مشاهدة النسخة كاملة : ناجح إبراهيم: السياسة أسقطت التيارات الإسلامية من قلوب الناس


Mr. Ali 1
15-06-2013, 04:13 PM
ناجح إبراهيم: السياسة أسقطت التيارات الإسلامية من قلوب الناس



http://productnews.link.net/general/News/31-03-2013/n/nage7-ibrahem_2013331102221.jpg
الدكتور ناجح إبراهيم

6/15/2013 1:18:00 PM
أسيوط – محمد جودة:
شهد مسجد ابى بكر الصديق التابع للجمعية الشرعية بوسط مدينة أسيوط لقاء جماهيريا، بحضور الدكتور ناجح إبراهيم ، عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية، حيث طالب أعضاء التيارات الإسلامية بالعودة مرة أخري إلي الدعوة، وترك معترك السياسة لأنها مفسدة وعمل الإسلاميين بها أسقطهم من نظر الناس وقلوبهم لأنهم انشغلوا بها عن عملهم الأهم والابقى وهو الدعوة لله والدين.
وأضاف إبراهيم، أن الدعوة أقوي من السلطة، وكلمة الحق أقوي من الحكم، ولذلك فالداعية لا يعزل، أما صاحب السلطة فيعزل ، ولكن يمكن له أن يعزل نفسه .
وناشد المسلمين الذين عبروا محن السجون وانتقلوا إلى حياة القصور، أن يؤدوا الزكاة المال، متابعا: '' نحن دعاة ولسنا قضاة، وليست مهمتنا الحكم علي الناس هذا كافر أو منافق، وإنما مهمتنا إدخال الناس في دين الله، وليس إخراجهم من الدين''.




http://www.masrawy.com/news/regions/2013/June/15/5645925.aspx

أ / طارق عتمان
15-06-2013, 04:40 PM
جزاكم الله خيرا

ولكن ما المقصود " بالتيارات الاسلامية " ؟؟؟

Mr. Ali 1
15-06-2013, 05:16 PM
جزاكم الله خيرا

ولكن ما المقصود " بالتيارات الاسلامية " ؟؟؟


المقصود بهم كل من يتحدثون بإسم الدين وتطبيق الشريعة الاسلامية , بينما هم في حقيقة الأمر والواقع الذي نراه لا يسعون إلا للمناصب الدنيوية !!

شكراً علي المرور الكريم

Mr. Ali 1
15-06-2013, 05:19 PM
ليتهم يستمعون لهذا الرجل حتي لا تختلط الأمور أكثر مما هي عليه .

ابو ايما و سما
15-06-2013, 06:00 PM
لا يمكن فصل الاسلام عن السياسة
فالاسلام منهج حياه
فالاسلام يعنى سياسه و اقتصادو.....الخ
فلا يمكن عزل الاسلام عن السياسة والا فما هى العلمانية اذن؟؟؟

Mr. Ali 1
15-06-2013, 06:13 PM
الرجل لم يقل بفصل الدين عن السياسة أو عن الدولة

فليدعو رجال الدين والدعوة الاسلامية إلي تطبيق الشريعة الاسلامية , لا أن يتولوا هم الحكم !!

أما من يتخذ من الدين ستاراً وتجارة ليصل إلي السلطة , فهو أبعد ما يكون عن تطبيق شرع الله .

ولنا في الحاكم الحالي وجماعته خير دليل علي ذلك

فلا رأينا تطبيق لشرع الله ولا رأينا قيادة سياسية حكيمة للبلاد , ولا رأينا عدالة اجتماعية , .....

لم نر إلا المزيد والمزيد من التدهور والانحطاط وسوء الأحوال المعيشية في كل أوجه الحياة !!

ابو ايما و سما
15-06-2013, 06:43 PM
الرجل لم يقل بفصل الدين عن السياسة أو عن الدولة


فليدعو رجال الدين والدعوة الاسلامية إلي تطبيق الشريعة الاسلامية , لا أن يتولوا هم الحكم !!

أما من يتخذ من الدين ستاراً وتجارة ليصل إلي السلطة , فهو أبعد ما يكون عن تطبيق شرع الله .

ولنا في الحاكم الحالي وجماعته خير دليل علي ذلك
فلا رأينا تطبيق لشرع الله ولا رأينا قيادة سياسية حكيمة للبلاد , ولا رأينا عدالة اجتماعية , .....

لم نر إلا المزيد والمزيد من التدهور والانحطاط وسوء الأحوال المعيشية في كل أوجه الحياة !!


