professeur1
02-11-2013, 07:52 PM
في خطوة غير متوقعة أكد نشطــاء على الفيس بوك ان القوات المسلحة اصدرت بيانا في الصباح الباكر اليوم الموافق 2 نوفمبرموجها لإدارة قناة السى بى سى تعرب فيه عن غضبها البالغ من موقف القناة من وقف برنامج باسم يوسف لمجرد خطــأ لم يكن ليكرره و هذا لا يعني ان القناة تلغي له البرنامج مما ادى الي غضب الشارع المصري و العالم العربي و هذا يذهب بنا الى الوراء و لم يقدم لنا شيئا عاجل ..
فيما اكدت القوات المسلحة ان الفريق السيسي غير مستاء بتاتا مما قاله باسم في البرنامج فهو دائما يعبر عن وجهة نظره و وجهة نظر الكثيرين من مؤيدينه
فيما حثت القوات المسلحة ادارة قناة سي بي سي على اعادة برنامج باسم يوسف باسرع و قت لانه قرار غير صائب و يعبر عن دولة صغيرة كابته لحرية الرأي و التعبير و هذا يتنافى مع ثورة 30 يونيو و 25 ينــاير التي خرجت تنادي ب" عيش حرية عدالة اجتماعية "
فيما اضافت" لن نحرم الشعب من الإبتسامة حتي لو كنا سندفع ثمنها و نحن تعاهدنا على حماية الشعب امام الله و لم نضر به أبدا " .
تعليق
-------
لم يتسنى التأكد من الخبر حتى الان ونتعشم ان يكون خبرا صحيحا خاصة وان وقف البرنامج سيتم استغلاله بأسوا طرق ممكنه لتشويه المؤسسة العسكرية والرئيس الانتقالى فى مصر وادعاء كونهم يقمعون الحريات ويخشون من مجرد برنامج كوميدي لن يستطيع ان ينهى او يؤثر على حب الملايين لهم
http://www.elbashayer.com/news-308589.html
فيما اكدت القوات المسلحة ان الفريق السيسي غير مستاء بتاتا مما قاله باسم في البرنامج فهو دائما يعبر عن وجهة نظره و وجهة نظر الكثيرين من مؤيدينه
فيما حثت القوات المسلحة ادارة قناة سي بي سي على اعادة برنامج باسم يوسف باسرع و قت لانه قرار غير صائب و يعبر عن دولة صغيرة كابته لحرية الرأي و التعبير و هذا يتنافى مع ثورة 30 يونيو و 25 ينــاير التي خرجت تنادي ب" عيش حرية عدالة اجتماعية "
فيما اضافت" لن نحرم الشعب من الإبتسامة حتي لو كنا سندفع ثمنها و نحن تعاهدنا على حماية الشعب امام الله و لم نضر به أبدا " .
تعليق
-------
لم يتسنى التأكد من الخبر حتى الان ونتعشم ان يكون خبرا صحيحا خاصة وان وقف البرنامج سيتم استغلاله بأسوا طرق ممكنه لتشويه المؤسسة العسكرية والرئيس الانتقالى فى مصر وادعاء كونهم يقمعون الحريات ويخشون من مجرد برنامج كوميدي لن يستطيع ان ينهى او يؤثر على حب الملايين لهم
http://www.elbashayer.com/news-308589.html