انا تلميذ ياباشا
28-11-2013, 08:20 PM
الخميس, 28 نوفمبر 2013 17:23
أصدرت حركة "تمرد" بالإسكندرية بيانًا، أعلنت فيه حل الحركة والرجوع لصفوف الشعب والثوار لاستكمال أهداف الثورة، وعلى رأسها تطهير وزارة الداخلية، بعد اتهامات للحركة بالتواطؤ مع السلطة الحالية في إجراءاتها الأخيرة، وعلى رأسها قانون التظاهر المثير للجدل. وجاء في بيان أصدرته الحركة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "شاركنا منذ اليوم الأول فى حملة تمرد لعزل محمد مرسي وإسقاط نظام الإخوان إيمانا منا بخطورة استمرار هذه الجماعة فى الحكم وإصرارا على استكمال أهداف ثورة 25 يناير "عيش-حرية-عدالة اجتماعية-كرامة إنسانية" و بالرغم من إيماننا انه قد انتهى دورنا فى 3/7 بعزل محمد مرسى وإعلان خارطة الطريق إلا أننا فضلنا الاستمرار لمتابعة خط سير الحكومة فى تنفيذ خارطة الطريق بما يتوافق مع مبادئ وأهداف الثورة". وتابع أعضاء المكتب التنفيذي لحملة تمرد بالإسكندرية: "تحملنا الكثير وتألمنا كثيرا لما يحدث من تجاوزات على مدار الخمسة شهور الماضية فأصبحت مواقف تمرد المركزية التى تعبر بشكل فج عن قبول اللجنة المركزية للحركة ببعض التنازلات السياسية بهدف تخطى هذه المرحلة بما لا يتوافق مع حملة تمرد بالإسكندرية حيث إننا نرى أن الثورة لم تكمل أهدافها الأولية بعد". وأشاروا في بيانهم إلى أن أهم تلك الأهداف: "تطهير وزارة الداخلية ومحاسبة وزراء الداخلية من 2011 و حتى الآن على رأسهم محمد إبراهيم على جرائمه فى حق الشباب المصرى فى عهد محمد مرسى وما بعد ذلك و تفاجئنا بوجوده فى التشكيل الوزاري الحالى، ومحاكمة قيادات المجلس العسكرى 2011 على جرائمهم أيضا ضد شباب ضحى بحياته من أجل مستقبل أفضل لن يروه مما أدى إلى فقدان الثقة بالحملة المركزية وأصبح اليوم يتهم تمرد بالتواطؤ مع النظام الحاكم فيما يفعله". وتابع البيان: "حدث ما حدث ليكون الموقف الذى قسم ظهورنا من تمرير قانون "منع" التظاهر واعتقال الشباب وإلقاء الفتيات على الطريق الصحراوي بطريقة تنتهك كل الحقوق والحدود اللاآدمية. وقبلها بأيام القبول بنص المحاكمات العسكرية الذى صرخنا داخل أحدى جلسات مجلس الشورى برفضه نهائيا. لنتأكد انه لم يتغير شىء بعد و انه لا نية للتغيير و لأن صوتنا لم يعد مسموعا بالنسبة للجنة المركزية لحركة تمرد واختلاف آرائنا وقناعتنا فى هذه المرحلة". وأضافوا: "قررنا نحن تمرد –الإسكندرية حل الحركة بالإسكندرية والرجوع كما كنا فى صفوف الشعب و الثوار عاملين على استكمال أهداف الثورة ونعلن أن قرارات اللجنة المركزية لا تمثلنا و تتحول صفحه تمرد إسكندرية إلى صفحه ثوريه فقط تعمل على تحقيق مطالب 25 يناير و موجاتها وصولا إلى 30 يونيو وأن أي قرار يصدر عن مركزيه تمرد لا يمثلنا".
اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : http://almesryoon.com/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9/313895-%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%B1%D 9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AD%D9%84-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D9%88%D8%B9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8
أصدرت حركة "تمرد" بالإسكندرية بيانًا، أعلنت فيه حل الحركة والرجوع لصفوف الشعب والثوار لاستكمال أهداف الثورة، وعلى رأسها تطهير وزارة الداخلية، بعد اتهامات للحركة بالتواطؤ مع السلطة الحالية في إجراءاتها الأخيرة، وعلى رأسها قانون التظاهر المثير للجدل. وجاء في بيان أصدرته الحركة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "شاركنا منذ اليوم الأول فى حملة تمرد لعزل محمد مرسي وإسقاط نظام الإخوان إيمانا منا بخطورة استمرار هذه الجماعة فى الحكم وإصرارا على استكمال أهداف ثورة 25 يناير "عيش-حرية-عدالة اجتماعية-كرامة إنسانية" و بالرغم من إيماننا انه قد انتهى دورنا فى 3/7 بعزل محمد مرسى وإعلان خارطة الطريق إلا أننا فضلنا الاستمرار لمتابعة خط سير الحكومة فى تنفيذ خارطة الطريق بما يتوافق مع مبادئ وأهداف الثورة". وتابع أعضاء المكتب التنفيذي لحملة تمرد بالإسكندرية: "تحملنا الكثير وتألمنا كثيرا لما يحدث من تجاوزات على مدار الخمسة شهور الماضية فأصبحت مواقف تمرد المركزية التى تعبر بشكل فج عن قبول اللجنة المركزية للحركة ببعض التنازلات السياسية بهدف تخطى هذه المرحلة بما لا يتوافق مع حملة تمرد بالإسكندرية حيث إننا نرى أن الثورة لم تكمل أهدافها الأولية بعد". وأشاروا في بيانهم إلى أن أهم تلك الأهداف: "تطهير وزارة الداخلية ومحاسبة وزراء الداخلية من 2011 و حتى الآن على رأسهم محمد إبراهيم على جرائمه فى حق الشباب المصرى فى عهد محمد مرسى وما بعد ذلك و تفاجئنا بوجوده فى التشكيل الوزاري الحالى، ومحاكمة قيادات المجلس العسكرى 2011 على جرائمهم أيضا ضد شباب ضحى بحياته من أجل مستقبل أفضل لن يروه مما أدى إلى فقدان الثقة بالحملة المركزية وأصبح اليوم يتهم تمرد بالتواطؤ مع النظام الحاكم فيما يفعله". وتابع البيان: "حدث ما حدث ليكون الموقف الذى قسم ظهورنا من تمرير قانون "منع" التظاهر واعتقال الشباب وإلقاء الفتيات على الطريق الصحراوي بطريقة تنتهك كل الحقوق والحدود اللاآدمية. وقبلها بأيام القبول بنص المحاكمات العسكرية الذى صرخنا داخل أحدى جلسات مجلس الشورى برفضه نهائيا. لنتأكد انه لم يتغير شىء بعد و انه لا نية للتغيير و لأن صوتنا لم يعد مسموعا بالنسبة للجنة المركزية لحركة تمرد واختلاف آرائنا وقناعتنا فى هذه المرحلة". وأضافوا: "قررنا نحن تمرد –الإسكندرية حل الحركة بالإسكندرية والرجوع كما كنا فى صفوف الشعب و الثوار عاملين على استكمال أهداف الثورة ونعلن أن قرارات اللجنة المركزية لا تمثلنا و تتحول صفحه تمرد إسكندرية إلى صفحه ثوريه فقط تعمل على تحقيق مطالب 25 يناير و موجاتها وصولا إلى 30 يونيو وأن أي قرار يصدر عن مركزيه تمرد لا يمثلنا".
اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : http://almesryoon.com/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9/313895-%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%B1%D 9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AD%D9%84-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D9%88%D8%B9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8