بلاغ بالمنوفية: أعضاء بـ «تجرد» زوروا 5 آلاف توقيع باستخدام بطاقات مواطنين مشتركين في منظومة الخبز
----------------------------------------------
حرر صباح اليوم الأربعاء شخص يدعي أحمد متولي الحاروني بلاغا ضد أحد أعضاء حركة تجرد يتهمه فيه بتزوير ما يقرب من 5 آلاف توقيع لحملة تجرد وذلك باستخدام بطاقات شخصية لمواطنين مشتركين في منظومة الخبر.تلقي اللواء أحمد عبد الرحمن مدير أمن المنوفية أخطار من رئيس مباحث مركز شرطة قويسنا قيام عضو بحركة تمرد ويدعي أحمد الحاروني "58 عام " بتحرير محضر ضد رئيس الوحدة المحلية بقرية شبرا بخوم ومحامي أخر ينتميان الي حزب الحرية والعدالة بتزوير توقيعات الخاصة بالمواطنين علي استمارات حملة تجرد من خلال حصولهم علي البطاقات الخاصة بمنظومة الخبز لمواطني القرية وهو ما يقرب من 5 الاف توقيع تم تحرير محضر بالواقعة رقم 2945 أداري مركز قويسنا وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات
http://almogaz.com/news/politics/2013/06/05/942240
[/COLOR][/SIZE][/FONT]

هذا هو التجرد
الكذب و النصب و الخداع
و تلك سمات الاخوان و حزب البناء و التنمية
المزورون هم رئيس وحدة محلية يتبع الاخوان
و محامى يتبع الاخوان
و استغلوا الاسماء الموجودة فى منظومة الخبز
و التى يستغلونها كدعاية للحزب
و سيستغلونها فى تزوير اى انتخابات قادمة
و سلملى على المشروع الاسلامى
وعلى الرئيس المؤمن
و على المرشد خليفة المسلمين المنتظر

قالوا: التعديلات الدستورية من أجل الشرع، و لم يكن الأمر كذلك،.
و قالوا: انتخبونا من أجل الشرع، و لم يكن الأمر كذلك،.
و قالوا: سنكتب الدستور (الإسلامي)، و لم يكن الأمر كذلك،.
و قالوا: الثوار عملاء و مأجورون، و لم يكن الأمر كذلك،.
و قالوا: المجلس العسكري على حق و أنتم على باطل، و لم يكن الأمر كذلك،.
و قالوا: الثورة فتنة و مؤامرة، و لم يكن الأمر كذلك،.
و قالوا: فلان علماني، و فلان ماسوني، و فلان كاذب، وفلان متهور، و لم يكن الأمر كذلك،.
و قالوا: نحن أصحاب المشروع (الإسلامي) و هذا كله من أجل مصلحة هذا المشروع، و لم يكن الأمر كذلك.
أيها الخجل، أين حُمرتك؟.

السابقون السابقون!!!
مافيش منطق يقول ذلك،لأنكم كما تتهمون يُتهم فيكم..ولا أنتم (تمرد)معصومون؟؟؟؟؟

الحمد لله
جريدة الموجز الوطنية تنقل الصدق اينما كان؟؟؟؟؟و شكرا للقراء المخلصين لهذه الجريدة الذين لا يبخلون علينا بالبحث ليل نهار ليصادفوا خبرا يكشف عما ف نفوسهم
اللهم اغفر و الرحم و اهدنا للحق

الشارع هو الحكم

الشعب وليس الشارع