ضاعت الامانة والامن في الازهر بصفة عامة ومنطقة المنصورة بصفة خاصه
هذا ما حدث معي اليوم
ذهبت في التاسعة من صباح اليوم الي المنطقة لاعتماد نتيجة النقل وقال لي الموظف عليك جبر النصف درجة الي درجة كامله فذهبت الي المكتبة في الغرفة المجاورة حيث المنضدة والكراسي والصوت الهادي وانشغلت في جبر الدرجات واذ بشيخ يقاسي ما اقاسيه فجلس امامي وانشغل مثلي واثناء تركيزي في الدرجات سمعت هاتفي النوكيا ان 8 يناديني فاجبت علية ووضعته امامي لكي انتهي وبعد لحظات لم اجد هاتفي فنظرت امامي فلم اجد الشيخ الجالس فسارعت لصديق لي واستعرت هاتفة عل حامل او سارق هاتفي يرد ولكن لاحياة لمن تنادي وبعد خمس وعشرين محاولة اجاب حامل هاتفي انة في غرفة الشيخ عبدالله يبحث عن صاحب الهاتف سارعت بالحضور الية واخذت الهاتف الذي حار السارق ان يتعامل معة باغلاقه او اغماد صوته لانه محمي برقم سري وشاء الله ان يرده الي بعد ان سرق من امامي
هكذا حال شيوخ الازهر ! لااعلم لماذا وصلوا الي هذا؟

سبحان الله
كل مكان فيه الصالح والطالح
الامين والخائن
الطيب والشرير
لما التعميم ؟
ما علاقة الازهر بسرقة هاتفك المحمول ؟
هل السرقة ظاهرة منتشرة بالازهر ؟
اتقوا الله في الازهر

قول الحمد لله على كل حال

قول الحمد لله على كل حال

هكذا نحن نحكم على الشئ بالأشخاص
فنحكم على الاسلام بافعال المسلم الخطأ والاسلام منها بريئ
ونحكم على الازهر بافعال من فيه والازهر بريئ من هذه الأفعال

لا حول ولا قوة الا بالله

الحمد لله على عودة الموبايل لحضرتك
وهذا خطأ من شخص ظالم لا يجب تعميمه كحكم عام على الجميع
ويجب علينا جميعا عدم الانخداع بالمظاهر الكاذبة غالبا والأخذ بالحيطة والحذر دائما
وبالتوفيق

على فكرة الموقف لا يدل بالجزم على سرقة

والذي ينوي سرقة موبايل لا يهمه إن كان مغلقا برقم سري ولا بأي شيء وهناك شفرات لفتح أي موبايل

(التمس لأخيك سبعين عذرا)

قد لا ينتبه الإنسان أحيانا ومن الضغط العصبي والذهني وحضرتك ذكرت ان كل منكما كان منهمكا في تعديل الدرجات، فمن المحتمل والإنسان في هذا الوضع يقوم ويظن خطأ أن الموبايل الذي امامه هو موبايله. ويذهب لانهاء الأوراق ولا ينتبه وبمجرد لما حضرتك رنيت اكتشف ان الموبايل ليس له.

على فكرة الموقف لا يدل بالجزم على سرقة

والذي ينوي سرقة موبايل لا يهمه إن كان مغلقا برقم سري ولا بأي شيء وهناك شفرات لفتح أي موبايل

(التمس لأخيك سبعين عذرا)

قد لا ينتبه الإنسان أحيانا ومن الضغط العصبي والذهني وحضرتك ذكرت ان كل منكما كان منهمكا في تعديل الدرجات، فمن المحتمل والإنسان في هذا الوضع يقوم ويظن خطأ أن الموبايل الذي امامه هو موبايله. ويذهب لانهاء الأوراق ولا ينتبه وبمجرد لما حضرتك رنيت اكتشف ان الموبايل ليس له.




فعلا احتمال كبير

لا أعتقد أن حرامي يعيد ماسرقه ولو كسره أو ألقاه في الزبالة ، حتى لا يفضح

كلام بدون دليل

ولا اقبل تلميحاتك التى ورددت

لاتحكم على مشايخ الازهر بحادث فردى اخى العزيز

أكيد اخي الفاضل أخذه بطريق الخطأ وإلا بمنتهي البساطة كان شال منه البطارية وانتهي الموضوع ولا من شاف ولا من دري والتمس لاخيك المسلم سبعين غذر

كلام يحتاج فعلا الى اعمال العقل لا العاطفة :
1-فما العلاقة بين سرقة المحمول ان حصلت وتسليمه الى مدير الامتحانات...

-أن المنضدة لا تتسع الا الى شيت واحد يتم فرده لجبر النصف او تصحيح الخطأ..

3-كما ان اعتماد النتيجة من خلال مدير التعليم الابتدائى وليس مدير الامتحانات..ومكانه فى الدور الرابع اعلى الحسابات...

4-وعلى افتراض انها حصلت فالامر لا يستدعى التعريض والفضائح على المنتدى بمعلمى الازهر ...

5-فالامر والخبر غير مقنع عقلا وفقا لما سبق ..كما ان غلق المحول برقم سرى يجعله لا ينطق بجرس اوبغيره..فكيف رد المحمول على المكالمة وقال انا فى حجرة مدير الامتحانات..فأى سارق أول ما يفعله بعد السرقة هو نزع الشريحة من داخل المحمول ثم كارت الممرى وتغيير هما ..اى طمس جميع معالم الهوية الشخصية للمحمول حتى وان كان مغلق برقم سرى..

عامة نشكر صاحب الخبر...
-

انا لا اعمم الحكم علي الازهر بانهم لصوص والا كنت واحدا منهم
والله ما اردت الا التحذير لغيري وليس الفضيحه والله يعلم اني صادق في كل كلمة كتبتها

وان كان الموضوع مضايق الناس ارجوا من المشرف حذفه