مشاهدة النسخة كاملة : الثانوية العامة‏..‏ الصدمة والرعب‏!


Eng.Legend
30-06-2008, 04:19 PM
الثانوية العامة‏..‏ الصدمة والرعب‏!‏
أسئلة الامتحانات بين التسرب والانفجار
عودة التعليم الغائب قبل شعارات التطوير والجودة
الثانوية الإنجليزية تعقد امتحاناتها في‏120‏ دولة ولم تتسرب
وماسورة الثانوية المصرية تنفجر وتطفح في الشوارع



http://www.ahram.org.eg/archive/2008/6/30/44401_60m.jpg


ما جري في امتحانات الثانوية العامة هذا العام لا يجوز أن يطلق عليـــه‏'‏ تسرب‏'‏ لأن ما جري في حقيقته وبالصورة التي نراها جميعا هو عملية‏'‏ طفح‏'‏ فماسورة الثانوية العامة انفجرت وأغرقت كل شيء في المنظومة التعليمية الوهمية التي أصابنا الصداع من كثرة كلام وزير التعليم الدكتور يسري الجمل عنها‏..‏ والكارثة في محاولة التهوين مما جري وتصويره علي غير حقيقته‏.‏ عندما يصل إلي بعض ـ نقول بعض ـ الطلاب عدد من أسئلة الامتحان فإن ذلك يمكن أن يوصف بأنه‏'‏ تسرب‏'!!‏ سواء وصلت هذه الأسئلة إلي بعض هؤلاء الطلاب نظرا لنفوذ أولياء أمورهم أو لقدرتهم المالية ولكنها في مجملها حالات محدودة ونادرة وتقع تحت السيطرة‏..‏ ولكن عندما تصبح أسئلة الامتحانات ومعها الإجابات النموذجية معروضة للبيع في الشوارع وبأسعار مذهلة تبدأ من‏300‏ جنيه للمادة الواحدة وإجاباتها النموذجية ثم تنخفض بمرور الساعات لتصل إلي عشرة جنيهات فقط‏..‏ عندما يحدث ذلك فإن الوصف الوحيد الصحيح هو انفجار أو طفح كريه لأسئلة الامتحانات‏!!‏

ما جري يحتاج ـ وفورا ـ لإجراء شخصي وإجراء عام‏..‏ أما الإجراء الشخصي فهو استقالة الوزير المسئول‏_‏ هذا إذا كنا نفهم معني المسئولية‏-‏ وأما الإجراء العام فهو أن هذه الامتحانات فقد شرعيتها وانتهكت سريتها علي نحو غير مسبوق حتي في تلك السنة التي قامت فيها إذاعة إسرائيل بإذاعة أسئلة الامتحانات‏!!‏ ما جري هذا العام لا يحتمل سوي إجراء واحد وهو إعادة هذه الامتحانات التي‏'‏ طفحت‏'‏ ولا نقول تسربت في الشوارع‏!!‏

في الإجراء الشخصي وبعيدا عن شخص وزير التعليم‏-‏ الدكتور يسري الجمل‏-‏ الذي يتمتع بدرجة غير عادية من برود الأعصاب تثير الدهشة والعجب معا فإن الاستقالة هي الإجراء الذي يحفظ لمنصب الوزير كرامته وهيبته ولو تأمل الوزير تلك اللوحة التي تزين مكتبه والتي تضم صور الوزراء الذين سبقوه علي مـدي مائة سنة أو أكثر في الجلوس علي كرسي الوزارة ومنهم‏:‏ طه حسين وسعد زغلول سيجد صورة للدكتور أحمد نجيب هاشم وزير التربية والتعليم عام‏1960‏ أي منذ نحو نصف قرن‏..‏ هذا الوزير المحترم واجه موقفا لا يقارن بما جري هذا العام ففي تلك السنة عام‏1960‏ قام أحد عمال المطبعة السرية لامتحان الثانوية العامة بطبع أسئلة الامتحان علي ملابسه الداخلية وتسربت الأسئلة لعدد لم يتجاوز عشرين طالبا‏!!‏ فماذا فعل الوزير المحترم أحمد نجيب هاشم عام‏1960‏ ؟ لو أن الوزير الجمل سأل شيوخ وزارته سيعرف أن أحمد نجيب هاشم اعتبر نفسه مسئولا عن انحراف هذا العامل وتقدم باستقالته للرئيس الراحل جمال عبد الناصر صحيح أن الرئيس عبد الناصر رفض الاستقالة وكلف الوزير باتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة الامتحانات مرة أخري وهو ما تم بالفعل‏,‏ ولكن الوزير من جانبه مدركا مسئولية المنصب وهيبته تقدم باستقالته رغم أن ما جري لا يستحق بالفعل سوي وصف‏'‏ تسرب‏'‏ لأسئلة الامتحانات‏'.‏

