رحب الأزهر الشريف بدعوة رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي للحوار مع المعارضة فوراً وتشكيل هيئة وطنية مستقلة من كل الأطراف وهي الدعوة التي أعلنها في خطابه للأمة أمس.
أوضح الدكتور حسن الشافعي رئيس المكتب الفني كبير مستشاري فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف أن دعوة الرئيس للحوار مع المعارضة فوراً وتشكيل هيئة وطنية مستقلة من كل الأطراف تعتبر فرصة جديدة ينبغي انتهازها لصالح الوطن بدلاً من الاصرار علي المواجهة والصدام.
أشار الدكتور الشافعي إلي أنه علي الجميع أن يأخذوا في الحسبان أحداث ال*** التي أطلت علينا برأسها البشع في المنصورة. حيث سال الدم المصري وفي الشرقية والجيزة والإسكندرية حيث حاصر الجهلة المساجد. ولذلك يجب اليقظة حتي لا ننزلق إلي حرب أهلية لا تفرق بين موالاة ومعارضة ولا ينفعنا الندم حين ذلك.

طيب ما الازهر بيدعوا للحوار اهه

الله المستعان

حفظ الله تعالى البلاد والعباد

يارب احفظ مصر الغالية

اللهم اهلك الظالمين بالظالمين

بعد فتوى اباحة الخروج على الرئيس مرسى
الم يعرف ان هناك فتنة ؟

بعد فتوى اباحة الخروج على الرئيس مرسى
الم يعرف ان هناك فتنة ؟


وشيوخ الفتنه اللى اعتبرو الدفاع عن مرسى شهادة عجبك كلامهم؟

وشيوخ الفتنه اللى اعتبرو الدفاع عن مرسى شهادة عجبك كلامهم؟

لما تطلع الفتوى من جهة رسمية
وخاصة الأزهر
تبقى مصيبة

اللهم اهلك الظالمين بالظالمين

بعد فتوى اباحة الخروج على الرئيس مرسى
الم يعرف ان هناك فتنة ؟
سلامي الي الارهابيين المتقاعدين اللي عايزين يموتوا المتطاهرين هل هؤلاء رجال الدين ام هذا العالم الجليل

ديننا يعلمنا الإنصاف ، عن أبي هريرة قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي قال فلا تعطه مالك قال أرأيت إن قاتلني قال قاتله قال أرأيت إن قـــــتلني قال فأنت شهيد قال أرأيت إن قــتلته قال هو في النار)
فهل لو عبر الضحية لحظة غضبه عن قدرته على التصدي لمن جاء يحرق مقره وبيته ويقــــــتله ،وقد قتــــــل منهم ثمانية والعدد متصاعد ، لكنه يمسك نفسه عن حقه الشرعي في الدفاع الشرعي عن نفسه . فهل يلام على القول ، ولا يلام القاتل المجرم المرتزق المأجور من حركات تمرد وغيرها ؟ فهذا عجب العجاب وقسمة ضيزى.

أما عن تصريح بعض المنسوبين للإسلاميين عن استعدادهم للدفاع عن مرسي قائلين ( من يرشه بالماء سنرشه بالدم ) فهذا حق ، ودفاع عن مصر ، وعن كرسي الرئاسة الذي لو تسلط عليه مجموعة من البلطجية ل******ه ، فلن يبق رئيس لمصر يجلس على هذا الكرسي أبدا ، فهو حفاظ على الكرسي وليس من يجلس عليه ، وحفاظ على آليات الديمقراطية وتداول السلطة بهذه الآليات ، ووأد لأبواب الفوضى ، ولغة القوة .

حفظ الله مصر