gmailwan
22-06-2013, 07:02 PM
منشق عن«الإنقاذ» يكشف المخطط التخريبى فى 30 يونيه (http://www.elshaab.org/thread.php?ID=64918)
<< البلطجية سينزلون بأعداد كبيرة مسلحين بالخرطوش والمولوتوف وهدفهم استفزاز الإسلاميين وجرهم إلى ال*** وإغراق البلاد فى حرب أهلية لنزول الجيش
<< قائمة المحرضين تشمل ممدوح حمزة وساويرس وأبو حامد وبكرى وياسين منصور وشاهيناز النجار
<< أحداث وزارة الثقافة والهجوم على المحافظين الجدد «بروفة» لمخطط 30 يونيه.. و«الداخلية» على علم بوجود أسلحة بالتحرير والعباسية
<< فى جمعة كشف الحساب.. «حمزة» أجر بلطجية ملتحين لتكسير منصة التيار الشعبى وإلصاقها بالإخوان.. وينوون تكرار الجريمة نفسها فى 30 يونيه
<< «الدستور» و«المصرى الديمقراطى» وزعا الرِّشا الانتخابية لتحريض المواطنين على رفض الدستور
<< حسام خير الله وموسى مصطفى موسى متورطان فى حرق مقر الجزيرة وغد الثورة
كشف أحد المنشقين عن جبهة الإنقاذ عن مخطط التخريب الذى أعدت له قوى المعارضة فى 30 يونيه المقبل؛ إذ بدأت بعض الأسماء المشهورة بمعارضتها الرئيس مرسى والتيار الإسلامى من خلفه فى حشد البلطجية للتحضير ليوم 30 يونيه، مؤكدا أن خطة هذا اليوم تعتمد بالأساس على إراقة الدماء عن طريق استفزاز التيار الإسلامى وحرق مقرات بعض الأحزاب الإسلامية وعلى رأسهم جماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة.
وقال المصدر المنشق -الذى رفض الكشف عن اسمه- إن البلطجية سينزلون بأعداد كبيرة ومسلحين بالخرطوش والمولوتوف، وإنه هناك فى التحرير والعباسية وفى فيلا ممدوح حمزة بـ«السبع سواقى» وبأماكن قريبة من الاتحادية شقق مليئة بالأسلحة مجهزة كمخزن يتم اللجوء إليه، وأغرب ما فى الموضوع أن وزارة الداخلية على علم بأماكن تلك الشقق والنية المبيتة لاستخدام الأسلحة.
وأضاف المصدر أن التخطيط ليوم 30 يونيه يتم على قدم وساق بتخطيط من كافة القوى المعارضة للرئيس محمد مرسى، وأن أبرز الأسماء المتورطة فى التخطيط لأحداث هذا اليوم: «مصطفى بكرى» الذى ينفق بسخاء بعد مقابلة شفيق فى الإمارات، و«محمد دحلان» عميل الموساد، و(ممدوح حمزة، ونجيب ساويرس، وأسامة الغزالى حرب، ومحمد أبو الغار)، ورجال أعمال النظام السابق وعلى رأسهم: (ياسين منصور، وشاهيناز النجار، ومحمد أبو حامد ابن ساويرس)، مشيرا إلى أن السبب الوحيد الذى يمنع مصطفى بكرى من الانضمام إلى جبهة الإنقاذ هو قيامه من قبل باتهام البرادعى بالعمالة.
وأكد المصدر أن الخطة الرئيسية التى يعتمد عليها مدبرو يوم 30 يونيه هى جر الإسلاميين إلى ال***، واستفزازهم لتحويل الأمر إلى حرب أهلية لإتاحة الفرصة للجيش للانقلاب على الشرعية بحجة فرض الأمن، وأنه فى حالة فشل مخطط الاستفزاز، سيلجأ البلطجية إلى *** بعض الشباب المعارضين للرئيس على غرار م*** الشهيد «جيكا»! وإشاعة أن الإسلاميين هم الذين ***وهم، عملا بـمنطق «الغاية تبرر الوسيلة».