أما في حالتنا أمام ما يجري اليوم فنحن أمام حالة طفح وانفجار لماسورة سرية الثانوية العامة ومع ذلك كان رد الفعل الوحيد للدكتور وزير التعليم‏_‏ لم يعد هناك مبرر لوجود كلمة التربية في مسمي الوزارة‏_‏ فهو طوفان من التصريحات بدءا من أن التسريب تحت السيطرة وهو لا يعلم أن الفاكس والانترنت والإيميلات جعلت أسئلة الامتحانات التي طفحت في المنيا تصل إلي مختلف أنحاء الجمهورية في دقائق‏!!‏

الوزير لم يهتز أو يتحرك وهو يتابع عشرات الآلاف من الطلاب خصوصا طلاب القسم العلمي وهم ينهارون نفسيا وعصبيا ولم يرحم الآلاف من أولياء الأمور الذين لطموا خدودهم حسرة وألما علي ضياع مجهود ومرارة عامين من الحرمان لتوفير جنيهات الدروس الخصوصية‏.‏

والسؤال‏:‏ ماذا ينتظر الوزير وحالات انتحار الطلاب بسبب أسئلة امتحانات سيادته تتصدر الصحف ؟‏!‏

هل يمكن أن يصف الوزير مشاعره وهو يقرأ حادث انتحار الطالب حسن محمد يسري الذي شنق نفسه في غرفته بعد عودته من امتحان الرياضيات قائلا‏:‏

إن المراقبين في لجنة الامتحان قالوا للطلاب‏:'‏ الامتحانات تسربت للأغنياء ولكن أنتم فقراء‏'!!‏

وما هو شعور الوزير الرقيق المبتسم والهادئ هدوءا قائلا وهو يقرأ في صدور الصفحات الأولي للصحف عن انتحار الطالبة ميرهان هاني سالم وعمرها‏18‏ سنة بسبب امتحان الميكانيكا‏!!‏

نحن ضد الشكوي من تدخل الرأي العام أو الإعلام في تقييم مستوي الامتحانات ولكن الوزير ووزارته هما السبب‏..‏ الوزير كان حريصا علي أن يتصدر كل الصفحات وكل البرامج التليفزيونية قبل الامتحانات ليؤكد أن الامتحانات سوف تكون في مستوي الطالب المتوسط‏_‏ وهو التصريح المعتاد كل عام‏_‏ و‏'‏ كان ناقص‏'‏ أن يؤكد أن الامتحانات في سهولتها وجمالها سوف تكون في مستوي الطالب الأهبل‏!!‏ وعند كل شكوي من أي سؤال يسارع الوزير إلي طوق النجاة المسمي بالعينة العشوائية معلنا أن شكاوي الطلاب وأولياء أمورهم كيدية وغير صحيحة وأن العينة‏'‏ زي الفل‏'‏ والطلاب حصلوا علي أعلي الدرجات‏..‏ وهو بذلك أعطي للرأي العام الحق في التدخل في مستوي الامتحان‏.‏

الدكتور الوزير الجمل لم يتوقف عند كارثة طفح أو انفجار ماسورة الثانوية العامة وأسئلتها التي تباع في الشارع بعروض‏'‏ أدفع سعر مادتين وخد الثالثة مجانا‏'!!‏ والوزير لم يتوقف عند كارثة الأسئلة التي يقول أساتذة ومؤلفو كتب الوزارة إنها من خارج المقرر‏.‏

