"قانوني": الإخوان تزداد قوة وشعبيةً بتعرضها للمحن والتاريخ شاهد



http://elshaab.org/articles_images/09_11_2013_1042461727_691289.jpg


قال خبير قانوني أن جماعة الإخوان المسلمين تزداد قوة وتأييدا شعبيا بتعرضها للمحن والابتلاءات، وتاريخها الطويل شاهد على ذلك.
وأضح الدكتور منصور عبدالغفار عضو مركز القاهرة للدراسات القانونية: "إن جماعة الإخوان المسلمين، وعلى مدار 80 عاماً، تعرضت لضربات ظن الكثيرون أنها نهاية النهاية، إلا أن الجماعة استمرت في التوسع".
وأضاف عبد الغفار، في مقابلة مع قناة "العربية" أن الرأي القائل بأن الإخوان قد انتهوا هو أمر مستبعد تماما، مؤكدا وجود حاضنة شعبية قوية جداً للإخوان، لافتا إلى أن المسيرات والمظاهرات والوقفات اليومية لأنصار الإخوان تنبع من شريحة من الشعب المصري تعبر عن رأيها.
وأشار إلى أنه ربما الأعداد تتناقص إلا أنهم ما زالوا متمسكين بمواقفهم وهذا الذي يؤدي إلى وجودهم في الواقع حتى هذه اللحظة.
وأكد أن الأفكار لا تموت، وأن التاريخ قد أثبت أن الإخوان كل مرة تم اعتقالهم ومحاكمتهم وإعدامهم ومصادرة أموالهم وحل جماعتهم وما زالوا يمارسون أعمالهم سواء علانية أو سراً.


http://elshaab.org/thread.php?ID=80968

(http://elshaab.org/thread.php?ID=80968)

لك الله يا مصر

شعبية مين يا عم القانونى
انت عايش معانا فى مصر و لا فى بلاد تركب الافيال
المشكلة ليست عمى البصر
المشكله
عمى البصيرة
الجماعه انتهت

فعلاً إنها لاتعمى الأبصار ولكنها تعمى القلوب التى فى الصدور

لو عندنا قنوات جريئه مثل الجزيره

تأتى بالمظاهرات اليوميه من جميع المحافظات

تأتى بالمظاهرات اليوميه من الجامعات

الجزيره مش عجباك إنزل بنفسك فى كل المحافظات وشوف


ولكنه العمى الذى يصيب العقول

- رغم كل ما حدث للاخوان من *** واعتقال للشباب والشيوخ والاطفال والنساء

ورغم ذهاب مناصبهم وكراسيهم إلا أننى لم أسمع عن أحد استقال عقب كل

هذه الأحداث من الجماعة أو حتى من حزب الحرية والعدالة .

ثبات عجيب : يبعث للعالم برسالتين :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

الأولى : لكل العاملين بالحركات الاسلامية والمدارس الفكرية : أن دعوة الإخوان

هى الدعوة الأم وستظل كذلك يتعلم منها الجميع التضحية والثبات .

الثانية : للطغاة والظالمين : صامدون صابرون محتسبون

تهون الحياة وكل يهون ...... ولكن اسلامنا لا يهون .

نضحى له بالعزيز الكريم ....... ومن أجله نستحب المنون