وذكر المصدر أن قاتل جابر صلاح جابر، عضو حركة 6 أبريل والشهير بـ«جيكا»، هو شخص يدعى «كمونة» وهو أحد أعضاء التيار الشعبى الذى يتزعمه حمدين صباحى، وأنه كانت بين كل من «جيكا» و«كمونة» خلافات شديدة فى فترة الإعادة فى انتخابات الرئاسة، حيث كان «جيكا» يدعم مرسى و«كمونة» يدعم شفيق، وحدثت مشادات عنيفة بينهما، فما كان من «كمونة» إلا أنه استغل فرصة توتر الأجواء وازدحامها فى أثناء ذكرى محمد محمود وقام بإطلاق الرصاص على الشهيد «جيكا»، وبعد إطلاق الرصاص على جيكا قال : (قلتلكم هخلص عليه يعنى هخلص عليه)، وهو ما سبق وكشف عنه أحد النشطاء السياسيين، كما أن أغلب من كانوا موجودين فى أحداث محمد محمود يعرفون ذلك ويوجد شهود عيان على الواقعة، ولكن تم التكتم عليها.
وأضاف المصدر أن الأحداث الأخيرة التى شهدتها وزارة الثقافة هى (بروفة) استعداد لتنفيذ مخطط 30 يونيه، حيث قام المعتصمون الرافضون للوزير علاء عبد العزيز بتأجير البلطجية والاستعانة بهم للاعتداء على المؤيدين السلميين للوزير، وهو ما تم بالفعل، فأصيب العديد من الإسلاميين أثناء وقفتهم المؤيدة للوزير، كما أن المعتصمين كانوا على أتم الاستعداد وبحوزتهم قنابل مولوتوف لاستخدامها إذا لزم الأمر، كما كان على رأس المعتدين على المتظاهرين المؤيدين للوزير كل من خالد داوود عضو جبهة الإنقاذ وكذلك حازم عبد العظيم الذى تورط أيضا فى أحداث المقطم وشوهد وهو يلقى الطوب على مقر جماعة الإخوان.
وفجر المصدر مفاجأة كبرى بالتأكيد أن أحداث جمعة «كشف الحساب» التى اقتُحم فيها ميدان التحرير من قبل مجهولين قاموا بتكسير منصة التيار الشعبى واتهموا فيها جماعة الإخوان.. أكد المصدر لـ«الشعب» أن الملتحين الذين اعتدوا على شباب التيار الشعبى ما هم إلا بلطجية مأجورون من ممدوح حمزة وأسامة الغزالى حرب، وأن هؤلاء البلطجية موجودون بالمقاهى المحيطة بميدان التحرير فى شارع محمد محمود.
كما قال المصدر إنه فى الجمعة التى نظمتها المعارضة قبل الاستفتاء على الدستور، قامت أسماء مشهورة فى المعارضة بتوزيع الرّشا الانتخابية على الشباب والتباعين لهم لتحريض المواطنين والشعب المصرى على رفض الدستور والتصويت بـ«لا» فى الاستفتاء على الدستور، وكان على رأس هؤلاء الموزعين قيادات حزب الدستور التابع للبرادعى، وقيادات الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى الذى يرأسه د. محمد أبو الغار، وكذلك رجل الأعمال نجيب ساويرس. مؤكدا أن قيادات المعارضة اجتمعت فى مقر نادى الشبان المسلمين للتخطيط لكيفية إفشال عملية الاستفتاء.
وتابع: «أثناء اعتصام (لا للدستور)، قام خالد يوسف بتوزيع الأموال على البلطجية المعتصمين لإظهار عدد المعتصمين بشكل أكبر من حقيقته، وكان توزيع الأموال يتم ليلا بالميدان، وكان ترتيب التوزيع وإحضار البلطجية يتم فى مقر حملة حمدين صباحى بشارع البترول».
