مشاهدة النسخة كاملة : اجعَلَهُ مُثبَتاً يا سِيادَةَ الْمُشْرِف(كُلَّ مَا يَخُصّ الْفَلْسَفَةُ وَالْمَنْطقِ


شريف عبد اللطيف
12-09-2013, 07:21 PM
أولاً : كِتَاَب أولى ثَانَوي
- قَامَ بِرَفْعِ نِصْفِ المَنهَج ونَتَمَنى مِنْه النِصف الثَاني إِنَّ 'شَاءَ اللَّه'
- لأَنَّه يَعْلَمُ تمامَا أَنَّه بِفَضْلِ الله ، ثُم هُوَ تَم عَمَل الْمُذَكِرَات لِمُعظم الأساتذة عَلَى مَا تَم نَشَره ، فَنَتَمَنَّى مِنْه المَزِيد
نَشَرِهُ أ / طه
http://www.thanwya.com/vb/attachment.php?attachmentid=100234&d=1378492344

الفصل الأول ورد

نشره الأستاذ الفاضل / إسلام عبد الحميد
http://www.thanwya.com/vb/attachment.php?attachmentid=100418&d=1378815131


الفصل الأول { pdf }

نشره الأستاذ / إسلام سعد الله

http://www.thanwya.com/vb/attachment.php?attachmentid=100409&d=1378803471

************************************************** ************************************************** ***************************
ثانياً : موضوعات الفلسفة الجديدة

--- الموضوعات الجديدة في الفلسفة والمنطق

نشره أ / تامر صفوت

-
جَزَّاهُ الله كُلَّ الْخَيِّر وَالشُّكْر والتقدير ، وَإِنَّ كَان مُقصِراً بَعْضُ الشَّيْءِ فِي عَلْمِ النَّفْسِ وَالْاِجْتِمَاعِ فلم يُمِدُّنَا بِالْعُونِ الْكَافِّيِ بَلْ بِالصَّمَتِ الرَّهيبِ عَمَّا يُنْشِر فِي الْمُنتَدى فِي عِلمِ النفسِ ، والتَخَبُط فِي تَنْزِيلِ الْبَعض لِفَصل مِن الْمِنْهَجِ الْجَديدِ وَيَنفِيه الْبَعْض الأخر ، وَلا نَعرف الرأي السَّدِيد ، { إلا إذا أكد عَلَيه هُوَ والأستاذ وَسِيمَ } / جزاهم الله خِيراً .


http://www.thanwya.com/vb/attachment.php?attachmentid=100115&d=1378230814



الباب الأول فلسفة ( الحرية والجبرية ) أي الرابع قديماً .....

نشره الأستاذ / أحمد أبو سعده { pdf }
http://www.thanwya.com/vb/attachment.php?attachmentid=100491&d=1378914205



كذلك الباب الأول فلسفة ( الحرية والجبرية ) أي الرابع قديماً .....
نشره الأستاذ / محمد صالحين
http://www.thanwya.com/vb/attachment.php?attachmentid=100111&d=1378220484
وهو بصيغة { docx }


فعليك دخول الموقع الأتي وتحويله بكل بساطه لأي ملف عندك بنفس الشكل

http://www.doc.investintech.com/#


في النِهَاَية أتمََنَىَ أن يَنَال ما قُمت به من تَنسيِق لما يُرِيدَه البَعض ، لأني لا أستطيع المُسَاهَمَة إلا بذلك فَليَس لي من يُخبِرنَي بالمنهج الجَديد إلا مِن ما أَشَرتُ إليهم في حديثي .
شريف عبد اللطيف