محمد احمد الهادى
06-08-2013, 01:58 PM
الثلاثاء 6 اغسطس 2013 11:32:52 ص
منذ 33 دقيقة
أحترس يا سيسي من الفتنة الطائفية لأنها أخطر من ضرب مصر بقنبلة ذرية
لقد حذرت منها من أيام وعلي الأخوة المسيحيين أن يعلموا انه لا يحمي الوحدة الوطنية غير الأقوياء وليس المترددين
وأنتم مدينين لي بالأعتذار لما بدر منكم من شتائم وتخوين
الدين لله ومصر وطن موحد آمن لكل المصريين ٫ وعليكم بكشف من يزج بكم لنار الفتنة الطائفية من أجل أن يكون زعيما لدولة قبطية في صعيد مصر وهذا لن يكون أبدا
احتراق عدد من منازل ومحال المنيا بعد تجدد اشتباكات المسلمين والأقباط
نشب عدد من الحرائق في مجموعة من منازل الأقباط بقرية بني أحمد الشرقية التابعة لمركز المنيا، إثر تجدد الاشتباكات بين المسلمين والأقباط.
ورغم التواجد الأمني المكثف بالقرية منذ اندلاع الأحداث مساء أمس الأول، إلا أن شهود عيان قالوا إن قوات الشرطة فشلت في منع توافد المئات من أهالي قريتي بني أحمد الغربية والعوام المجاورة ذات الأغلبية المسلمة، إلى قرية بني أحمد الشرقية، بالإضافة إلى توافد أشخاص مجهولين من قرى أخرى.
وانتقلت على الفور سيارات الإسعاف والمطافئ إلى هناك، وتم الدفع بقوات إضافية من الأمن المركزي للسيطرة على الأحداث.
وبحسب الأهالي، فإن القرية تحولت إلى ثكنة عسكرية وتم إغلاق جميع المنازل والمحال التجارية، بعد أن تم مهاجمتها بالأسلحة النارية وزجاجات المولوتوف، فيما وسعت قوات الأمن دائرة الاشتباه بالقرية، وتم فرض حظر تجول، تمهيدا للسيطرة على الموقف ومنع تسلل المزيد من أهالي القرى المجاورة.
http://www.elbashayer.com/news-287131.html
منذ 33 دقيقة
أحترس يا سيسي من الفتنة الطائفية لأنها أخطر من ضرب مصر بقنبلة ذرية
لقد حذرت منها من أيام وعلي الأخوة المسيحيين أن يعلموا انه لا يحمي الوحدة الوطنية غير الأقوياء وليس المترددين
وأنتم مدينين لي بالأعتذار لما بدر منكم من شتائم وتخوين
الدين لله ومصر وطن موحد آمن لكل المصريين ٫ وعليكم بكشف من يزج بكم لنار الفتنة الطائفية من أجل أن يكون زعيما لدولة قبطية في صعيد مصر وهذا لن يكون أبدا
احتراق عدد من منازل ومحال المنيا بعد تجدد اشتباكات المسلمين والأقباط
نشب عدد من الحرائق في مجموعة من منازل الأقباط بقرية بني أحمد الشرقية التابعة لمركز المنيا، إثر تجدد الاشتباكات بين المسلمين والأقباط.
ورغم التواجد الأمني المكثف بالقرية منذ اندلاع الأحداث مساء أمس الأول، إلا أن شهود عيان قالوا إن قوات الشرطة فشلت في منع توافد المئات من أهالي قريتي بني أحمد الغربية والعوام المجاورة ذات الأغلبية المسلمة، إلى قرية بني أحمد الشرقية، بالإضافة إلى توافد أشخاص مجهولين من قرى أخرى.
وانتقلت على الفور سيارات الإسعاف والمطافئ إلى هناك، وتم الدفع بقوات إضافية من الأمن المركزي للسيطرة على الأحداث.
وبحسب الأهالي، فإن القرية تحولت إلى ثكنة عسكرية وتم إغلاق جميع المنازل والمحال التجارية، بعد أن تم مهاجمتها بالأسلحة النارية وزجاجات المولوتوف، فيما وسعت قوات الأمن دائرة الاشتباه بالقرية، وتم فرض حظر تجول، تمهيدا للسيطرة على الموقف ومنع تسلل المزيد من أهالي القرى المجاورة.
http://www.elbashayer.com/news-287131.html