مشاهدة النسخة كاملة : رحلة الى دنيا...... ..........التشيع الصهيونى


عادل حسان سليمان
13-07-2013, 02:54 PM
رحلة الى دنيا......
..........التشيع الصهيونى
-------------------
بقلم : عادل حسان
-------------------------




أخوانى ......بداية عهد المؤامرات القذرة فى الاسلام تبدا مع التشيع وماصنع التشيع الا عبد الله بن سبأ كما سبق واشرنا من قبل ولهذا نقول :--
انطلق اليهودي بن اليهودية (بن السوداء) عبد الله بن سبأ، يجوب أرجاء الدولة الإسلامية من مشرقها إلى مغربها، يبث سمومه، ويتقيؤ أحقاده، وينشر بين رعاع الناس، والدهماء من العامة، والموتورين من أصحاب السوابق -من الذين نالهم من أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه وعماله ما يستحقون من العقوبة والقصاص، جراء مخالفات ارتكبوها- أقوالاً وأفكاراً لا عهد للعرب والمسلمين بها، ولم يسمعوا بأمثالها من قبل، وكان ابن السوداء قد استوحاها من تقيؤات تلموده الحاقد، وخرافات توراته المزوّر، مثل:
(الطعن في خلافة الخلفاء الراشدين أبي بكر وعمر وعثمان) رضوان الله عليهم.
وابتداع (أحقية علي في الخلافة) و(أكذوبة النصّ عليه من الله ورسوله) و(أكذوبة أنه معصوم) و(أن الصحابة غصبوه حقه في الملك) وأمثال هذه الافتراءات والأكاذيب الوضيعة…
والقول: (إن لكل نبي وصي، فمحمد هو النبي وعليّ هو الوصي).
وهو أول من ابتدع عقائد (الرجعة) و(العصمة) و(التقية) وغيرها من العقائد الفاسدة المستوحاة من اليهود والصليبيين والبوذيين وغيرهم… كما أنه أول من تجرأ على الصحابة الكرام رضوان الله عليهم فخوّنهم وكفّرهم… وغير ذلك كثير..
ولقد اعترف بهذا كبار الشيعة ومؤرخوهم، فهذا هو الكشّي (كبير علماء التراجم المتقدمين -عندهم- الذي قالوا فيه: إنه ثقة، عين، بصير بالأخبار والرجال، كثير العلم، حسن الاعتقاد، مستقيم المذهب) يقول: وذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم، ووالى علياً عليه السلام، وكان يقول -وهو على يهوديته- في يوشع بن نون وصيّ موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، في علي مثل ذلك، وكان أول من أشهر القول بفرض إمامة علي، وأظهر البراءة من أعدائه، وكاشف مخالفيه، وكفّرهم، ومن هنا قال من خالف الشيعة، إن التشيع، والرفض، مأخوذ من اليهودية
عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر الطعن على أبى بكر، وعمر، وعثمان، والصحابة، وتبرأ منهم، وقال إن علياً عليه السلام أمره بذلك، فأخذه علي، فسأله عن قوله هذا، فأقرّ به، فأمر ب***ه فصاح الناس إليه، يا أمير المؤمنين! أت*** رجلا يدعو إلى حبكم، أهل البيت، وإلى ولايتكم، والبراءة من أعدائكم، فسيره (علي) إلى المدائن (عاصمة فارس آنذاك)منفيآ
وبموطنه الجديد هذا، فقد صار ابن سبأ جاراً للفرس، الذين أكل العرب قلوبهم، ودمروا ملكهم، وأدالوا دولتهم، فلم يكن صعباً عليه أن يقنعهم بخطته الخبيثة التي ترتكز على: (التظاهر بدخول الإسلام والقضاء عليه من الداخل)، بل نزلت على قلوبهم أبرد من الماء، وأحلى من العسل، ونشطوا لتطبيقها بكل ما لديهم من غدر وباطنية…
وتحت عباءة (حبّ آل البيت، وموالاتهم، والمطالبة بحقوقهم، ومظلوميّتهم) فقد افتتح ذلك اليهودي الحاقد (للتشيع الصهيوني) فرعاً جديداً في بلاد الرافدين هو (التشيع الفارسي)…
