مشاهدة النسخة كاملة : لسفير التركى بالقاهرة دعم الإخوان بالمال لإشاعة الفوضى وتقسيم مصر..


the minesweeper
25-11-2013, 01:29 PM
مصادر سيادية تكشف: السفير التركى بالقاهرة دعم الإخوان بالمال لإشاعة الفوضى وتقسيم مصر.. وتورط فى إخفاء عدد من رموز الجماعة داخل المقرات الدبلوماسية ووضع مخططًا لتفكيك الجيش المصرى ودعم ال*** فى سيناء



قالت مصادر سيادية رفيعة المستوى، إن السبب الرئيسى لطرد السفير التركى من القاهرة، ضلوعه فى وقائع تخابر على الحكومة المصرية لصالح بلاده، خلال الفترة الأخيرة، وتحديدًا خلال الفترة التى أعقبت فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، ومساهمته بشكل رئيسى فى دعم الجماعات المسلحة بالمال، من أجل إشاعة الفوضى فى مصر.

وأوضحت المصادر فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أمس الأحد، أن أجهزة التحرى وجمع المعلومات، رصدت كافة محاولات السفير التركى للعبث بمنظومة الأمن القومى المصرى، خلال الفترة الماضية، وكذلك تردد الكثير من رموز جماعة الإخوان المسلمين المحظورة على مقر السفارة التركية بالقاهرة ومقر إقامة السفير، فى إطار مناقشات حول إشعال الفتنة بمصر، والتخطيط لأعمال ***، فى البلاد، وتوجيه حرب شرسة ضد القوات المسلحة المصرية لإضعاف معنويات رجالها، والتأثير على قدرتها فى مواجهة الأزمات، وتفكيكها باعتبارها القوات المسلحة النظامية الأولى فى المنطقة العربية بأكملها.

وكشفت المصادر أن السفير التركى بالقاهرة كانت لديه تعليمات واضحة من بلاده بدعم تنظيم الإخوان المسلمين، بكافة السبل الممكنة، وجمع المعلومات اللازمة عن احتياجات الجماعة من المال والسلاح اللازمين لإحداث الفوضى فى مصر خلال الفترة الراهنة، وتقديم أفكار غير تقليدية للجماعة المحظورة تمكنها من البقاء فى المشهد السياسى الراهن، لكسب تعاطف سياسى وشعبى معها.

وأشارت المصادر إلى أن السفير التركى فى القاهرة تورط فى إخفاء عدد من رموز جماعة الإخوان المحظورة داخل المقرات الدبلوماسية التركية فى القاهرة، لفترة تزيد على شهرين، وعندما أحس أن الأجهزة الأمنية رصدت وجود تلك القيادات داخل مقرات السفارة، تم تغيير أماكن تلك القيادات إلى خارج البعثة الدبلوماسية التركية، هو ما سهّل كثيرًا من عمليات القبض على تلك القيادات الإخوانية، مؤكدة أن أجهزة جمع المعلومات رصدت بالفعل تواجد عناصر من قيادات مكتب إرشاد الإخوان داخل مقرات تابعة للسفارة التركية بالقاهرة.

وأشارت المصادر إلى أن الحكومة المصرية حرصت على طرد السفير التركى بالقاهرة خلال اليومين الماضيين، بعدما تأكدت أن وجوده بالقاهرة يشكل خطورة على منظومة الأمن القومى المصرى، من خلال الدعم المادى الضخم الذى يقدمه للتنظيمات المتطرفة الموالية لجماعة الإخوان فى القاهرة والمحافظات، بالإضافة إلى دعمه أعمال ال*** بسيناء بالتعاون مع جهاز المخابرات التركى، الذى ينقل السلاح إلى سيناء من البحر المتوسط فى سواحل رفح والعريش مرورا بقطاع غزة، وإشرافه على معسكرات التدريب لشباب الإخوان فى منطقة خان يونس بقطاع غزة، حيث هناك معسكران لتدريب شباب الإخوان مع كتائب عز الدين القسام فى منطقة تسمى "بئر 11" من أجل دعمهم فى تنفيذ هجمات إرهابية ضد عناصر الجيش والشرطة المصرية بشمال سيناء.

وكشفت المصادر أن السفير التركى بالقاهرة عكف خلال الفترة الماضية، على تنفيذ مخطط لتقسيم مصر بدعم من دول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، حيث تم رصد اتصالات بين السفير المذكور ونظرائه من سفراء دول ألمانيا وأمريكا وفرنسا وإنجلترا فى القاهرة، من أجل التخطيط الدقيق لتنفيذ ذلك المخطط، ورسم خرائط مسيرات وتظاهرات جماعة الإخوان المحظورة فى القاهرة، ودعم أعمال ال*** والأعمال الانتحارية التى تتم ضد رجال القوات المسلحة والشرطة المدنية بسيناء.

وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة المعلوماتية تأكدت بعد حادث جنود العريش الذى وقع الأسبوع الماضى أن السفارة التركية بالقاهرة تدعم بشكل مباشر أو غير مباشر ال*** فى مصر، وتقدم الدعم المالى للتنظيمات المتطرفة فى سبيل تقسيم مصر، الأمر الذى دفع تلك الأجهزة إلى رفع توصياتها إلى المسئولين عن اتخاذ القرار فى الدولة المصرية بضرورة طرد السفير التركى من القاهرة، وعدد من الدول الأخرى سيتم اتخاذ إجراءات مماثلة معها خلال المرحلة المقبلة، لضلوعها أيضا فى التخطيط لإشاعة الفوضى بمصر.

