مشاهدة النسخة كاملة : ما إعراب اسم الإشارة في الجملة دي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


omer nur
20-09-2013, 10:21 PM
لقد حضر المعلم هذا صوته ، أظن هذا .

شحاتة مسعد إبراهيم
21-09-2013, 07:06 PM
هذا الأولى اسم اشارة مبنى على السكون في محل رفع مبتدأ صوته خبر والجملة في محل نصب حال

هذا الثانية مفعول به

omer nur
22-09-2013, 12:49 AM
أما إعراب الأولى فأتفق معك فيه .
ولكن الثانية موضع نظر إذ المعنى يقتضي خلاف ذلك ، فالمعنى يريد أظن هذا الظن ، فقد ناب اسم الإشارة عن المفعول المطلق هاهنا .
بارك الله فيكم
عمر نور

الاهلاوى البرنس
25-09-2013, 12:55 AM
اتفق معكم فى الاعراب الاول اما الثانى فأرى أنه يجوز فيه وجهان : الاول انه مفعول به ثان -- والثانى ان اسم الاشارة ناب عن المفعول المطلق فى محل نصب .

احمد عوض شعبان على
27-09-2013, 06:56 PM
اعراب الثانية اسم ان منصوب وحذفت ان اظن ان هذا صوته

احمد عوض شعبان على
27-09-2013, 06:58 PM
اسم ان منصوب اظن ان هذا صوته

omer nur
27-09-2013, 09:45 PM
هذا القول فاسد قياسا ، فهذا لا نظير له في النحو
تقدير الكلام أظن هذا الظن ، فحذف الظن وناب اسم الإشارة مكانه .
اما من قدر المعنى أظن هذا صحيحا ، فقوله جيد ، وقياسه سائغ وعند ذاك هو مفعول أول ، المفعول الثاني تقديره صحيحا .
والله أعلم .

alsayed metwally
27-09-2013, 11:31 PM
أعتقد أن اسم الإشارة في هذه الجملة في محل نصب مفعول به أول والمفعول الثاني محذوف تقديره " صحيحا " أما إعرابه " نائبا عن المفعول المطلق فلست ميالا إليه لأن المفعول المطلق في ترتيب الجملة الأصلية يكون سابقا لما سينوب عنه فكيف والحال هذه نجعل اسم الإشارة هنا نائبا عن المفعول المطلق وقد سبقه في الترتيب ثم إن كلمة " الظن " في قولكم " أظن هذا الظن " هي " بدل " ... وإذا أردتم القول " أظن الظن هذا " لجاز اعتبار اسم الإشارة هنا نائبا عن المفعول المطلق باعتباره نعتا حل محله وناب عنه ... والله أعلم

omer nur
28-09-2013, 12:02 AM
أما عن سبق المفعول المطلق لنائبه فليس هذا الكلام بمرضي ، فهذا لا نظير له فلا يجتمعان أصلا ، أما عن الأصل فقد قلت ناب اسم الإشارة مكانه وهذا مثل قولك : سألت القرية عن فلان ، تعني بذلك سألت أهل القرية فحذف المضاف وناب المضاف إليه ومنابه فهل نصبت القرية في ذلك ؟؟؟ بالطبع لا لم تاخذ القرية النصب بل جرت على الإضافة وكذلك هاهنا ، وقولك ظننت هذا ، تريد به هذا الظن ، جائز صرح به ابن مالك في شرح التسهيل .