كما أوضح المصدر أن حرق مقر قناة الجزيرة مباشر مصر، بعد أن حطم بعض الأشخاص زجاج المكتب وألقوا قنابل المولوتوف داخله، ما أدى إلى حرق استوديوهات ومحتويات مكتب القناة بالكامل، وكذلك حرق مقر حزب غد الثورة الذى يرأسه الدكتور أيمن نور، وكذلك حرق بعض مقرات حزب الحرية والعدالة- تورط فيها كل من الفريق حسام خير الله وممدوح حمزة وموسى مصطفى موسى، فقد قاموا بتأجير البلطجية للقيام بتلك الحرائق.
كما تحدث المصدر عن وجود أسلحة بشقة عضو مجلس الشعب السابق مصطفى الجندى أحد أعضاء جبهة الإنقاذ، مشيرا إلى أنه قام بإبلاغ السلطات والأجهزة المعنية بوجود تلك الأسلحة فى منزل الجندى، فقامت بضبطها وإحضارها، لكن وسائل الإعلام تكتمت على الأمر.
وحول أحداث الاتحادية السابقة، أكد المصدر أن ممدوح حمزة أرسل بلطجية مسلحين بالخرطوش للتحريض على اقتحام القصر، وهى الأحداث التى شهدت قيام أحد البلطجية بمحاولة اقتحام القصر باستخدام «ونش»، كما قام حمزة باستضافة المصابين من البلطجية فى تلك الأحداث فى فيلته الخاصة الكائنة بـ«السبع سواقى».
وذكر المصدر أنه فى إحدى النقاشات مع ممدوح حمزة سأله أحد الشباب المستائين من أحداث العن ف إلى متى يستمر الع نف، فأجابه بقوله (طول ما الإخوان موجودين فى الحكم هتشوفوا مننا أسخم من كده)، وهو ما يؤكد أن أفعالهم سببها عداوتهم لكل ما هو إسلامى وليس فقط الاعتراض على أخطاء الرئيس وجماعة الإخوان.
<< البلطجية سينزلون بأعداد كبيرة مسلحين بالخرطوش والمولوتوف وهدفهم استفزاز الإسلاميين وجرهم إلى ال*** وإغراق البلاد فى حرب أهلية لنزول الجيش
<< قائمة المحرضين تشمل ممدوح حمزة وساويرس وأبو حامد وبكرى وياسين منصور وشاهيناز النجار
<< أحداث وزارة الثقافة والهجوم على المحافظين الجدد «بروفة» لمخطط 30 يونيه.. و«الداخلية» على علم بوجود أسلحة بالتحرير والعباسية
<< فى جمعة كشف الحساب.. «حمزة» أجر بلطجية ملتحين لتكسير منصة التيار الشعبى وإلصاقها بالإخوان.. وينوون تكرار الجريمة نفسها فى 30 يونيه
<< «الدستور» و«المصرى الديمقراطى» وزعا الرِّشا الانتخابية لتحريض المواطنين على رفض الدستور
<< حسام خير الله وموسى مصطفى موسى متورطان فى حرق مقر الجزيرة وغد الثورة
كشف أحد المنشقين عن جبهة الإنقاذ عن مخطط التخريب الذى أعدت له قوى المعارضة فى 30 يونيه المقبل؛ إذ بدأت بعض الأسماء المشهورة بمعارضتها الرئيس مرسى والتيار الإسلامى من خلفه فى حشد البلطجية للتحضير ليوم 30 يونيه، مؤكدا أن خطة هذا اليوم تعتمد بالأساس على إراقة الدماء عن طريق استفزاز التيار الإسلامى وحرق مقرات بعض الأحزاب الإسلامية وعلى رأسهم جماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة.