ولقد كانت تلك اللحظة الحزينة، من أشد لحظات التاريخ العربي والإسلامي ظلمة وسواداً، كما شكلت نقطة تحول كبرى في تاريخ هذه الأمة، فلقد مارس (الشيعة الصهاينة مع حلفائهم الشيعة الفرس) -منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم
فهم الذين ***وا علياً أمير المؤمنين كرّم الله وجهه، بعد أن زينوا له الخروج من مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكوفة، وبعد أن ملؤوا قلبه قيحاً من كثرة غدرهم وجبنهم وتخاذلهم…
* وهم الذين ***وا ولده الحسن من بعده رضوان الله عليه، بعد أن دسوا له السم في طعامه، وذلك انتقاماً منه على موقفه المشرّف، في توحيد الأمة، وحقن دماء المسلمين، في عام الجماعة..!
* وهم الذين ***وا أخاه الحسين بن علي رضوان الله عليه، وذلك في أبشع وأخسّ عملية غدر في التاريخ، حيث استقدموه من مكة إلى الكوفة ليبايعوه، وأعطوه على ذلك عهودهم ومواثيقهم، حتى إذا خرج الرجل، مخالفاً نصيحة أهله وأصحابه ومحبيه، وصار على مشارف كربلاء من أرض العراق، إذا بهم كعادتهم دوماً في الخسّة والنذالة والغدر وقلة الوفاء، يتخلّون عنه، ويجبنون عن نصرته، ويتركونه وحيداً مع نسائه وآل بيته في صحراء مقفرة لقمة سائغة لكل حاقد موتور يتناوشونه بسيوفهم الغادرة ويطعنونه وآل بيته الأطهار برماحهم الجبانة…
* ولقد استمروا على مرّ القرون، يثيرون في الأمة الفتنة تلو الفتنة، ويخططون للتآمر تلو التآمر، حتى أربكوا الدولة العربية الإسلامية في كل أطوار نشأتها، وعلى كامل رقعة انتشارها، وخلقوا لها الصداع المزمن، وكادوا يعطلون حركة الجهاد والفتوحات فيها، كل ذلك وهم لا يخجلون من رفع عقائرهم المبحوحة والمنافقة بدعوى (حبّ الحسين) و(نصرة آل البيت)…
والصحيح الذي يجب أن تفيق عليه الأمة قبل فوات الأوان، والثابت الذي أجمع عليه المنصفون من المؤرخين هو: أن نفس الأيدي (اليهودية والمجوسية) القذرة، التي تلطخت بدم عمر وعثمان وعليّ والحسن، وآلاف الصحابة الذين سقطوا في موقعتي الجمل وصفين وغيرهما من مواطن الفتنة، رضوان الله عليهم أجمعين، هي نفسها التي تلطخت بدم الحسين رضي الله عنه..
وأنهم بتآمرهم المفضوح على الأمة، عبر كل تلك القرون، لم يكونوا يعملون لنصرة الحسين، ولا حباً بآل البيت الكرام، رضوان الله عليهم، إنما يعملون لتشويه عقيدة الأمة، وتحطيم كيانها، ومنعها من أن تنهض من جديد لتمارس دورها القيادي والريادي في البشرية، إرضاءً لأحقاد (الصهيونية والصليبية والمجوسية) في العالم
هذه هى الحقيقة التى يجب ان يعلمها كل مسلم على حق الا وهى أن الشيعة ماهم الا الد اعداء الاسلام وتلك هى الحقيقة ومن يتوهم اليوم ان ايران وامريكا ماهم الا اعداء واهم والحقيقة انهم فى الخفاء أفضل أصدقاء ولهما هدف واحد هو الحرب على المسلمين
والى هنا اقول أخوانى .........الى موضوع جديد و رحلة الى دنيا......
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مستر محمد سلام
14-07-2013, 05:31 PM
جزاااااااااااااك الله كل الخير
استاذ عادل
كل عام وجميع الامة الاسلامية بخير

عادل حسان سليمان
15-07-2013, 04:05 PM
جزاااااااااااااك الله كل الخير
استاذ عادل
كل عام وجميع الامة الاسلامية بخير

http://dc11.arabsh.com/i/02350/ue88uoq3g6i7.jpg