مشاجرة بين عمرو موسى وممثل تمرد حول إعادة مناقشة مادة تشكيل الحكومة
======================================
نشبت أزمة بين عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين، ومحمد عبد العزيز المقرر المساعد للجنة نظام الحكم داخل الجلسة العامة المغلقة منذ قليل، والتى تطورت إلى تلاسن بين الاثنين.

بدأ الخلاف بعد محاولة عبد العزيز فتح باب النقاش مرة أخرى بشأن المادة المتعلقة بصلاحية رئيس الجمهورية فى اختيار رئيس الوزراء، ومشاورة الحزب صاحب الأكثرية داخل مجلس النواب، وحين رفض عمرو موسى ذلك وقوله إن تلك المادة تم الانتهاء منها، اعترض عبد العزيز وقال:"نحن لسنا هنا لإطاعة الأوامر ومن حقنا الاعتراض ومناقشة ما نراه من آراء" وفى ظل إصرار موسى على موقفه، قال عبد العزيز: "نحن هنا لنا الحرية فى قول ما نريد.. نحن لسنا عبيد داخل تلك اللجنة".

وحين سمع موسى تلك الكلمة انفجر غاضبًا وقال: "أسلوب الكلام ده غير مقبول والكلام ده ما يتقلش فى المكان ده.. الكلام ده يتقال فى الشارع.. وتلك اللغة لغة شوارع"، وهنا اشتعل الموقف داخل اللجنة مع ارتفاع الصوت وتدخل عدد كبير من الأعضاء لاحتواء الموقف خصوصًا بعد أن تجمهر العديد من الصحفيين والعاملين بالمجلس مع ارتفاع صوت الاثنين بدرجة كبيرة.
www.youm7.com/News.asp?NewsID=1367280#.UpYjdtIW3eU

ماقلنا من زمان .. تمرد دي كانت هفوة .. ورغبة الشعب هي
إللي كان لها الأثر في عزل محمد مرسي وجماعته بس التوافق
الزمني هو إللي خلي لهم قيمة هما وعكاشة ويطلع إيه
الأخ ده إللي ماكانش يحلم .. يسلم علي عمرو موسي
هما فاهمين بلغة الشوارع بتاعتهم .. إنهم هايبقي لهم
وضع .. ولا مكانه .. النهارده .. بيتكلموا وبيرفعوا صوتهم
مع السيد / عمرو موسي .. راس براس .. أخر زمن

حين يصبح عمرو موسى فى موقع الريادة
فأنت فى زمن المخلوع
فى حال كنت من المتفائلين
والمواقف تؤكد كل ساعة أننا بصدد انقلاب دموى فاشى يصادر كل صوتٍ معارض ، بل وربما ويقاضيه يعدمه .
والثورات إنما تقوم لتضييق الفجوة بين الطبقات ،
ورأس الفقير التى لم تتلوث بفكر الفلول المتشيطن خيراً ألف مرة من رأس عمرو
ولو أن كان لدى هؤلاء شيئاً من الحياء لاعتزلوا المشهد برمته
لكنها الأطماع التى لاتكفيها كل خيرات الأرض

لك الله يا مصر

رأس عمرو .. لاتوازيها ألف رأس .. الموضوع مش غني وفقر
الموضوع تاريخ دبلوماسي وعقل وفكر صقلته خبرات السنين
ضد عقل يعاني النحر .. وإسم لم يذكر سوي لإقترانه بوضع
رفضه الشعب كله وثار ثورته الكبري في 30/6/2013 علي
مرسي وجماعته .. ولو لم يتوافق الزمن بين دعوة الورق مع
دعوة الواقع المرير للشعب .. مامر علينا يوما .. إسم هذا
الشخص ولم يكن ليمر علينا حتي يسترد الله أمانته .. لكنها
أقدار .. للمعارضه ناسها .. من ذوي الفكر والمنطق .. وليس
كل من إستخدم لغة الشوارع مع كبير .. سأسميه معارض
عمرو موسي .. قامة تحترم .. مهما حاول الكثيرين النيل منها

ليس مهماً كم عمره السياسى
المهم :
بكم يومٍ من هذا التاريخ يفتخر ؟!
فحتى الجواسيس لهم تاريخ سياسى

له مايفتخر به الكثير والكثير .. لكن هناك من عاش وهم الحكم ل500 سنه
وعاث في الأرض فسادا .. وأخونه .. ولم يكمل سوي سنة من ال500
كانت كافية عليه .. وأكثر .. وكانت وبالا علينا

هل ذكرتنا بعشرة من هذه الكثير الكثير
حتى لا يصبح الكلام مرسلاً
فأنا أحسب أن المخلوع كان يتخير من شاغلى المناصب أسوأهم
وكان يختار من هؤلاء الأسوء أسوأهم ليمدد له زمن الخدمة
وبحسب ظنى يصبح عمرو موسى هو أسوء الأسوء
أرجوك عدل لى هذا الظن إن كان لديك ما لا أعلمه

لن أذكر عشرة .. فعشرة في حكم الإنجازات رقم كبير جدا
لم يتجاوزها سوي الزعماء .. أمثال جمال عبدالناصر
وحقق منها جزءا السادات .. ولم يقترب من واحد منها المعزول
لكن وبنفس المنطق .. في زمن المخلوع .. وقد أكتسب عمرو موسي
شعبيه خطيرة كانت بسبب مواقف المخلوع مع إسرائيل ورفضها موسي
وتوافقت مع الشعب بما هددت المخلوع شخصيا في حكمه الحديدي
فأزاحه إلي رئاسه الجامعه العربية ولن أذكر إنجازاته وهو وزيرا للخارجية

ما زال الكلام مرسلاً
هل منحتنا ثلاثة من انجازاته