وقال المصدر المنشق -الذى رفض الكشف عن اسمه- إن البلطجية سينزلون بأعداد كبيرة ومسلحين بالخرطوش والمولوتوف، وإنه هناك فى التحرير والعباسية وفى فيلا ممدوح حمزة بـ«السبع سواقى» وبأماكن قريبة من الاتحادية شقق مليئة بالأسلحة مجهزة كمخزن يتم اللجوء إليه، وأغرب ما فى الموضوع أن وزارة الداخلية على علم بأماكن تلك الشقق والنية المبيتة لاستخدام الأسلحة.
وأضاف المصدر أن التخطيط ليوم 30 يونيه يتم على قدم وساق بتخطيط من كافة القوى المعارضة للرئيس محمد مرسى، وأن أبرز الأسماء المتورطة فى التخطيط لأحداث هذا اليوم: «مصطفى بكرى» الذى ينفق بسخاء بعد مقابلة شفيق فى الإمارات، و«محمد دحلان» عميل الموساد، و(ممدوح حمزة، ونجيب ساويرس، وأسامة الغزالى حرب، ومحمد أبو الغار)، ورجال أعمال النظام السابق وعلى رأسهم: (ياسين منصور، وشاهيناز النجار، ومحمد أبو حامد ابن ساويرس)، مشيرا إلى أن السبب الوحيد الذى يمنع مصطفى بكرى من الانضمام إلى جبهة الإنقاذ هو قيامه من قبل باتهام البرادعى بالعمالة.
وأكد المصدر أن الخطة الرئيسية التى يعتمد عليها مدبرو يوم 30 يونيه هى جر الإسلاميين إلى ال***، واستفزازهم لتحويل الأمر إلى حرب أهلية لإتاحة الفرصة للجيش للانقلاب على الشرعية بحجة فرض الأمن، وأنه فى حالة فشل مخطط الاستفزاز، سيلجأ البلطجية إلى *** بعض الشباب المعارضين للرئيس على غرار م*** الشهيد «جيكا»! وإشاعة أن الإسلاميين هم الذين ***وهم، عملا بـمنطق «الغاية تبرر الوسيلة».
وذكر المصدر أن قاتل جابر صلاح جابر، عضو حركة 6 أبريل والشهير بـ«جيكا»، هو شخص يدعى «كمونة» وهو أحد أعضاء التيار الشعبى الذى يتزعمه حمدين صباحى، وأنه كانت بين كل من «جيكا» و«كمونة» خلافات شديدة فى فترة الإعادة فى انتخابات الرئاسة، حيث كان «جيكا» يدعم مرسى و«كمونة» يدعم شفيق، وحدثت مشادات عنيفة بينهما، فما كان من «كمونة» إلا أنه استغل فرصة توتر الأجواء وازدحامها فى أثناء ذكرى محمد محمود وقام بإطلاق الرصاص على الشهيد «جيكا»، وبعد إطلاق الرصاص على جيكا قال : (قلتلكم هخلص عليه يعنى هخلص عليه)، وهو ما سبق وكشف عنه أحد النشطاء السياسيين، كما أن أغلب من كانوا موجودين فى أحداث محمد محمود يعرفون ذلك ويوجد شهود عيان على الواقعة، ولكن تم التكتم عليها.
وأضاف المصدر أن الأحداث الأخيرة التى شهدتها وزارة الثقافة هى (بروفة) استعداد لتنفيذ مخطط 30 يونيه، حيث قام المعتصمون الرافضون للوزير علاء عبد العزيز بتأجير البلطجية والاستعانة بهم للاعتداء على المؤيدين السلميين للوزير، وهو ما تم بالفعل، فأصيب العديد من الإسلاميين أثناء وقفتهم المؤيدة للوزير، كما أن المعتصمين كانوا على أتم الاستعداد وبحوزتهم قنابل مولوتوف لاستخدامها إذا لزم الأمر، كما كان على رأس المعتدين على المتظاهرين المؤيدين للوزير كل من خالد داوود عضو جبهة الإنقاذ وكذلك حازم عبد العظيم الذى تورط أيضا فى أحداث المقطم وشوهد وهو يلقى الطوب على مقر جماعة الإخوان.
