطة القوات المسلحة منعا لقلة الأدب التي أبداها كارهوا مصر بحرق القمح، ومعه والله في كلامه الذي أتاني وأنا عند هذه السطور – وهو يقول: "إن جرام القمح - في مثل ظروفنا الراهنة- أغلى من جرام الذهب بلا أية مبالغة، وأن أي إهدار و حرق القمح جريمة خيانة عظمى لابد من محاكمة مرتكبيها أمام القضاء العسكري - و ليس الشامخ المتواطئ- ولابد من تغليظ العقوبة فيها لتكون هي الإعدام في ميدان عام.. وأن سلبية الشعب المصري وتهاونه مع البلطجية والمتآمرين ستؤدي هذه المرّة إلى مجاعة حقيقية ولن يساعدكم أحد إذا لم تساعدوا أنفسكم وتحافظوا على قمحكم وخبزكم وقوت أولادكم".
وأختم بما ختم "سيدفع الجميع هذه المرّة ثمنًا باهظًا للجبن والتخاذل والسلبية عندما يستيقظون ذات صباح فلا يجدون خبزًا في الأفران ومنافذ التوزيع لأنهم تركوا العصابات تحرق القمح و تبدده"!!
*************************************
◄◄كبسولات منوعة:
◄ شفيق: الإخوان اشتركوا فى *** السفير الأمريكي بليبيا.
= أقولك على سر خطير واعتبره تصريح فوق البيعة على تصريحك:" الإخوان هم من حركوا زلزال الصين وقبله إيران وقبل اللي قبله تركيا"!
◄الرئيس مرسي: عهد المحسوبية انتهى.
= كلام يكتب بماء الذهب لكن أهل المحسوبية والمنتفعين منها ومن عهدها بيبكوا عليها ونفسهم ومنى عيونهم ترجع لهم تاني، كلهم على قلب رجل واحد اسمه "مستفيد أفندي"!
◄ طالب طب الأزهر يروى تفاصيل *****ه على يد الشرطة.
- الصورة لا تكذب الخبر وشكلنا هنغني ونقول: تاني تاني راجعين أنا وأنت تاني للنار للعذاب من تاني
◄ معسكر تدريبى لـ 300 إمام وداعية بالجيزة.
= نعم هو الصحيح وله أهميته الكبرى حاضرًا ومستقبلًا حتى لا يخطب فيها أنصاف المتعلمين والجهلاء فينا فنتململ منهم ونحن جلوس تململ السليم من لسع العقارب والثعابين.
◄ الإيدز يجتاح إيران بـ 26 ألف إصابة.
= اللهم لطفًا وأخشى أن يكون فتح باب زواج المتعة على مصراعيه هو السبب الأكبر.
◄◄كبسولات حكيمة
◄لو انشق حجاب الصمت وباح الكون ببعض سره لأصم آذاننا هتاف الأشياء وهي تسبح بحمد الله وتهتف بوحدانيته, ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين. ( الشيخ محمد الغزالي)
◄ اذا أحس أحد أنه لم يخطئ أبدًا في حياته، فهذا يعني أنه لم يجرب أي جديد في حياته. (ألبرت أينشتاين)
◄ أن تصدق الجميع فذلك خطر، ولكن أن لا تصدق أحدًا فذلك خطر جدًا.(أبراهام لينكولن)
◄المخلوق إذا خفته استوحشت منه وهربت منه، والرب تعالى إذا خفته أنست به وقربت إليه.( ابن القيم)
◄ إذا بدأت بتقييم الناس، فإنك لن تجد الوقت لتحبهم .(الأم تيريزا)
◄◄ آخر كبسولة
◄ فجأة وجدت نفسها وحيدة غريبة.. والليل أرخى سدوله.. بعد أن نسيها أهلها في المنطقة المهجورة وراحوا مستكملين سفرتهم البعيدة.
طرقت أول بيت قابلها.. فتح الشاب سألها من أنت؟ علم قصتها وعلم أن منطقتها لا يمكن الوصول إليها في تلك الساعة المتأخرة من الليل طلبها أن تمتطي سريره ويفترش هو الأرض في ناحية الغرفة بعد أن وضع "شرشفا" كستارة رقيقة بينهما
الخوف استبد بها بعد أن رأته يمد إصبعه للشمعة التي تضيء الغرفة فتلسعه نارها..
زاد خوفها والشاب يكرر الحركة بعد ساعة في الإصبع الآخر حتى أتى على يده كلها.. تأكد لها أن من تقاسمه الغرفة مجنون رسمي..
استنطقت الفجر سرًا أن يطلع؛ حتى لا تبتلى بجنونه واستنطق هو الفجر سرًا ليخلص من حرق الأصابع!
لم يصدق والدها حكايتها بعد أن بان عليها علامات المرض والحزن لما رأته من الشاب الذي ربط يده من شدة الحروق.
ذهب والدها إلى الشاب يتأكد.. طرق بابه من أنت؟ رد: عابر سبيل.. استضافه وأكرمه.. سأله عن يده الموجوعة؟ حكى له قصة الجميلة التي أضافها.. واستطاع أن يهزم الشيطان فيها، بحرق أصابعه بعد أن أحرق معها كيد الشيطان.. مؤكدًا أنه ما تألم من الحرق قدر تألمه من التفكير لمجرد التفكير في محاولة الاعتداء عليها.
رجع به يصحبه إلى بيته.. فاجأه بالفتاة إياها أمامه.. قدمها له عروسًا بدون مقابل.. شد على يديه ومسح دمعته قائلًا له:"من ترك شيئا لله حرامًا في ليلة واحدة.. فاز به حلالًا كل ليلة" !
◄ دمتم بحب
- See more at: http://www.almesryoon.com/permalink/128739.html#sthash.1caWAzmS.dpuf
الجعدور
02-05-2013, 07:34 PM
لو هذه حقائق فلابد من المتابعة الشعبية والإبلاغ عن مرتكبيها والحكم عليهم فى محاكم مستعجلة واقل شيى حرقهم فى نفس حقول القمح وبنا ينتقم من كل واحد يريد الاضرار بمصر