لافانيا
19-05-2013, 12:23 PM
قال حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، ''أثق تمامًا في براءة سلمى صباحي، وخلقها وسلامة مقصدها، وهو ما سيثبته القضاء في الأيام المقبلة.. تعمدت ألا أتحدث في هذا الموضوع حتى لا توجد شبهة تأثير على إجراءات العدالة، فأنا لا أنصب نفسي قاضيًا''.
وأضاف صباحي، في المؤتمر الصحفي، الذي عقدته بجبهة الإنقاذ الوطني، عقب مائدة مستديرة لمناقشة مشروع قانون الجمعيات الأهلية المعروض على مجلس الشورى، اليوم السبت، في مركز إعداد القادة، بالعجوزة، قائلًا ''إن أخطأت سلمى فالقضاء سيقول كلمته، وسألتزم بقول الرسول (ص) لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا''.
وطالب صباحي، كل من لا يعرف سلمى، بألا يلصقوا بها ما ليس فيها، قائلًا ''أنا رجل مؤمن، والله يبتليني وحسب الله ونعم الوكيل ولاحول ولا قوة إلا بالله، والعدالة ستنتصر وسلمى ستنتصر''.
وأكد أن جبهة الإنقاذ الوطني، مع كل عمل شعبي سلمي جاد مثل تمرد، التي جاءت في توقيت ملائم، واستقبال الشعب المصري لها بشكل مُلفت، مشيرًا إلى أن الجبهة تؤيد هذه الحملة وتساندها وتدعمها.
وعن الانتخابات البرلمانية، قال مؤسس التيار الشعبي والقيادي بجبهة الإنقاذ، إنه لا يوجد تناقض بين المليونيات والمسيرات في الشارع وخوض الانتخابات البرلمانية ببرنامج يكشف عوار النظام، مؤكدًا أن جبهة الإنقاذ حتى الآن تقاطع الانتخابات، ولكن الاستعدادات الجارية التي تقوم بها الجبهة للانتخابات سببها أن في حال توفير ضمانات لنزاهة العملية الانتخابية لا يكون قد فات الوقت للاستعدادات لهذه الانتخابات.
http://www.masrawy.com/news/Egypt/Politics/2013/May/18/5619818.aspx?fb_ref=rec
وأضاف صباحي، في المؤتمر الصحفي، الذي عقدته بجبهة الإنقاذ الوطني، عقب مائدة مستديرة لمناقشة مشروع قانون الجمعيات الأهلية المعروض على مجلس الشورى، اليوم السبت، في مركز إعداد القادة، بالعجوزة، قائلًا ''إن أخطأت سلمى فالقضاء سيقول كلمته، وسألتزم بقول الرسول (ص) لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا''.
وطالب صباحي، كل من لا يعرف سلمى، بألا يلصقوا بها ما ليس فيها، قائلًا ''أنا رجل مؤمن، والله يبتليني وحسب الله ونعم الوكيل ولاحول ولا قوة إلا بالله، والعدالة ستنتصر وسلمى ستنتصر''.
وأكد أن جبهة الإنقاذ الوطني، مع كل عمل شعبي سلمي جاد مثل تمرد، التي جاءت في توقيت ملائم، واستقبال الشعب المصري لها بشكل مُلفت، مشيرًا إلى أن الجبهة تؤيد هذه الحملة وتساندها وتدعمها.
وعن الانتخابات البرلمانية، قال مؤسس التيار الشعبي والقيادي بجبهة الإنقاذ، إنه لا يوجد تناقض بين المليونيات والمسيرات في الشارع وخوض الانتخابات البرلمانية ببرنامج يكشف عوار النظام، مؤكدًا أن جبهة الإنقاذ حتى الآن تقاطع الانتخابات، ولكن الاستعدادات الجارية التي تقوم بها الجبهة للانتخابات سببها أن في حال توفير ضمانات لنزاهة العملية الانتخابية لا يكون قد فات الوقت للاستعدادات لهذه الانتخابات.
http://www.masrawy.com/news/Egypt/Politics/2013/May/18/5619818.aspx?fb_ref=rec