الوزير الهادئ المبتسم
والوزير لم يتضايق أو يتعكر صفو هدوئه وظل محافظا علي الابتسامة اللطيفة المرسومة علي وجهه وهو يتابع أبناءه الطلاب‏-‏ كما يحب أن يردد دائما‏-‏ وهم يتسابقون للانتحار هربا من امتحاناته‏.‏

كل ذلك لم يشغل الوزير أو يقلقه وإنما كل ما لفت انتباهه هو أن ما جري يمكن الاستفادة منه في تمرير كارثة ما يسمي مقررات المؤتمر القومي لتطوير التعليم الثانوي فصرح سيادته ـ تعقيبا علي كل ما سبق ـ بأن هذا الفساد ـ وهو موجود منذ سنوات علاجه ـ من وجهة نظر الدكتور وزير التعليم ـ بــدون تربية ـفي تطبيق النظام الجديد الذي بموجبه يحتاج الطالب إلي امتحان آخر بعد الثانوية العامة لكي يتمكن من دخول الجامعة‏!!‏ وأن ما جري كله سببه هو السباق والتنافس الرهيب علي الأماكن المخصصة للقبول بالجامعات‏..‏ ولكن إذا لم تكن الثانوية العامة هي المؤهل الوحيد للقبول بالجامعات فإن الأوضاع ستهدأ والسباق لن يكون بكل هذا الجنون ولن يتحول إلي صراع حتي الموت تستخدم فيه كل الوسائل المشروعة وغير المشروعة للوصول إلي كرسي في الجامعة‏.‏

طيب يا سيادة وزير التعليم ـ بدون تربية ـ ألم تفكر في أن هذا السباق المجنون حتي الموت سوف ينتقل ويتكرر في ذلك الامتحان الثاني الذي تريده بعد امتحان الثانوية العامة؟‏!!‏

الوزير الدكتور الجمل أغرقنا منذ تولي منصبه بالحديث الذي لا يتوقف عن التقويم الشامل وعن الجودة والتطوير‏!!‏ وعن عشرات الأفكار المستوردة وغرقنا في هذا الطوفان دون أن نتوقف أمام السؤال البديهي وهو‏:‏ كيف يمكن تطوير ما هو غير موجود ؟‏!‏ كان علي الوزير أولا أن يعمل علي إيجاد التعليم بصورة معقولة ومقبولة بعد أن انهارت العملية التعليمية تماما‏.‏

التعليم قبل الجودة
كان علي الوزير ووزارته أن يبحثا عن كيفية عودة المدرسة بصورتها التي نعرفها زمان‏..‏ مدرسة تتسع لطلابها ومدرسيها وللأنشطة‏.‏ كان علي الوزير أن ينشغل قليلا بقضية المناهج المتخلفة التي يدرسها طلابنا‏!!‏ ولعل ما كشف عنه الأستاذ مؤلف كتاب الفيزياء للثانوية العامة يوضح حجم التخلف الذي أصبح من صفات مناهجنا الدراسية فقد قال الأستاذ الجامعي علنا وفي جميع الصحف أن الكتاب الذي يدرسه الطلاب يحتوي علي العديد من الأخطاء العلمية التي يجب تصحيحها وأنه منذ‏12‏ عاما يطلب تصحيح هذه الأخطاء دون جدوي‏!!‏

هل يتصور أحد أن كتابا لتدريس مقرر الفيزياء يحتوي علي أخطاء علمية وتستمر هذه الأخطاء‏12‏ عاما متتالية؟‏!!‏ يا نهار أسود‏..‏ هل هذا معقول ؟‏!‏

