samybassam
19-07-2008, 01:39 PM
الفصول الثلاثة الإخيرة من أعظم رواية أدبية في القرن الحادي والعشرين ( قناع الذهب ) لمؤلفيها العبقريان :
ألان ماكليين و دامين تناكليف.
ولي عليها بعض التحفظات :
1- هذه القصة غير تربوية لأنها تدعو الى شريعة الغاب بمعني أن كل شخص يجب أن يأخذ حقه بدراعه بعيداً عن القانون والشرطة وهذا حدث عندما ذهبت أماليا مع ليلى للقبض على البطل المرعب مارتن لاندر اللي معرفناش اسمه الحقيقي لحد ما القصة خلصت وبرضه مش عارفين هو مين. وهناك موقف أخر عندما اعترفت أماليا أنها هي التي دست الأرنب الذهبي لليلى مما أدى الى القبض عليها ، وعندما اعترفت أماليا للبوليس طلع البوليس ابن ناس وساب أماليا مع انها حرامية وكان المفروض يقبض عليها هي بدلا من اماليا لسببين أولهما أنها أدلت ببلاغ كاذب ثانيهما أنها هي المتهمة بسرقة الأرنب الذهبي وليست ليلى بدليل أعترافها وكان لابد أن يتم القبض عليها ولكن زي ما انتوا راسيين إن البوليس هناك في بيرو طيب ومؤدب مع أهل البلد .
2- هناك في القصة ما يسمى في الأدب بعدم مصداقية الحبكة وثباتها وهو ما يسمى بالإنجليزية :
incosistancy of plot فالمؤلفان كانا يشربان مشروبات صفراء بكثرة ونسيوا حكاية القارنة بين الإنكاس وقدماء المصريين فقد قالا أن قدماء الأنكاس كانوا يحنطون جثث الملوك وعندما فتح الأثريون مقبرة الملك لم يجدوا الملك محنطاً بل وجدوه متنيل بستين نيلة ودماغه مدشدشة وحالته غلب ( صدقوني صعب عليّ )
ثم أنه قال برضه إن الأنكاس كانوا يقتلون النساء والخدم لخدمة الملك في العالم الأخر وهذا أيضاً لم يحدث أنهم ذكروا أي شخص مع الملك في المقبرة التي اكتشفوها ............ وحاجات كتيرة تكسف .... عاوزين كمان ؟
مع تحياتي - سامي - الفيوم samybassam@yahoo.com
ألان ماكليين و دامين تناكليف.
ولي عليها بعض التحفظات :
1- هذه القصة غير تربوية لأنها تدعو الى شريعة الغاب بمعني أن كل شخص يجب أن يأخذ حقه بدراعه بعيداً عن القانون والشرطة وهذا حدث عندما ذهبت أماليا مع ليلى للقبض على البطل المرعب مارتن لاندر اللي معرفناش اسمه الحقيقي لحد ما القصة خلصت وبرضه مش عارفين هو مين. وهناك موقف أخر عندما اعترفت أماليا أنها هي التي دست الأرنب الذهبي لليلى مما أدى الى القبض عليها ، وعندما اعترفت أماليا للبوليس طلع البوليس ابن ناس وساب أماليا مع انها حرامية وكان المفروض يقبض عليها هي بدلا من اماليا لسببين أولهما أنها أدلت ببلاغ كاذب ثانيهما أنها هي المتهمة بسرقة الأرنب الذهبي وليست ليلى بدليل أعترافها وكان لابد أن يتم القبض عليها ولكن زي ما انتوا راسيين إن البوليس هناك في بيرو طيب ومؤدب مع أهل البلد .
2- هناك في القصة ما يسمى في الأدب بعدم مصداقية الحبكة وثباتها وهو ما يسمى بالإنجليزية :
incosistancy of plot فالمؤلفان كانا يشربان مشروبات صفراء بكثرة ونسيوا حكاية القارنة بين الإنكاس وقدماء المصريين فقد قالا أن قدماء الأنكاس كانوا يحنطون جثث الملوك وعندما فتح الأثريون مقبرة الملك لم يجدوا الملك محنطاً بل وجدوه متنيل بستين نيلة ودماغه مدشدشة وحالته غلب ( صدقوني صعب عليّ )
ثم أنه قال برضه إن الأنكاس كانوا يقتلون النساء والخدم لخدمة الملك في العالم الأخر وهذا أيضاً لم يحدث أنهم ذكروا أي شخص مع الملك في المقبرة التي اكتشفوها ............ وحاجات كتيرة تكسف .... عاوزين كمان ؟
مع تحياتي - سامي - الفيوم samybassam@yahoo.com