عذرا اخى
وسامحنى بل اريد الرد منك
هل انت مقتنع بما تقول؟؟؟
كيف تريد ان تعزل رجال الدين عن ممارسة السياسة
ألم يكن الرسول هو القائد الاعلى للمسلمين وخلفه ف ذلك ابو بكر و عمر و على و عثمان ومن تبعهم؟؟
ولنا ف رسول الله القدوة الحسنه.
يا اخى الحبيب لقد قامت الدنيا ولم تقعد لمجرد تعديل المادة الثانية من الدستور ليصبح الدين الاسلامى هو المصدر الوحيد للتشريع؟
فكيف تريد من حاكم البلاد ان يطبق شرع الله اذا كنا نحن اصلا لا نطبق سلوكه ع ارض الواقع ف المعاملات
ان الفاهم الواعى يدرك ان تطبيق الشريعه لن يكون ف يوم وليله بل قد يستغرق الامر سنين حتى بعد انتهاء د مرسي من مدته
ألم تحرم الخمرة على ثلاث مراحل؟؟؟
وانت تريد تغيير نظام ف وضع اقتصادى متدنى
وتحمل الرئيس ذلك.
اخى الحبيب
كن موضوعيا فيما تنقل حتى نصدقك فيما تقول.
الغريب اننا نحدد للرئيس مع من يعمل و يختار من فصيل معين دون فصيل ثم نحاسبه ع اخفاقة
أليس ذلك ظلما؟
قل من الرئيس ف العالم كله يقصى اتباعه ؟؟؟
اذن كيف يعمل دون اتباعه؟
اذن نحاسب الرئيس عندما ينهى مدته!!
و لا نفصل ابدا بين السياسة و الدين
شكرا و انتظر الرد لنتعلم و يفهم بعضنا البعض
فى حوار موضوعى هادف بعيدا عن التعصب

Mr. Ali 1
15-06-2013, 07:26 PM
عذرا اخى
وسامحنى بل اريد الرد منك
هل انت مقتنع بما تقول؟؟؟
كيف تريد ان تعزل رجال الدين عن ممارسة السياسة
ألم يكن الرسول هو القائد الاعلى للمسلمين وخلفه ف ذلك ابو بكر و عمر و على و عثمان ومن تبعهم؟؟
ولنا ف رسول الله القدوة الحسنه.
يا اخى الحبيب لقد قامت الدنيا ولم تقعد لمجرد تعديل المادة الثانية من الدستور ليصبح الدين الاسلامى هو المصدر الوحيد للتشريع؟
فكيف تريد من حاكم البلاد ان يطبق شرع الله اذا كنا نحن اصلا لا نطبق سلوكه ع ارض الواقع ف المعاملات
ان الفاهم الواعى يدرك ان تطبيق الشريعه لن يكون ف يوم وليله بل قد يستغرق الامر سنين حتى بعد انتهاء د مرسي من مدته
ألم تحرم الخمرة على ثلاث مراحل؟؟؟
وانت تريد تغيير نظام ف وضع اقتصادى متدنى
وتحمل الرئيس ذلك.
اخى الحبيب
كن موضوعيا فيما تنقل حتى نصدقك فيما تقول.
الغريب اننا نحدد للرئيس مع من يعمل و يختار من فصيل معين دون فصيل ثم نحاسبه ع اخفاقة
أليس ذلك ظلما؟
قل من الرئيس ف العالم كله يقصى اتباعه ؟؟؟
اذن كيف يعمل دون اتباعه؟
اذن نحاسب الرئيس عندما ينهى مدته!!
و لا نفصل ابدا بين السياسة و الدين
شكرا و انتظر الرد لنتعلم و يفهم بعضنا البعض
فى حوار موضوعى هادف بعيدا عن التعصب



- ردي هذا هو بناء علي طلبك أخي في الله ( حتي لا يعتبره البعض خرقاً لقوانين القسم )

- أعزل رجال الدين عن ممارسة السياسة حتي لا يتأثر الدين ويصبح طواعية لأهواء الحاكم وحاشيته . حتي أنزه الدين الحنيف عن ألاعيب السياسة والسياسيين .

- رسول الله صل الله عليه وسلم كان رسولاً نبياً يوحي إليه من قبل المولي عز وجل , ولا يجوز أن يعلوه أحد . وقد اجتمع فيه ( صل الله عليه وسلم ) من الصفات والقدرات ما لم تجتمع في غيره . وقد انقطع الوحي , ولذلك يبقي صل الله عليه وسلم قدوة لكل المسلمين ولكن كل فيما يتخصص فيه , وليس الخلط بين الأمور التي تضر بالدين ولا تفيده وتضر بالعباد أيضاً .

- الخلفاء الراشدون رضي الله عنهم وأرضاهم لم يكونوا رجال دين في المقام الأول ( بإستثناء علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ) , بل كانوا رجال سياسة . بالتأكيد كانوا علي قدر رفيع وعظيم من العلم الديني , ولكن ما أعنيه هو أنهم كانوا رجال سياسة ( تتناسب مع زمانهم ) وعلي علم بأمور الحكم . ولو كان الاختيار تم بناء علي العلم الديني لتقدم علي بن أبي طالب علي عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم جميعاً .