للأسف يبدو أنه أصبح معقولا وعاديا كمان‏..‏ كان علي الوزير أن ينشغل قليلا بالامتحانات من حيث مستواها ومن حيث ما ينبغي أن يتوافر لها من ضمانات للحفاظ علي سريتها وكان علي الوزير أن يكلف من يسأل‏:‏ يا تري كيف تتم مثلا امتحانات الشهادة الإنجليزية‏I.G.C.S.E‏ وهي التي تعقد في أكثر من‏120‏ دولة علي اتساع خريطة العالم ورغم فروق التوقيت بين مصر والهند واليابان والمغرب والسعودية فإن الامتحان يعقد بضمانات من السرية لا يمكن اختراقها‏.‏

أما امتحاناتنا فعلي قدر ما تتسم به من بدائية ومحدودية فهـي عرضة للطفح‏_‏ وليس للتسرب‏-‏ منذ سنوات ولدي الوزير تقرير من النيابة الإدارية عام‏2005‏ ـ بعد فضيحة اللجان الخاصة التي عقدت في الشقق المفروشة ـ يحدد للوزير الثغرات الموجودة في امتحان الثانوية العامة وكيفية مواجهتها‏..‏ فماذا فعل الوزير بهذا التقرير وتلك التوصيات ؟‏!‏

شهادة الأستاذ مكرم‏..‏ الرغبة في التهوين
وحتي لا نتهم بالتحامل أو التجني علي وزير التعليم ـ بدون تربية ـ الدكتور يسري الجمل نقرأ شهادة الكاتب الكبير الأستاذ مكرم محمد أحمد التي نشرها في جريدة الأهرام في الأسبوع الماضي تحت عنوان‏'‏ الرغبة في التهوين‏'‏ في عاموده القيم‏'‏ نقطة ضوء‏'‏ حيث يقول الأستاذ مكرم محمد أحمد‏:‏

لا أعرف الهدف الذي من أجله تطوع وزير التربية والتعليم كي يقول لنا أخيرا‏,‏ إن امتحانات الثانوية العامة تتسرب منذ‏20‏ عاما‏,‏ وماالذي يقصده علي وجه التحديد من إطلاق هذا التصريح الغريب‏,‏ الذي ينم عن قدر غير قليل من الاستهانة بما حدث‏,‏ والرغبة في تهوين الأمور‏,‏ رغم أن ماحدث فضيحة بجلاجل لم تحدث إلا في عهده السعيد‏!‏ لأن السوابق التي يتحدث عنها الوزير الهمام تكاد تنحصر في معاونة عدد من الطلاب علي الغش داخل اللجان الخاصة‏,‏ أما فك مظاريف الأسئلة وتسريب أوراقها وبيعها علنا في أسواق مراكز المنيا وربما في أماكن أخري‏,‏ فأمر ينفرد به عهد الوزير الهمام‏,‏ الذي يدخل ضمن فضائله أيضا أنه أشاع الموافقة علي إنشاء لجان خاصة في المستشفيات لامتحانات أبناء المسئولين والمتنفذين‏,‏ في الوقت الذي أعدت فيه الوزارة لأبناء عوام الناس امتحانات تعجيزية جد قاسية‏,‏ أكدت لأولياء الأمور أن وراء قسوة هذه الامتحانات رغبة مخططة في أن يتوافق عدد الناجحين في الثانوية العامة مع عدد الأماكن المتاحة في الجامعات‏,‏ باعتبار أن التنسيق بين المرحلتين الثانوية والجامعية ضرورة تفرض نفسها علي مخططي السياسة التعليمية‏!‏

ومايثير العجب أكثر من ذلك‏,‏ أن يستثمر الوزير الهمام مناخ أزمة الثانوية العامة هذا العام للترويج لضرورة تغيير نظم امتحان الثانوية العامة وفق أفكاره الخاصة التي علق عليها لافتة المؤتمر القومي للتعليم وتهدر دور مكتب التنسيق واعتبار المجموع الكلي لدرجات الطالب المحدد الأساسي لأحقيته في دخول كليات القمة التزاما بمبدأ تكافؤ الفرص‏,‏ لأن الوزير الهمام يعتقد أن السبب الحقيقي وراء تسريب أسئلة امتحان الثانوية العامة هذا العام هو نظام القبول في الجامعات‏,‏ وليس فساد ذمم القائمين علي أمر الامتحانات‏,‏ وفساد الترتيبات المركزية الإدارية لامتحان الثانوية العامة وتخلفها وهي التي لاتزال تعتمد علي طرق بدائية في إرسال عشرات الآلاف من المظاريف الحكومية التي يسهل فتحها وإغلاقها الي عشرات الآلاف من اللجان بما في ذلك اللجان الملاكي التي شاع انتشارها في عهد الوزير‏!‏

