قال أيمن البيلى، وكيل نقابة المعلمين المستقلة، إن قرار فصل البنين عن البنات بمدرسة الثانوية بإدارة البياضية بالأقصر مسألة متخلفة تربويًا؛ لأن هذه الفترة تعتبر فترة المراهقة عند الطلاب، وتساعدهم فى بناء شخصيتهم، ولفت البيلى، إلى أنهم كمعلمين حذروا من خلجنة التعليم المصرى؛ لكى لا نصبح مثل دول الخليج، وحذروا من أخونة التعليم أيضًا، وطالب بالاهتمام بتدعيم تكنولوجيا التعليم والاهتمام بالكتاب المدرسى بدلاً من التفكير فى فصل البنين عن البنات.
وأشار إلى أن هذا ينتج عنه مزيد من العلاقات الشاذة والانطواء وعدم معرفة التعامل مع ال*** الآخر مضيفًا أن الموضوع له آثار رجعية عند الرجل، وهى ظهور علامات المراهقة المتأخرة عليه، وأكد أن هذا سيزيد نسبة التحرش خلال السنين المقبلة وسيزيد معها ظاهرة ال*** بالمدارس.
وكشف البيلى، أن القائمين على العملية التعليمة يتحكمون فى أيديولوجيا انطوائية قائمة على فكرة السمع والطاعة، وينظرون إلى المرأة من الناحية الدنيوية ويرون أن سجن المرأة يتناقض مع العملية التعليمة، وبالتالى يؤكد أن هذه هى أيديولوجيا المسلمين ويريدون تمريرها بالمدارس.

دي اسمها اسلمة التعليم
و ليست خلجنة
اسمها منع الاختلاط تنفيذا لامر النبي صلي الله عليه و سلم
لكن الاكلام عن خلجنة التعليم اسمه خرفنة الفكر

انا مش عارف الناس الى عايزة الاختلاط يستمر دى عايزة ايه بالظبط عجبا على بلد الصح فيها بئا هو الخطأ

والله ياريت الناس تتقى الله
علشان الحال ينصلح
لعن الله كل من يريد تغيير ما امر الله به

البيلي أولى له إذا أراد سحر العقول وملك الأفئدة ألا يتعرض لما يتعلق بالدين
أنصحك لا تخسر الناس بمثل هذا
لا تعد لمثل هذا فلن تقابل إلا بالرفض والعيب و (اختشي على دمك)

دا أحسن قرار والمفروض يطبق في كل المدار س المختلطة
بارك الله لمن أخرج هذا القرار

يا أيمن يا بيلي أنصحك ألا تجادل في كلام الله سبحانه وتعالي

فأنت لست أعلم من الله الذي حرم الاختلاط وسيبك من الكلام الكبير اللي أنت مش فاهم معناه

واضح أنك غير متخصص في ذلك عيب عليك تردد ذلك وتحاول أن تعارض هذا القرار الصائب الذي

جاء تصحيحاً

للأوضاع المغلوطة

حسبنا الله ونعم الوكيل
الظاهر أن كل واحد عايز يظهر على الساحة لازم يعيب فى الاسلام
ولكن لا ننسي
للاسلام رب يحميه

اللهم عليك بكل من يريد نشر الرزيلة

حرام عليك يابيلى

بانو بانو بانو على اصلكوا بانوا .................

امر مؤسف ان تكون الرموز النضالية بهذا القدر من السطحية والجهل بتعاليم دينها هذا اذا صح نسبة الخبر فمعظم الاخبار عندى كاذبة الى ان يثبت العكس

لقد فقد الاستاذ ايمن البيلى الكثير من الاحترام الذى كنت اكنه له عندما وجدت انه بدلا من التركيز على ماردناه دائما من اصلاح التعليم والبحث عن حلول لمشاكل المعلمين اذا به يدخل التعليم فى معترك السياسة وهذا ليس اول اراءة الغريبة وانما هى امتداد لغير الشديد فى شخصيات كثيرة كنا نحسبهم اكثر حرصا على مصالح التعليم

قرار صائب وحبذا لو طبق في كل مدارس مصر