مشاهدة النسخة كاملة : ஓ الإهانة ஓ


ีundertaker_2000
04-07-2008, 03:09 PM
°·.¸.·ஓ الإهانة ஓ◦.¸.·°


أعظم ألم و أكبر جرح يتعرض لهُ قلب الإنسان !
وخاصة إذا كانت ممن أخلصت له وضحيت في سبيله بكل شيء




°·.¸.·ஓ الإهانة ஓ◦.¸.·°


أقسى و أشد عبارة توجه إلى القلوب إنها جمرة ملتهبة!
وسهماً فتاكاً !
يخترق الفؤاد !
يكوي القلب يغيبه في صميم الألم ولكن من أين تصدر الإهانة ؟




°·.¸.·ஓ الإهانة ஓ◦.¸.·°


لا تصدر من الإنسان الرقيق ولا من الإنسان ذو الأخلاق والعاطفة الناعمة
لاتصدر من المحب حتى لو توشح ثوب الحب وإمتطى كلماته ليغير ثوبه كلا وألفُ كلا...




°·.¸.·ஓ الإهانة ஓ◦.¸.·°


تصدر من الإنسان فاقد الإحساس ولا مشاعر بل ولا ضمير له ,
هذا الإنسان في الواقع لا يمتلك قلب
! بل يمتلك صخرة ملتهبة من الكراهيةوالحقد....
إن مثل هذا الإنسان... في الحقيقة هو ليس أنساناً وإنما في صورةإنسان فقط !!




°·.¸.· كلمة ◦.¸.·°


إلى القلوب التي تعرضت للإهانات والتجريح ..




._.·°ღأيها القلبღ°·._.


لاتتأثر بالإهانةو لا تسمع لهاأيها القلب الرقيق لا تحزن من هذهِ الإهانات صعب أن تكون بهذا السمو من التسامح وصعب أن تتحكم في مشاعرك




._.·°ღأيها القلبღ°·._.


صدرت من إنسان لا قلب ولا مشاعر ولا أحاسيس له!!تعاتبه!!!!
ترفع من شأنه تعطيه مايريد



._.·°ღأيها القلبღ°·._.


تأكد أن الذي تصدر منه الإ هانة للآخرين يجب أن يحكم على نفسه بأنه ليس إنسان بل كائن آخر مفترس !




._.·°ღأيها القلبღ°·._.


أن هناك من ينتقم من الظالمين الذين تصدر منهم الإهانات والتجريحات للآخرين فإن لم يكن الله تعالى فسيرسل له من يهينه




._.·°ღأيها القلبღ°·._.

وكفى ما قال الشاعر ...
لا تظلمـن إذا مـا كنتُ مقتــدراً ... فـالظلـمُ آخــرهُ يرتــد بالنــــدم
تنام عيناك والمظلوم منتبهٌ ... يدعواعليكَ وعين الله لم تنم

مجرد إنسانه
04-07-2008, 07:23 PM
لا تظلمـن إذا مـا كنتُ مقتــدراً ... فـالظلـمُ آخــرهُ يرتــد بالنــــدم
تنام عيناك والمظلوم منتبهٌ ... يدعواعليكَ وعين الله لم تنم

ماشاء الله رائع
بارك الله فيك

ีundertaker_2000
04-07-2008, 07:35 PM
شكرا لمرورك

نورتى الموضوع

Sharp Nails
05-07-2008, 03:49 AM
بجد موضوع جميل اوى
تسلم ايدك

ีundertaker_2000
05-07-2008, 04:04 AM
بجد موضوع جميل اوى
تسلم ايدك

انتى اجمل

نورتى الموضوع

مؤمن الغايش
21-11-2009, 09:48 PM
ما أصعب الاهانة وخاصة اذا كانت من تحت