قال اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية الأسبق، إن جماعة الإخوان، في طريقها للانهيار، محملاً الإخوان مسؤولية *** المتظاهرين أثناء ثورة يناير، حيث إن بداية سقوط ***ى كان يوم 28 يناير 2011 بعد انسحاب كامل لرجال الشرطة، على حد قوله.
وأضاف «العيسوي»، خلال مداخلة هاتفية، أجراها مع برنامج «الحياة اليوم» المذاع على فضائية «الحياة» مساء اليوم الإثنين، أن الإخوان المسلمين، ومؤيديهم من الجماعات الإسلامية والتكفيرية، لديهم الجدارة لشنّ المزيد من العمليات الإرهابية، من أجل إثارة الفوضى والبلبلة، لذلك على رجال الشرطة، الانتشار الواسع في الميادين، والتحسب لأى أعمال *** أو إرهاب.
وناشد وزير الداخلية الأسبق، رجال الشرطة بالتعامل بمنتهى «الحسم» مع أية محاولة إرهاب أو إثارة ***، مشيداً بأداء رجال الأمن في تأمين المحاكمة، ومواجهة تظاهرات الإخوان المسلمين ومؤيديهم، واصفاً دور الداخلية بالـ «جيد جداً

http://shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=04112013&id=4d2df2f6-785d-4f75-a5bd-f6d1c6af9e74».

هو برضو كان وزير داخلية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لك الله يا مصر

لا ولن تكون الجماعه الى إنهيار

العيسوى لايفهم طبيعة الجماعه

العيسوى لايعلم أن الجماعه الآن فى 175 دوله ولها أنصارها

العيسوى لايعلم أين ذهب البسيونى وشمس بدران وصلاح نصر وعبد الناصر
ومن قبلهم فاروق ومن تحالف معه من الأحزاب الكرتونيه
التى لاتجد لنفسها أرضيه فى الواقع حتى الآن وتتملق للحكام لتحصل على الفتات من القياده

الجماعه ستبقى وتسود والكل سيرحل حتى أفرادها يرحلون ولكنها متجدده ومعطاءه

الجماعه تحتضر
و تلفظ انفاسها الاخيرة
و الجماعه مصنفه كجماعه ارهابيه
و اسال الارهابى مرسى
ليه اللى قابلوا فى رؤسيا واحد فى وظيفة شيخ خفر فى مصر
لان روسيا تعتبر مرسى ينتمى لجماعه ارهابيه
وهل تعتقد ان الله سيمكن لمن يتخذ الكذب و التضليل عقيدة ومنهج
و هل يمكن الله لمن يتاجر بدينه

لا تأسفنَّ علي غدرِ الزمانِ لطالما ................. رقَصتْ علي جثثِ الاُسودِ كلابُ
لا تحسبنَّ بِرقصِها تعلو على أسيادِها ......... تبقى الاُسودُ اُسودٌ والكِلابُ كِلابُ
تَبقى الاُسودُ مخيفة في أسرِها ......................... حتى واِن نَبَحَت عليها كلابُ