اجمل كلمة تقول الله
22-06-2013, 11:25 AM
يقول د. ابراهيم الفقي (رحمه الله ) لقد رأيت من خلال دوراتي و انتقالي بين البلاد أن البشر ستة أنواع:
الأول :
-----------
نوع يعيش في الدنيا و لا يعرف ما الذييريده ، ولا يعرف أهدافا يحققها ... كل هدفه أن يوفر الطعام و الشراب على قدرالكفاف ... و مع ذلك لا يكف عن الشكوى من ضيق العيش.
الثاني :
-------------
نوع يعرف ما الذي يريده ، و لكن لا يعرف كيف يصل اليه ، وينتظر من يوجهه و يأخذ بيده ، وهذا النوع من الناس أكثر شقاء من الصنف الأول.
الثالث :
-------------
نوع يعرف غايته ويعرف وسائل تحقيقها ،ولكنه لا يثق في قدراته ، يبدأ خطوات لتحقيق شئ ولا يتمها ، يشتري كتابا ولا يقرؤه .. وهكذا دائما ، لا يبدأ في خطوات النجاح ، و ان بدأها لا يكملها .. و هذا النوعأكثر شقاء من النوعين السابقين.
الرابع :
--------------
يعرف ما الذييريده، و يعرف كيف يصل اليه، واثق في قدراته .. الا انه يتأثر بالآخرين، فكلما انجزشيئا سمع لمن يقول له: هذا الاسلوب غير مفيد ، انما عليك أن تعيد هذا الامر بشكل آخر...
الخامس:
-------------
نوع يعرف ما الذي يريده، ويعرف كيف يصلاليه ، واثق في قدراته ، ولا يتأثر بآراء الآخرين الا ايجابيا، ويحقق النجاح الماديو العملي ... الا انه بعد تحقيق النجاح يصيبه الفتور ، ويهمل التفكير الابداعي ومواصلة النجاح ..
السادس :
-------------
هذا النوع يعرف هدفه ، ويعرفوسائل تحقيقه ،ويثق فيما أعطاه الله سبحانه و تعالى من مواهب و قدرات ، و يسمعالآراء المختلفة فيزنها و يستفيد منها ، ولا يضعف أمام التحديات و العقبات ، وبعدمايبذل كل ما في وسعه ، و يأخذ بجميع الاسباب يعزم في طريقه متوكلا على الله سبحانه وتعالى ، و يحقق النجاح تلو النجاح ، و لا تقف همته عند حد ، متمثلا قول الشاعر:
و إني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تسطعه الأوائل فإذا كانالواحد منا يريد النجاح، و لكنه يصحو من نومه متأخرا ، ويشكو دائما من ضياع الوقت ولا يعرف كيف ينظم وقته بشكل يجعله يستفيد من كل لحظاته ، إذا كان مع هذا كله يريدالنجاح فكيف سيحققه ..سيفقد كل اسباب النجاح وبعد ذلك يرمي أعذاره على الحظوظ العمياء.
ان الأنواع الخمسة الأولى السابقة (من الأول الى الخامس) هم***ى مساكين .. ***هم العجز و الفتور و الكسل ، ***هم التردد و عدم الثقة بالنفس ،***هم ضعف الهمة و الطموح القصير .. فاحذر هذه الآفات
و كن من النوع السادس، لأن الله سبحانه و تعالى لا يكتب الفشل على أحد :
{و أن ليس لللإنسان إلا ماسعى * و ان سعيه سوف يرى * ثم يجزاه الجزاء الأوفى}
الأول :
-----------
نوع يعيش في الدنيا و لا يعرف ما الذييريده ، ولا يعرف أهدافا يحققها ... كل هدفه أن يوفر الطعام و الشراب على قدرالكفاف ... و مع ذلك لا يكف عن الشكوى من ضيق العيش.
الثاني :
-------------
نوع يعرف ما الذي يريده ، و لكن لا يعرف كيف يصل اليه ، وينتظر من يوجهه و يأخذ بيده ، وهذا النوع من الناس أكثر شقاء من الصنف الأول.
الثالث :
-------------
نوع يعرف غايته ويعرف وسائل تحقيقها ،ولكنه لا يثق في قدراته ، يبدأ خطوات لتحقيق شئ ولا يتمها ، يشتري كتابا ولا يقرؤه .. وهكذا دائما ، لا يبدأ في خطوات النجاح ، و ان بدأها لا يكملها .. و هذا النوعأكثر شقاء من النوعين السابقين.
الرابع :
--------------
يعرف ما الذييريده، و يعرف كيف يصل اليه، واثق في قدراته .. الا انه يتأثر بالآخرين، فكلما انجزشيئا سمع لمن يقول له: هذا الاسلوب غير مفيد ، انما عليك أن تعيد هذا الامر بشكل آخر...
الخامس:
-------------
نوع يعرف ما الذي يريده، ويعرف كيف يصلاليه ، واثق في قدراته ، ولا يتأثر بآراء الآخرين الا ايجابيا، ويحقق النجاح الماديو العملي ... الا انه بعد تحقيق النجاح يصيبه الفتور ، ويهمل التفكير الابداعي ومواصلة النجاح ..
السادس :
-------------
هذا النوع يعرف هدفه ، ويعرفوسائل تحقيقه ،ويثق فيما أعطاه الله سبحانه و تعالى من مواهب و قدرات ، و يسمعالآراء المختلفة فيزنها و يستفيد منها ، ولا يضعف أمام التحديات و العقبات ، وبعدمايبذل كل ما في وسعه ، و يأخذ بجميع الاسباب يعزم في طريقه متوكلا على الله سبحانه وتعالى ، و يحقق النجاح تلو النجاح ، و لا تقف همته عند حد ، متمثلا قول الشاعر:
و إني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تسطعه الأوائل فإذا كانالواحد منا يريد النجاح، و لكنه يصحو من نومه متأخرا ، ويشكو دائما من ضياع الوقت ولا يعرف كيف ينظم وقته بشكل يجعله يستفيد من كل لحظاته ، إذا كان مع هذا كله يريدالنجاح فكيف سيحققه ..سيفقد كل اسباب النجاح وبعد ذلك يرمي أعذاره على الحظوظ العمياء.
ان الأنواع الخمسة الأولى السابقة (من الأول الى الخامس) هم***ى مساكين .. ***هم العجز و الفتور و الكسل ، ***هم التردد و عدم الثقة بالنفس ،***هم ضعف الهمة و الطموح القصير .. فاحذر هذه الآفات
و كن من النوع السادس، لأن الله سبحانه و تعالى لا يكتب الفشل على أحد :
{و أن ليس لللإنسان إلا ماسعى * و ان سعيه سوف يرى * ثم يجزاه الجزاء الأوفى}