مشاهدة النسخة كاملة : هل الي هذة الدرجة مات ضميركم


ا.عبدالله محمد عمر
15-08-2013, 02:34 PM
دخلت الي المنتدي لأجد تعليقات الزملاء علي مجزرة الامس ومع الاسف الشديد لم اجد اي موضوع ولا تعليق عن هذا
حسبنا الله ونعم الوكيل

ا.عبدالله محمد عمر
15-08-2013, 02:35 PM
وانا انتظر ان يحذف الموضوع من قبل الادارة كعادتهم

ا.عبدالله محمد عمر
15-08-2013, 02:41 PM
شيخنا الفاضل يعلق علي الاحداث قائلا لم اعلم عن فض الاعتصام الا من وسائل الاعلام

hazom_hazom
15-08-2013, 02:43 PM
اللهم لا تستجب ولا امين

محمد احمد برهومه
15-08-2013, 03:19 PM
لا اقول الاحسبناالله ونعم الوكيل فى كل قاتل

احمدالفيومى
15-08-2013, 03:54 PM
امن الدولة وصل.........!.

h4sO2
15-08-2013, 04:14 PM
اللى هيقول بم مش هيقبض الميتين جنيه وكله بيربى فى العيال

أ/مصطفى محمود
15-08-2013, 04:34 PM
حسبي الله و نعم الوكيل في كل من قــتل نفسا بغير ذنب أو ساعد في قـتلها بأي وسيلة
و إنا لله و أنا اليه راجعون
*******
يرجى التعليق دون ذكر أشخاص أو سب أحد أيا كان صفته
و سيتم حذف اي رد غير لائق

صقرصقر
15-08-2013, 04:44 PM
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء

ndeem55
15-08-2013, 04:45 PM
أقول لمن يفرح بقـــــتل إخوانه المسلمين
عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏إذا عملت الخطيئة في الأرض كان من شهدها فكرهها وقال مرة أنكرها كان كمن غاب عنها ومن غاب عنها فرضيها كان كمن شهدها)

وحديث (من قتــــل مؤمنا فاغتبط بقـــتله لم يقبل الله منه صرفا ولا عدلا)

جريمة القــتل وجريمة الفرح بقــتله ، ومن شارك في قــتله بتفويض القاتل كان كقــاتله تماما
وهذا في حق قـــتل مسلم واحد فكيف بقـــتل الآلاف وحرقهم وجرفهم بالجرافات وقنصهم بطلقات المدرعات
وأيضاً ( أبشر بوعد رسول الله صلى الله عليه وسلم – الذي قال : « ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موطن تنتهك فيه حرمته ، وينتقص فيه من عرضه ، إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته)

s.skr79
15-08-2013, 04:46 PM
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر
اللهم احفظ مصر

farrag63
15-08-2013, 05:47 PM
العالم يبكي من اجلنا ونحن نشمت في بعضنا ولا حول ولا قوة الا بالله

Mr.Mohammed Khedr
15-08-2013, 05:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

(350)-( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ *) (المائدة:33)


الأستاذ الدكتور: زغلول راغب محمد النجار

هذه الآية القرآنية الكريمة جاءت في أول الربع الثاني من سورة‏'‏ المائدة‏'‏ وهي سورة مدنية‏,‏وآياتها مائة وعشرون‏(120)‏ بعد البسملة‏,‏ وهي من طوال سور القرآن الكريم‏,‏ ومن أواخرها نزولا‏.

وقد سميت بهذا الاسم لورود الإشارة فيها إلي المائدة التي انزلها الله‏-‏تعالي‏-‏ من السماء كرامة لعبده ونبيه المسيح عيسي بن مريم‏_‏ علي نبينا وعليه من الله السلام‏-‏ ورضي الله عن أمه البتول‏.‏
هذا‏,‏ وقد سبق لنا استعراض سورة‏'‏ المائدة‏'‏ وما جاء فيها من التشريعات‏,‏وركائز العقيدة‏,‏والإشارات العلمية‏,‏ونستعرض هنا جانبا من جوانب الإعجاز التشريعي في‏'‏ حد الحرابة‏'‏ وهو حد من حدود الله الذي طبق في ظل الدولة الإسلامية‏.‏
تعريف الحرابة
تعرف‏'‏ الحرابة‏'‏ بأنها جريمة قطع الطريق علي سالكيه الآمنين بغرض إرهابهم وقهرهم‏,‏ أو نهب أموالهم‏,‏ مجاهدة علي سبيل المغالبة والقهر‏,‏ أو بالتحايل والمكر وبالخداع والغدر‏,‏ أو بغرض ***هم دون نهب الأموال وهو ما يعرف باسم‏'‏ *** الغيلة‏'‏ أو من أجل الاعتداء علي أعراضهم عنوة و******ا‏,‏ ويطلق علي‏'‏ الحرابة‏'‏ اسم‏(‏ السرقة الكبري‏).‏
وكل من يقوم بأي من هذه الجرائم أو بها مجتمعة هو‏'‏ محارب‏'‏ لله ولرسوله ولجماعة المسلمين‏,‏ سواء كان فردا أو جماعة‏,‏مسلحا أو غير مسلح‏,‏ ما دام مكلفا ملزما‏,‏ وثبتت عليه الجريمة ثبوتا لا يرقي إليه شك وكل من يعين هذا المحارب بأي شكل من الأشكال من مثل التحريض‏,‏ أو الاتفاق‏,‏ أو الرصد أو الإيواء أ غير ذلك من صور العون يعتبر عند كثير من الفقهاء شريكا له في الجريمة‏,‏ ويحمل وزرها وإن رأي الإمام الشافعي ألا يعتبر محاربا إلا المباشر للحرابة بنفسه‏.‏
حد الحرابة
يقول ربنا‏-‏تبارك وتعالي‏-‏ في محكم كتابه‏:‏

(إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ *)‏

Mr...Ahmed
16-08-2013, 03:19 AM
يا رب احفظ مصر شعبها وجندها واسلامها

مصطفى الاسيوطى
16-08-2013, 05:04 AM
انا لو اتكلمت مش هخلص انا مليان من شيخ الازهر خلينى ساكت احسن وشايل فى نفسى