- لنا في تاريخ الخلفاء الراشودن خير دليل علي أن اختيار الولاة كان بناء علي الدراية بإدارة أمور الرعية والصلاح والتقوي .

- اختار المسلمون معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه أميراً للمؤمنين , ويوجد من الصحابة الكرام من يفوقه علماً دينياً وبكثير ( مثل ابن عباس وبن عمر وغيرهما ) .

- تطبيق شرع الله علي أرض الواقع هو أحد مسئوليات الحاكم . إن اتقي الله وعمل لصالح الرعية بما أمره به المولي عز وجل وعدل بين الرعية وكان قدوة حسنة لهم , ولم يفرق أو يميز بين الرعية إلا بالحق الذي أمره به المولي عز وجل , وأحسن اختيار المسئولين وفقاً للكفاءات والانتماء للوطن والمواطنين ( وخاصة البسطاء منهم ) . لو انتهج كل هذا وغيره مما امره به الشرع الاسلامي , لتغيرت سلوكيات الناس , ولكنه لم يفعل إلا العكس !!

- مرسي لم يتخذ خطوة واحدة في صالح المواطن البسيط ولمدة عام !! والخمرة التي ذكرت أن تحريمها استغرق ثلاث مراحل , قامت حكومة مرسي بمد فترة تراخيص الكباريهات لمدة ثلاثة أعوام !! هل هذا هو الاتجاه نحو تطبيق الشريعة الاسلامية ؟!!
هل الالتجاء إلي القرض الربوي والتمسك به والتذلل من أجل الحصول عليه هو بداية الطريق إلي تطبيق شرع الله ؟!!
هل التضييق علي غالبية الشعب المصري البسيط في معيشته وعدم تطبيق العدالة الاجتماعية بين الناس هو الطريق إلي تطبيق شرع الله ؟!!
هل ضربه بالدستور ( الذي وضعه هو وجماعته ) وبالقانون وبالأحكام القضائية عرض الحائط , هو الطريق إلي تطبيق شرع الله ؟!!

شرع الله يؤدي إلي راحة عباد الله وصفاء نفوسهم , وليس إلي المزيد من تعاستهم وسخطهم علي الحياة التي تسبب فيها الحاكم وجماعته !!

- أتباع مرسي لا يفقهون في أمور الحكم وإدارة شئونه مثله تماماً . فهل تترك الأمور حتي تنهار الدولة ولا تستطيع أن تقوم لها قائمة ؟!!
حينما يكون الاختيار وفقاً للولاء للشخص ( لجماعته ) دون وضع أي اعتبار للكفاءة التي يتطلبها المنصب , فلا يسفر ذلك إلا عن الفشل الذريع . وترك هذا الفشل حتي يستشري أكثر مما هو عليه , هو الغباء بعينه ويعتبر معاونة علي استمراره !!

- للمرة الثانية : لم يقل الرجل ولم أقل أنا بفصل الدين عن السياسة أو عن الدولة . بل فصل رجال الدين عن تولي المناصب السياسية أو السعي لها . وإلا فما رأيك إن طالب البعض بتولي البرادعي مشيخة الأزهر ؟ هل تراه طلب منطقي ؟!!

جزاك الله خيراً

Tornadoo1970
15-06-2013, 07:40 PM
عندما يتحول رجال الدين إلى مهرجين

السبت 15 يونيه 2013 9:56:05 ص
بقلم - علي الحمادي

لزمنٍ ليس ببعيد كنت أحترم وأوقر كل من قصر ثوبه وأطلق لحيته لأنني مثل باقي الناس علينا من الظاهر فأما الباطن فلا يعلمه إلا الله تعالى والشخص نفسه. مرت الأيام وتوالت الأحداث وانكشفت لنا بواطن العديد منهم.

رجال الدين الذين كنا نراهم قدوتنا والمثال الجيد الذي يجب نحذوا حذوهم إنصدمنا ببعضهم بعد أن فضحوا أنفسهم من خلال خطبهم التحريضية على القنوات التلفزيونية، ومواقع التواصل الإجتماعي.

