عذرًا على التأخير .. أقدم لحضراتكم القنبلة السحرية التي كنت قد وعدتكم بها .. راجيـًا الله أن تنال إعجابكم وأن ينفعكم بها .. ولا تنسونا من صالح دعائكم ..:d

أخيرا يا أستاذ محمد .. بارك الله فيك وشكرا على المراجعة الرائعة .. وادي يا سيدي واحد ممتاز في الاستطلاع ..

جزاك الله كل الخير أستاذنا الفاضل

ربنا يبارك فيك يا رب يا مستر

بارك الله فيك وشكرا

بارك الله فيك وشكرا

يا لها من قنبلة رائعة و مذكره رائعة جدا جدا جدا .........بارك الله فيك يا مستر

جبارة:028ja7:

مجهود رااااائع انشاء الله الكل يستفيد

جزاك الله خير الجزاء
وأرجو الإشارة إلى خطإ – أظنه سهوا – لضيق الوقت وكثرة المعلومات وهو :
بين الخصائص العامة للمقال ، وحضرتك وضعت السمات الأسلوبية للمقال بدلا من السمات العامة
ومن المعلوم أن :
** الخصائص العامة للمقال .
1- التكوين الفنى : أى أن يحقق المقال تكوينه الفنى بحيث تتمثل فيه الوحدة المكتملة بما وراءها من ترابط الأفكار وانسجامها.
2- الإقــناع : عن طريق سلامة الأفكار ودقتها ووضوحها .
3 - العرض الشائق: الذى يشد القارئ ويؤثر فيه .
4- الـقــصــر:- المقال قطعة أدبية لا تتجاوز بضع صفحات فإذا طالت غدت بحثا أو فنا آخر من فنون النثر
5- الــنـثريــة:- المقال أحد فنون النثر وليس شعرا( علل ) لغلبة التفكير عليه .
** هل يعنى أن المقال نثر لا شعر خلوه من الصور والإيقاع الموسيقى ؟ أيد ما تقول
* لا ، فهناك مقالات أدبية تموج بالصور والإيقاع الموسيقى كما هو الحال عند ( أمين الريحانى ) ولكن العاطفة والخيال مجندان لخدمة الفكرة التى يسعى الأديب إلى إيضاحها وتأييدها .
6- الــذاتــية:- مهما كان موضوع المقال فإن ذاتية الكاتب تظهر فيه ( علل ) لأن الأديب لا يستطيع أن يخفى عاطفته أو رأيه الشخصى فمما يحفز الأديب على كتابة مقاله هو رغبة ملحة فى التعبير عن رأيه الخاص لذلك نلمح شخصية الأديب من خلال كلماته .
7– تنوع المضمون والأسلوب :- فيختلف باختلاف الموضوع والكاتب ووسيلة النشر والأسلوب أدبيا كان أو علميا متأدبا .
** السمات الأسلوبية التى تشترك فيها جميع المقالات ؟
1 – وضوح الأسلوب:- لأن الهدف من المقال إبلاغ الرأى للقارئ والتأثير فيه ويتحقق بالبعد عن الغريب من الألفاظ والترفع عن استعمال الألفاظ العامية وتجنب الكنايات والاستعارات والمجازات البعيدة ( علل ) لأنها تلقى على المعانى ظلال يصعب معها تبينها .
2 – قوة الأسلوب:- فلا ضعف فى تراكيبه ولا قلقة فى ألفاظه ولا تنافر فى حروفه ولا تزيد أو حشو أو تطويل فى جمله .
3 – جمال الأسلوب:- استخدام الألفاظ الملائمة للمعانى وإيراد التشبيهات الحسنة والمحسنات غير المتكلفة.

