طالب الإعلامى معتز مطر إدارة قناة “سى بى سى” بتقديم اعتذار للرئيس المعزول، محمد مرسى، على غرار البيان الذى أصدرته تعتذر فيه على ما ورد بالحلقة الأخيرة من برنامج “البرنامج” الذى يقدمه الإعلامى الساخر، باسم يوسف، واعتبره البعض استهزاء برموز الدولة المصرية.

وكتب مطر فى تغريدة له على تويتر “المنطق يقول بما إن CBC اعتذرت عن حلقة باسم الأخيرة – رغم أنها اقل تجاوزا من حلقات سابقة -. فلتعتذروا إذا لمن أساء لهم من قبل، باسم فعل نفس الأداء وأكثر مع آخرين، فاعتذروا لمرسى مثلا”.

وكانت شبكة “سى بى سى” قد ذكرت فى بيانها “تؤكد شبكة (سى بى سى) أنها داعمة للشعور الوطنى العام لإرادة الشعب المصرى، وحريصة على عدم استخدام ألفاظ أو إيحاءات أو مشاهد فى برامجها تؤدى إلى الاستهزاء بمشاعر الشعب المصرى أو رموز الدولة المصرية”.


Read more at http://elbadil.com/?p=570324#0pAXy5Co5Q4bzZLC.99

من الخبر الأصلى[/font] ;5565757]بما إن cbc اعتذرت عن حلقة باسم الأخيرة – رغم أنها اقل تجاوزا من حلقات سابقة -. فلتعتذروا إذا لمن أساء لهم من قبل، باسم فعل نفس الأداء وأكثر مع آخرين، فاعتذروا لمرسى مثلا”.

لا أرى أى تجاوز يستحق الإعتذار للسيسى بل مديح يبلغ حد النفاق
وإنما التجاوز كان فى حق رافضى الانقلاب وهم الأولى بالاعتذار
والقصة الرمزية التى جاءت فى حلقة باسم يوسف باختصار كالآتى :
1- مصر هى الجماهيرية
2- زوجها الذى لاتطيقه هو مرسى
3- ابن خالها وحبيبها " الضابط " هو السيسى
وهو الذى خلصها من زوجها وتزوجها هو " أصبح هو الرئيس بعدما أطاح بمرسى " بعدما كان متدللاً عليها رلفضاً الزواج منها " رافضاً للرئاسة " .
................................
وكما قلت سابقاً عودة البرنامج لم تكن لغير مهاجمة رافضى الإنقلاب
محاولة يائسة لرفع شعبية السيسى بتذكير الناس بمثالب الإخوان وأخطائهم
.....................
وأكرر :

عندما كان الرئيس د / محمد مرسى فى الاتحادية
سُئل باسم يوسف .. لماذا لا تنتقد المعارضة ؟
أجاب : أنا أنتقد فقط من فى الحكم ؟
لكن الحقيقة أن عودته لم تكن إلا للسخرية من الإخوان
وهو فى حلقته الأولى لم ينتقد أفعال السيسى ولم يتجاوز الخطوط المرسومة .
وما مهاجمة الإنقلابيين لباسم يوسف إلا أكذوبة معدة سلفاً
للإيحاء بأنه يهاجم السيسي وأننا نعيش عصر الحريات

أن تجهز علي جريح ، وتسخر من معتقل ، وتسف في حق شهيد ،
وتكرر أكاذيب أمنية ، وتشوه رمز للحرية (رابعة) بطريقة مقززة .
هذه ليست أخلاق الرجال ، ولا أخلاق الفرسان !
بل إنها ليست أخلاق من الأساس !

شكرا على الخبر
دمت لنا
لابد من الاعلام الاعتذار للشعب المصرى كله

نعم لأنه أهان الدولة ليمتدح شخص
وتبنى هذا الفكر من شأنه أن يسقط المؤسسات فى يد الفرد
ويؤسس للديكتاتورية المطلقة

شكراً على الخبر صديقى العزيز

يا ريت مرسى يعتذر للشعب المصرى الأول على تقسيمة لمليون فئة بدلاً من لم شمل المصريين