كانت وزارة الخارجية المصرية قد أعلنت يوم السبت الماضى تخفيض التمثيل الدبلوماسى لمصر فى أنقرة، واعتبار السفير التركى بالقاهرة شخصا غير مرغوب فيه على خلفية تصريحات رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان الأخيرة، قبيل مغادرته إلى موسكو حول الشأن الداخلى فى مصر، والتى تمثل حلقة إضافية فى سلسلة من المواقف والتصريحات الصادرة عنه تعكس إصراراً غير مقبول على تحدى إرادة الشعب المصرى العظيم، واستهانة باختياراته المشروعة وتدخلاً فى الشأن الداخلى للبلاد، فضلاً عما تتضمنه هذه التصريحات من افتراءات وقلب للحقائق وتزييف لها بشكل يجافى الواقع منذ ثورة ٣٠ يونيه.
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1362154&#.UpMzPiflSCk

وائل رسلان
25-11-2013, 06:17 PM
تركيا تعمل على زعزعة استقرار مصر

ولذلك المفروض على حكومتنا العظيمه ان ترد الوديعه التركيه الى تركيا

العمده وطنى
25-11-2013, 06:53 PM
مشكور على الخبر
خبر لا اصدقه فان الانقلاب فشل فى اداره البلاد ويريد عمل معركه خارجيه لعمل له صيت داخل البلد
تركيا لها 15 مصنع فى مصر وكذلك وديعه 2 مليار دولار فعندما يقول الانقلاب ان تركيا ستخسر بعد طرد السفير فهذا يعتبر
انقلاب فكاهى

راغب السيد رويه
26-11-2013, 03:32 AM
لك الله يا مصر

انا تلميذ ياباشا
26-11-2013, 06:11 AM
"هآرتس": طرد السفير استعراض قوة لا تجرؤ مصر على تكراره مع إسرائيل
=================
قالت صحيفة "هارتس" الإسرائيلية، إن القرار المصري بتخفيض التمثيل الدبلوماسي مع تركيا هو استعراض قوة سياسي وهجومي لم تتخذه مصر حتى مع إسرائيل.
وذكرت صحيفة "هاآرتس"، أن التوتر بين القاهرة وأنقرة بدأ عندما طالب رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان بإطلاق سراح الرئيس المصري محمد مرسي، وبعدما انضم إلى صف الملوحين بأصابع يدهم الأربعة، وهي العلامة التي تمثل رافضى الانقلاب في مصر، وفي كل خطاب له يظهر دعمه الذي لا هوادة فيه لرافضى الانقلاب.
وأضافت أن التوتر بين الدولتين بدأ في شهر أغسطس عندما طالب أردوغان بإطلاق سراح مرسي، ورفض الاعتراف بالانقلاب العسكري،ما أدى إلى تصاعد غضب الليبراليين المصريين ضد رئيس الوزراء التركي، خاصة مع مطالبه الولايات المتحدة بوقف المعونة العسكرية لمصر أو على الأقل التدخل للإفراج عن مرسي.
وأوضحت أنه حتى بعد إعادة القاهرة سفيرها بأنقرة في شهر أغسطس للتشاور، لم يرتدع أردوغان؛ ففي الشهر الذي تلاه، سبتمبر، شن هجومًا لاذعًا على أحمد الطيب، شيخ الأزهر الذي أيد الانقلاب على الرئيس الشرعى المنتخب مرسي. وأشارت إلى أن القاهرة نددت بهجوم أردوغان، لكنها اتخذت سياسية ضبط النفس، واكتفت بتجميد اتفاق التجارة الموقع مع أنقرة في فترة تولي مرسي الحكم، وإلغاء مناورات عسكرية مشتركة، إلا أن رئيس الوزراء التركي استمر رغم ذلك في مطالبة المجتمع الدولي بالعمل على إطلاق سراح الرئيس الشرعي.
واعتبرت الصحيفة أن القرار المصري بتخفيض التمثيل الدبلوماسي بين القاهرة وأنقرة لطرد سفير الأخيرة وتجميد التعاون العسكري معها، لا يعني قطع العلاقات بين الجانبين، وبالرغم من ذلك فإن الأمر هو استعراض قوة سياسي لم تتخذه مصر حتى ضد تل أبيب، فمصر اعتادت استدعاء سفيرها من إسرائيل للتشاور، لكنها لم تطرد هذا السفير أبدًا. وذكرت أن الصراع المصري التركي سيكون له عواقب على العلاقات بين أنقرة ودول الخليج، خاصة السعودية والإمارات اللتين قررتا تجميد استثمارات داخل تركيا.

تسلم الايادى تسلم يا جيش بلادى
26-11-2013, 06:47 AM
السفير الاسرائيلى افضل الف مرة من السفيرين القطرى و التركى
السفير الاسرائيلى عدو واضح
بخلاف السفيرين التركى و القطرى