الأربعاء, 27 نوفمبر 2013 05:55

شن أحمد ماهر - مؤسس حركة 6 إبريل - هجوما شرسا علي بعض النشطاء الذين وصفهم بالمتعاونين مع "أمن الدولة" و "المخابرات" وصفا إياهم بتدمير الثورة. وقال ماهر في سلسلة تغريدات: اللي فشـ... الثورة ولسه هايفشـ..ـها وعمرها ما هاتنجح بسببهم. هم الامنجية اللي عاملين نفسهم ثوار، الأمنجية المتثورجين اللي دورهم المزايدات والتخوين والنميمة وتكرار كلام الأمن علي القهاوي وعلي النت. واللي بيبتدوا ال*** ويلبسوا الكل في الحيط. وأضاف: زي اللي واكل شارب نايم مع أمن الدولة والمخابرات وجاي اخر اليوم عامل ثورجي وبيشارك في وقفة المعتقلين في مظاهرات قانون التظاهر اللي وافق عليه .. واللي كانت مع تفويض السيسي وتحصينه وجاية دلوقتي تقولك انا عضوة في لا للمحاكمات العسكرية والبجاحة انها كمان بتزايد وتشتم. وأردف: وعادي ممكن نزايد زي مجموعات الامنجية والسرسجية ونقولهم ماتتكلموش عن الثورة يا أمنجية يابتوع التفويض والعسكر، بس احنا انضف منهم، خلينا فشغلنا .. و حتي لو فيهم ناس حمقي وبيحبوا الزيطة والنميمة والمزايدات والاشاعات زي الامنجية لكنهم مش أمنجية، فهم زي بعض ولا يشفع لهم غبائهم ووساختهم. وتابع : قريب هانزل تدوينة عن الأمنجية المتثورجين وتابعيهم من الحمقي( بالأسامي) وخطة افتعال ال*** والدم علشان الجيش ينزل اللي بدأت في2012 مشيرا إلي أن : الأمنجية المتثورجين بيزايدوا ويخونوا أي حد مش معاهم.. أعتقد أن الوقت قد حان لنشر تفاصيل وأسامي كتير .. يمكن الناس تفهم. وأكمل : الأمنجية المتثورجين وتابعيهم من الحمقي المتثورجين اللي دفعوا ناس كتير لتأييد العسكر والداخلية عن طريق سلاح المزايدات الرخيصة والتخوين.

اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : http://almesryoon.com/index.php?option=com_content&view=article&id=312233:%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%A7%D9%87%D8%B1-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86%D 9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D 8%AA&catid=8:%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9&Itemid=102

قيادي بـ "30 يونيه" يهدد بكشف خدعة الـ 22 مليون متظاهر
في اعتراف نادر من أحد الداعمين لمظاهرات 30 يونيه التي أسفرت عن الإطاحة بالرئيس محمد مرسي، كشف الناشط السياسي تقادم الخطيب عن أن أرقام عن التوقيعات التي أعلن جمعها آنذاك أنها كانت "خديعة"، تواطئ فيها المجلس العسكري بالتعاون مع القوى المدنية وحركة "تمرد". وكتب الخطيب في تدوينة عبر حسابه على موقع "تويتر": "أطمئن فقط لخروج الزملاء والزميلات وسأكتب شهادتي كاملة عن تعاون المجلس العسكري مع جبهة الإنقاذ ودعمه لتمرد وخديعة الـ 22مليون توقيع التي لم تجمع". ومن شأن اعتراف الخطيب مسؤول الاتصال السياسى بالجمعية الوطنية للتغيير، أن يعزز شكوك الكثيرين حول التقديرات لأعداد المصريين الذين وقعوا على استمارة "تمرد" للإطاحة بالرئيس الإسلامي محمد مرسي، والتي يصفها معلقون بـ "المبالغ فيها إلى حد كبير". فضلاً عما أثير من جدل واسع حول التقديرات لأعداد المتظاهرين في 30 يونيه، الذين قدرتهم وسائل إعلامية بـ 30 مليون متظاهر، استنادًا إلى عملية التصوير التي قامت بها طائرات عسكرية، وبإشراف من المخرج السينمائي، خالد يوسف، الذي عين لاحقًا في لجنة الخمسين، المكلفة تعديل دستور 2012.