وحسنا أن فطن رئيس الجمهورية في اجتماعه الموسع لدراسة مشكلات الثانوية العامة أمس الأول لحيلة الوزير الهمام‏,‏ وطلب وقف تنفيذ أية خطط لتعديل نظم الثانوية العامة قبل مناقشتها واختبار صلاحيتها علي نطاق واسع‏,‏ باستثناء اعتبار الثانوية العامة مرحلة واحدة في امتحان واحد مع الحفاظ علي دور مكتب التنسيق باعتباره المعيار الصحيح لتحقيق تكافؤ الفرص‏,‏ لأن أفكار الوزيرالهمام عن اختبار القدرات وتقويم أعمال الطالب علي امتداد العام الدراسي تكاد تكون نوعا من اللوغاريتمات غير مفهوم في ظل الأوضاع البائسة الراهنة للمدرسة المصرية نتيجته الوحيدة تدمير ماتبقي من تكافؤ الفرص‏{‏

انتهت كلمات الأستاذ الكبير مكرم محمد أحمد ولكن مازال الملف مفتوحا‏!!‏

EnG.BeLaL
30-06-2008, 04:51 PM
يا عم ده وزير بطيخ . انا زعلان اني شبهته بالبطيخ اصلي بحب البطيخ

mR . mOstafa Fathi
30-06-2008, 05:43 PM
ولكن مازال الملف مفتوحا‏!!‏
معتقدش
بلح
اصل انا مش شايف اى مؤشر توحى ان الفيل لسه مفتوح

جارى النقل للقسم المناسب

mad saso
30-06-2008, 07:03 PM
انا راى اننا نسيبلهم البلد مخضرة ونخلع مادام حبة طلبة زينا مش عارفين ينظمولهم تعليمهم وامتحاناتحهم امال الصين تعمل ايه تولع فى اى عيل يتولد عندهم؟؟؟!!!!!!!!!!!!!

abdallah_ahmed
02-07-2008, 03:41 PM
يا عم ده وزير بطيخ . انا زعلان اني شبهته بالبطيخ اصلي بحب البطيخ

عاشق التاريخ الاسلامى
03-07-2008, 07:53 PM
ياعم ده وزير زباله ده مش

يسرى
الجمــــــــــــــــل
ده

يسرى
الجحـــــــــــــــــــــــــش

م/ندى
17-07-2008, 06:19 PM
الوزير ده عايز يتضرب بالشبشب:lol:

ندي عاصم
17-07-2008, 10:25 PM
شفتوه في البيت بيتك مع تامر امين "" ضلم الاستديو "" والناس كانت قرفانه منه
منه لله

lolooooo
17-07-2008, 10:41 PM
ااارجوكو حد يقولي ايه الاجراءات المطلوبة من الطلبة الوافدين؟ وكيفية المعادلة؟ ومن فين؟ ومتى؟ ومتى ميعاد امتحان المستوى الرفيع لهم؟

Basma2
17-07-2008, 10:55 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل كل همهم جمع الفلوس ويخلوا ولادهم مرتاحين ربنا يضيعهم زى ما ضيعونا شكرا على التعليق الجامد دة ياENG.legend

Basma2
17-07-2008, 11:00 PM
يجب اهمال الناس اللى انتحروا لانهم ماتوا كفرة لو لأ ماكنا نعمل زيهم وخلاص

Eng M-Adel
18-07-2008, 12:59 AM
زي ما قولنا قبل كده

لو كان نيلك صلصه يا مصر ...
مكنش كفه الكوسه الى فيكي