الف شككككككر استاذ محمد مجهود رائع

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا

حضرتك متاكد

شكرا الزميل الفاضل أ/ محمد الدسوقى على مجهوداتك الرائعة فى خدمة المجتمع طلاب ومعلمين و:أولياء أمور
بارك الله فيك

ستاذ محمد فى سوال من الفصل الثامن فى الجزء الاول فصة
بس مرتبط بالجزء الثانى ممكن حضرتك تجاوبه لو سمحت
تغيرت نظرة الصبى للعلماء عند الذهاب للقاهرة . وضح ذلك

جزاك الله خيرا استاذنا الجميل
مجهود طيب
و ان كنا نأمل ارفاق اجابات قطعتى النحو لتكتمل الهدية
مع أيضا ملاحظة "المقال " المذكورة آنفا
و لكم جزيل الشكر

جزاك الله خير الجزاء
وأرجو الإشارة إلى خطإ – أظنه سهوا – لضيق الوقت وكثرة المعلومات وهو :
بين الخصائص العامة للمقال ، وحضرتك وضعت السمات الأسلوبية للمقال بدلا من السمات العامة
ومن المعلوم أن :
** الخصائص العامة للمقال .
1- التكوين الفنى : أى أن يحقق المقال تكوينه الفنى بحيث تتمثل فيه الوحدة المكتملة بما وراءها من ترابط الأفكار وانسجامها.
2- الإقــناع : عن طريق سلامة الأفكار ودقتها ووضوحها .
3 - العرض الشائق: الذى يشد القارئ ويؤثر فيه .
4- الـقــصــر:- المقال قطعة أدبية لا تتجاوز بضع صفحات فإذا طالت غدت بحثا أو فنا آخر من فنون النثر
5- الــنـثريــة:- المقال أحد فنون النثر وليس شعرا( علل ) لغلبة التفكير عليه .
** هل يعنى أن المقال نثر لا شعر خلوه من الصور والإيقاع الموسيقى ؟ أيد ما تقول
* لا ، فهناك مقالات أدبية تموج بالصور والإيقاع الموسيقى كما هو الحال عند ( أمين الريحانى ) ولكن العاطفة والخيال مجندان لخدمة الفكرة التى يسعى الأديب إلى إيضاحها وتأييدها .
6- الــذاتــية:- مهما كان موضوع المقال فإن ذاتية الكاتب تظهر فيه ( علل ) لأن الأديب لا يستطيع أن يخفى عاطفته أو رأيه الشخصى فمما يحفز الأديب على كتابة مقاله هو رغبة ملحة فى التعبير عن رأيه الخاص لذلك نلمح شخصية الأديب من خلال كلماته .
7– تنوع المضمون والأسلوب :- فيختلف باختلاف الموضوع والكاتب ووسيلة النشر والأسلوب أدبيا كان أو علميا متأدبا .
** السمات الأسلوبية التى تشترك فيها جميع المقالات ؟
1 – وضوح الأسلوب:- لأن الهدف من المقال إبلاغ الرأى للقارئ والتأثير فيه ويتحقق بالبعد عن الغريب من الألفاظ والترفع عن استعمال الألفاظ العامية وتجنب الكنايات والاستعارات والمجازات البعيدة ( علل ) لأنها تلقى على المعانى ظلال يصعب معها تبينها .
2 – قوة الأسلوب:- فلا ضعف فى تراكيبه ولا قلقة فى ألفاظه ولا تنافر فى حروفه ولا تزيد أو حشو أو تطويل فى جمله .
3 – جمال الأسلوب:- استخدام الألفاظ الملائمة للمعانى وإيراد التشبيهات الحسنة والمحسنات غير المتكلفة.

فعلا حدث خطأ غير مقصود في سؤال السمات العامة للمقال .وعموما السؤال مجاب عنه في صفحة8 السؤال (د)أسفل الصفحة نص الصغيران.وجزاك الله خيرا علي الملاحظة .

الإجابة عامة وغير محددة .انظر الفصل الثامن العلم بين مكانتين +الفصل الحادي عشر إقبال الصبي علي الأدب.وعموما نظرته إلي العلماء لم تتغير كلية.

أستاذ محمد لو سمحت تقولي علي أسم الدروس المتوقعه في الامتحان علشان انا عندي ان برنامج التحميل ممسوح من عندي فلو حضرتك تقولي علي اسم الدروس ضروري

شـــــــــــــــــــــــــكرا جزيلا

بارك الله فيك وجعلة فى ميزان حسناتك

وفقكم الله يا أبناء الخير

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا استادنا

جزاكم الله كل خير

هذه مراجعة العام الماضي ولكنها مفيدة جدا بإذن الله هذا العام.اللهم وفق جميع الطلاب يا رب العالمين.

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQv8fvW0I-FMZ45PJz0ftdQxsnzpHgtS7P24136aHo55M12rg_3