وفجر المصدر مفاجأة كبرى بالتأكيد أن أحداث جمعة «كشف الحساب» التى اقتُحم فيها ميدان التحرير من قبل مجهولين قاموا بتكسير منصة التيار الشعبى واتهموا فيها جماعة الإخوان.. أكد المصدر لـ«الشعب» أن الملتحين الذين اعتدوا على شباب التيار الشعبى ما هم إلا بلطجية مأجورون من ممدوح حمزة وأسامة الغزالى حرب، وأن هؤلاء البلطجية موجودون بالمقاهى المحيطة بميدان التحرير فى شارع محمد محمود.
كما قال المصدر إنه فى الجمعة التى نظمتها المعارضة قبل الاستفتاء على الدستور، قامت أسماء مشهورة فى المعارضة بتوزيع الرّشا الانتخابية على الشباب والتباعين لهم لتحريض المواطنين والشعب المصرى على رفض الدستور والتصويت بـ«لا» فى الاستفتاء على الدستور، وكان على رأس هؤلاء الموزعين قيادات حزب الدستور التابع للبرادعى، وقيادات الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى الذى يرأسه د. محمد أبو الغار، وكذلك رجل الأعمال نجيب ساويرس. مؤكدا أن قيادات المعارضة اجتمعت فى مقر نادى الشبان المسلمين للتخطيط لكيفية إفشال عملية الاستفتاء.
وتابع: «أثناء اعتصام (لا للدستور)، قام خالد يوسف بتوزيع الأموال على البلطجية المعتصمين لإظهار عدد المعتصمين بشكل أكبر من حقيقته، وكان توزيع الأموال يتم ليلا بالميدان، وكان ترتيب التوزيع وإحضار البلطجية يتم فى مقر حملة حمدين صباحى بشارع البترول».
كما أوضح المصدر أن حرق مقر قناة الجزيرة مباشر مصر، بعد أن حطم بعض الأشخاص زجاج المكتب وألقوا قنابل المولوتوف داخله، ما أدى إلى حرق استوديوهات ومحتويات مكتب القناة بالكامل، وكذلك حرق مقر حزب غد الثورة الذى يرأسه الدكتور أيمن نور، وكذلك حرق بعض مقرات حزب الحرية والعدالة- تورط فيها كل من الفريق حسام خير الله وممدوح حمزة وموسى مصطفى موسى، فقد قاموا بتأجير البلطجية للقيام بتلك الحرائق.
كما تحدث المصدر عن وجود أسلحة بشقة عضو مجلس الشعب السابق مصطفى الجندى أحد أعضاء جبهة الإنقاذ، مشيرا إلى أنه قام بإبلاغ السلطات والأجهزة المعنية بوجود تلك الأسلحة فى منزل الجندى، فقامت بضبطها وإحضارها، لكن وسائل الإعلام تكتمت على الأمر.
وحول أحداث الاتحادية السابقة، أكد المصدر أن ممدوح حمزة أرسل بلطجية مسلحين بالخرطوش للتحريض على اقتحام القصر، وهى الأحداث التى شهدت قيام أحد البلطجية بمحاولة اقتحام القصر باستخدام «ونش»، كما قام حمزة باستضافة المصابين من البلطجية فى تلك الأحداث فى فيلته الخاصة الكائنة بـ«السبع سواقى».
وذكر المصدر أنه فى إحدى النقاشات مع ممدوح حمزة سأله أحد الشباب المستائين من أحداث العن ف إلى متى يستمر الع نف، فأجابه بقوله (طول ما الإخوان موجودين فى الحكم هتشوفوا مننا أسخم من كده)، وهو ما يؤكد أن أفعالهم سببها عداوتهم لكل ما هو إسلامى وليس فقط الاعتراض على أخطاء الرئيس وجماعة الإخوان.