ما أن هبت رياح الخراب العربي أصبحنا نرى "بعضهم" يسب الحكام ويتطاول عليهم، وبعضهم يدعو للفتنة وهي أشد من ال***، وبعضهم يحرض الشعوب الإسلامية على ولاة امورهم، وبعضهم لا يحلو له نصح الحكام إلا على مرأى من العامة، وبعضهم يسب الصحابة، وبعضهم يجاهر بالمعاصي ويشجع على سماع الاغاني، وبعضهم يستغل قضايا العالم ليسئ لولاة الأمور

وبعضهم أصبح يزكي نفسه على الله، وبعضهم يستغل أتباعه لترويج فساده وتصفية حساباته، وبعضهم يطالب بالحزبية والتنظيمات، وبعضهم يؤيد الديمقراطية رغم علمه أنها ليست من الإسلام، وبعضهم تخصص في ابتداع البدع، وبعضهم يتلون حسب مصالحه، وبعضهم ترك الكلام عن الدين واتجه للسياسة، وبعضهم أصبح الظهور في الإعلام هو شغله الشاغل، وبعضهم يتغاضى عن إيجابيات أوطانهم ولا يرى إلا السلبيات، وبعضهم يؤيد من يخون وطنه ويمجده.

لم نتصور في يوم من الأيام أن يتحول رجال الدين إلى مهرجين، والناس يضحكون عليهم وعلى أفعالهم وكأنهم يعيشون طفولة متأخرة. فمنهم من يقول أنا الآن بجوار الكعبة وأدعو بهلاك المسلمين، وآخر يرسل ابنته لتبحث عن الله في شوارع مكة على حسب قولها، وأحدهم يقول إسمعوا سورة التفاحة، ويتهم الرسول صلى عليه وسلم ببيع الخمر، وآخر يقول لو أن الله رشح نفسه لن يحصل على نسبة تصويت عالية، وأحدهم يدعو الله أن يصبح شهيد المخدة، ولن ننسى طلبهم من النساء للذهاب لجهاد المناكحة، وغيرها من الأمور التي يبثونها لإضحاك الناس بإسم الدين.

بالأمس ظهر لنا أحدهم يُحرّم على الناس زيارة مدينة دبي، حتى جعل من نفسه إضحوكة ومرمى للطرائف والتعليقات الساخرة. فكيف لهذا المهرج أن يُحرم على الناس زيارة مدينة متميزة ورائعة مثل مدينة دبي التي تتمتع بالأمن والأمان وتحترم زوارها وتوفر لهم كل التسهيلات وتنتشر آلاف المساجد في أرجائها وأسواقها، ومآذنها تصدح بأصوات الأذان ليل نهار، مدينة تُقام فيها أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم في العالم ويحضرها كبار العلماء والمثقفين، مدينة رغم تطورها وحداثتها المبهرة إلا أن حكومتها وشعبها لم يتخلوا عن مبادئهم وقيمهم الإسلامية، مدينة تزخر بصروح العلم المتميزة من مدارس وجامعات ومعاهد، وتشجع على العلم والإبداع أكثر من غيرها من المدن العربية، مدينة تمد يد العون لكل محتاج ومنكوب ولم تتردد في إرسال المساعدات الإنسانية إلى من يحتاجها في كل بقاع الأرض، وإختيار هذا المهرج الملتحي مدينة دبي بالتحديد ليحرمها على الناس ويجعل من نفسه أضحوكة لم يكن عبثًا!

فمدينة دبي مثلها مثل كل مدن دولة الإمارات قوانينها تمنع تشكيل الأحزاب التي يسعى هذا المهرج وغيره لأن تكون فيها، وثانيًا مدينة دبي أصبحت بفضل الله ثم بفضل قيادتها الحكيمة أفضل مدينة عربية ومن أشهر دول العالم وأراد هذا أن يشتهر متسلقًا على أكتافها، ثالثًا هناك عدد من المحرضين ودعاة الضلالة مُنعوا من دخول دبي وأراد أن ينتقم لهم مستغلًا الإسلام في ذلك.

وأعلم أن هناك من سيغضب من هذا المقال وبالأرجح هما صنفان.

الصنف الاول: رجال الدين المقصودون والذين ينطبق عليهم بعض أو كل ما جاء في المقال.

والصنف الثاني:هم البعض من عامة الناس الذين يقدسون هؤلاء الدعاة الذين يستغلون الإسلام، وينسون أنهم بشر يصيبون ويخطؤون وهم ليسوا أنبياء كذلك وغير معصومين من الخطأ ويظنون أن كل ما يقوله رجال الدين او يفعلونه هو صحيح ولا جدال فيه وأن فيهم صلاح الامة.

وقبل الختام أذكر الجميع أنني قلت بعضهم ولم أعمم. وأقول كذلك: يا علماء المسلمين، رفقًا بدماء المسلمين رفقًا بالإسلام والمسلمين، رفقًا بأطفال المسلمين، رفقًا بأعراض المسلمين، رفقًا بأمن المسلمين، لقد إمتلأت جيوبكم بما فيه الكفاية ووصلت شهرتكم حيثما تريدون وأكثر، وتذكروا أن الإسلام هو منهج يجب أن نسلكه جميعًا ولم يكن يومًا هذا الدين للضحك والسخرية والتهريج.

http://www.elbashayer.com/news-272513.html