professeur1
27-10-2013, 01:16 PM
كشفت مصادر سلفية تابعة لما يسمى «التحالف الوطنى لدعم الشرعية»، عن وضع تنظيم الإخوان قائمة اغتيالات تضم 9 شيوخ اتهموهم بأنهم وراء مساندة الجيش بالفتاوى الشرعية ل*** المتظاهرين فى «رابعة العدوية والنهضة»، وتشمل: «الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية، والدكتور على جمعة المفتى السابق، والشيخ سالم عبدالجليل وكيل وزارة الأوقاف الأسبق».
وقالت المصادر إن تنظيم الإخوان وضع «برهامى» على رأس القائمة، وهناك مساعٍ لتصفيته بحجة أنه حضر اجتماعاً بالشئون المعنوية بالقوات المسلحة وحرّض الجنود على *** المتظاهرين قبل فض اعتصامى «رابعة العدوية والنهضة»، موضحة أن هناك تهديدات عديدة تصله عن طريق مواقع التواصل الاجتماعى ومتظاهرى الإسكندرية
واضافت المصادر لـ الوطن: «متظاهرو الإخوان هاجموا منزل برهامى يوم 5 يوليو الماضى، بعد عزل الدكتور محمد مرسى، وهتفوا (برهامى يا خاين)، و(حا.. شى.. السيسى بيمشيه)، وكتبوا ألفاظاً بذيئة على جدران المنزل».
وعلّق «برهامى» على التهديدات بقوله: «مسألة الاغتيالات موجودة منذ زمن ولا أهتم بها ولا ألتفت إليها، وليس من مصلحة تحالف دعم مرسى أو أى اتجاه آخر ***ى، فلم أحرّض على ال***، وكنا حريصين على حرمة الدماء، والحديث حول دعوتنا ل*** الإخوان كذب وزور وبهتان، فلم أذهب إلى الشئون المعنوية ولم ألتقِ بأحد، وكل لقاءاتنا مع قادة الجيش ننصحهم فيها بعدم الفض بالقوة فهو أسوأ الحلول لمصر ديناً وسياسية».
فى المقابل، قال محمد السيسى، القيادى بحزب الحرية والعدالة،: «من تثبت مشاركته فى أحداث اغتيالات فنحن مع إعدامه، وليس فى فكر وأخلاقيات الإخوان ذلك».
من جهة أخرى اتهم كمال الهلباوى، القيادى السابق بتنظيم الإخوان وعضو لجنة الخمسين لوضع الدستور، تنظيم الإخوان بدفع شبابه للاعتداء عليه بالسب والقذف ومحاولة ضربه أثناء حضوره ندوة بنادى الرواد بمدينة العاشر من رمضان مساء أمس الأول حول الدستور الجديد.
وقال : «هؤلاء الشباب والفتيات كانوا يحملون إشارات رابعة ورددوا هتافات بذيئة، وكانوا فى غاية قلة الأدب وانعدام الأخلاق، وكأنهم يدعون إلى إسلام بلا أخلاق»، مشيراً إلى أن الشرطة والجيش تدخلوا سريعاً لإخراجهم من القاعة، والسيطرة على الموقف.
http://www.elbashayer.com/news-306815.html
وقالت المصادر إن تنظيم الإخوان وضع «برهامى» على رأس القائمة، وهناك مساعٍ لتصفيته بحجة أنه حضر اجتماعاً بالشئون المعنوية بالقوات المسلحة وحرّض الجنود على *** المتظاهرين قبل فض اعتصامى «رابعة العدوية والنهضة»، موضحة أن هناك تهديدات عديدة تصله عن طريق مواقع التواصل الاجتماعى ومتظاهرى الإسكندرية
واضافت المصادر لـ الوطن: «متظاهرو الإخوان هاجموا منزل برهامى يوم 5 يوليو الماضى، بعد عزل الدكتور محمد مرسى، وهتفوا (برهامى يا خاين)، و(حا.. شى.. السيسى بيمشيه)، وكتبوا ألفاظاً بذيئة على جدران المنزل».
وعلّق «برهامى» على التهديدات بقوله: «مسألة الاغتيالات موجودة منذ زمن ولا أهتم بها ولا ألتفت إليها، وليس من مصلحة تحالف دعم مرسى أو أى اتجاه آخر ***ى، فلم أحرّض على ال***، وكنا حريصين على حرمة الدماء، والحديث حول دعوتنا ل*** الإخوان كذب وزور وبهتان، فلم أذهب إلى الشئون المعنوية ولم ألتقِ بأحد، وكل لقاءاتنا مع قادة الجيش ننصحهم فيها بعدم الفض بالقوة فهو أسوأ الحلول لمصر ديناً وسياسية».
فى المقابل، قال محمد السيسى، القيادى بحزب الحرية والعدالة،: «من تثبت مشاركته فى أحداث اغتيالات فنحن مع إعدامه، وليس فى فكر وأخلاقيات الإخوان ذلك».
من جهة أخرى اتهم كمال الهلباوى، القيادى السابق بتنظيم الإخوان وعضو لجنة الخمسين لوضع الدستور، تنظيم الإخوان بدفع شبابه للاعتداء عليه بالسب والقذف ومحاولة ضربه أثناء حضوره ندوة بنادى الرواد بمدينة العاشر من رمضان مساء أمس الأول حول الدستور الجديد.
وقال : «هؤلاء الشباب والفتيات كانوا يحملون إشارات رابعة ورددوا هتافات بذيئة، وكانوا فى غاية قلة الأدب وانعدام الأخلاق، وكأنهم يدعون إلى إسلام بلا أخلاق»، مشيراً إلى أن الشرطة والجيش تدخلوا سريعاً لإخراجهم من القاعة، والسيطرة على الموقف.
http://www.elbashayer.com/news-306815.html