المصري أشرف
19-06-2013, 10:10 PM
النور: عبد الماجد افكاره فاسدة ويسئ الى معالم الاسلام فهو شخص تكفيري
=================================
انتقد شباب حزب النور تصريحات عاصم عبد الماجد والذي اتهم خلالها حزب النور بانه خرج عن الإسلام وان ياسر برهامي خان الله ورسوله والمؤمنين وانسلخ من آيات الله كما اتهم أبناء الدعوة السلفية بانهم اتخذوا علماءهم أربابا من دون الله
وقال شباب الحزب في بيان رسمي نشر على الصفحة الرسمية للحزب ان الأولى والثالثة تكفير لفصيل إسلامي كامل ، والثانية تكفير لمسلم بعينه واتهام له في دينه ، ومن العجب أن هذا الإنسان الذي يكفره المفكر هو عالم من علماء العقيدة التي ربما لا يستطيع المكفر الإسلامي في اشارة لعبد الماجد أن يحرر فيها مسألتين !
واضاف شباب الحزب في بيانهم امس " في القلب جراحات من هذا الكم من السفه وفجر الخصومة الذي ينهال على أبناء الدعوة السلفية من أناس يدعون أنهم ينصرون الإسلام وهم بكل حركة وكلمة يسيئون إليه ويشوهون معالمه .
ومن مثل هؤلاء الذين لا وظيفة لهم إلا الكلام والغمز واللمز تخرج الأفكار الفاسدة ، وتطفو جماعات التكفير والامتحان.
كما اشاروا في بيانهم الى انه لا يستقيم النقاش الموضوعي ولا استخدام البراهين مع أناس امتلأت قلوبهم بالحقد ، وعاشوا على جمع السقطات وإبراز الهنات ..
واضاف الحزب في بيانه امس ، ومع هذا فجناب المكفر لم يُسمع له صوت حين كان ياسر برهامي يقود معركة الشريعة في تأسيسية الدستور ، المعركة التي كان ضجيجها إلى السحاب ، بينمابعض مدعي الزعامة والموسومون برجال المرحلة يغطون في نوم عميق موضحا " لم يسمع له صوت أيضا وأبواب مصر تفتح على مصاريعها للروافض ، فقد كان مشغولا ربما بحبك مقال يتباكى فيه على خيانات حزب النور للمشروع الإسلامي !!..
وتابع، جناب المكفر الإسلامي مشغول بالدعوة السلفية في محاولة يائسة لهدم هذا الكيان الذي أتعب من ينصرهم الآن ، ولم نسمع منه مبادرة لحل الأزمة التي تحياها البلاد ، بسبب الرعونة في الأداء ، والمبالغة في الاستقطاب والاستعداء
وقال البيان، أما أبناء الدعوة السلفية فقد تعلموا أن تكفير المسلمين بابٌ مفتوحٌ إلى النار ، وأن لعن المؤمن ك***ه ، وأن عذر المسلمين فيما أخطأوا فيه أو جهلوه - مهما بلغت فداحته- دليل طهارة القلب ورحمته ، ونقاء الدعوة ، ورسوخ العلم مشيرا الى ان الذين يسارعون في تكفير المخالف حين تمتلئ قلوبهم بالغيظ منه ، مهما بلغ قدره وسبق فضله ، إنما يحصدون ثمار انحرافهم في الفهم والعمل ، وجهلهم بمنارات الدين ، ويعيدون انتاج موجة التكفير ، وهم بدأوها أول مرة .
وكان عبد الماجد قد قال ان حزب النور قد تراجعت شعبيته وخرج عن الاسلام ووجه انتقادات للشيخ ياسر برهامي وابناء الدعوة السلفية
www.dostorasly.com/news/view.aspx?cdate=19062013&id=4b292c1a-fbb3-4a92-a6d4-35c59ebd40b0
=================================
انتقد شباب حزب النور تصريحات عاصم عبد الماجد والذي اتهم خلالها حزب النور بانه خرج عن الإسلام وان ياسر برهامي خان الله ورسوله والمؤمنين وانسلخ من آيات الله كما اتهم أبناء الدعوة السلفية بانهم اتخذوا علماءهم أربابا من دون الله
وقال شباب الحزب في بيان رسمي نشر على الصفحة الرسمية للحزب ان الأولى والثالثة تكفير لفصيل إسلامي كامل ، والثانية تكفير لمسلم بعينه واتهام له في دينه ، ومن العجب أن هذا الإنسان الذي يكفره المفكر هو عالم من علماء العقيدة التي ربما لا يستطيع المكفر الإسلامي في اشارة لعبد الماجد أن يحرر فيها مسألتين !
واضاف شباب الحزب في بيانهم امس " في القلب جراحات من هذا الكم من السفه وفجر الخصومة الذي ينهال على أبناء الدعوة السلفية من أناس يدعون أنهم ينصرون الإسلام وهم بكل حركة وكلمة يسيئون إليه ويشوهون معالمه .
ومن مثل هؤلاء الذين لا وظيفة لهم إلا الكلام والغمز واللمز تخرج الأفكار الفاسدة ، وتطفو جماعات التكفير والامتحان.
كما اشاروا في بيانهم الى انه لا يستقيم النقاش الموضوعي ولا استخدام البراهين مع أناس امتلأت قلوبهم بالحقد ، وعاشوا على جمع السقطات وإبراز الهنات ..
واضاف الحزب في بيانه امس ، ومع هذا فجناب المكفر لم يُسمع له صوت حين كان ياسر برهامي يقود معركة الشريعة في تأسيسية الدستور ، المعركة التي كان ضجيجها إلى السحاب ، بينمابعض مدعي الزعامة والموسومون برجال المرحلة يغطون في نوم عميق موضحا " لم يسمع له صوت أيضا وأبواب مصر تفتح على مصاريعها للروافض ، فقد كان مشغولا ربما بحبك مقال يتباكى فيه على خيانات حزب النور للمشروع الإسلامي !!..
وتابع، جناب المكفر الإسلامي مشغول بالدعوة السلفية في محاولة يائسة لهدم هذا الكيان الذي أتعب من ينصرهم الآن ، ولم نسمع منه مبادرة لحل الأزمة التي تحياها البلاد ، بسبب الرعونة في الأداء ، والمبالغة في الاستقطاب والاستعداء
وقال البيان، أما أبناء الدعوة السلفية فقد تعلموا أن تكفير المسلمين بابٌ مفتوحٌ إلى النار ، وأن لعن المؤمن ك***ه ، وأن عذر المسلمين فيما أخطأوا فيه أو جهلوه - مهما بلغت فداحته- دليل طهارة القلب ورحمته ، ونقاء الدعوة ، ورسوخ العلم مشيرا الى ان الذين يسارعون في تكفير المخالف حين تمتلئ قلوبهم بالغيظ منه ، مهما بلغ قدره وسبق فضله ، إنما يحصدون ثمار انحرافهم في الفهم والعمل ، وجهلهم بمنارات الدين ، ويعيدون انتاج موجة التكفير ، وهم بدأوها أول مرة .
وكان عبد الماجد قد قال ان حزب النور قد تراجعت شعبيته وخرج عن الاسلام ووجه انتقادات للشيخ ياسر برهامي وابناء الدعوة السلفية
www.dostorasly.com/news/view.aspx?cdate=19062013&id=4b292c1a-fbb3-4a92-a6d4-35c59ebd40b0