المفكرة
30-11-2013, 10:22 AM
فلما جن عليه الليل رأى كوكبًا
هذا نبي الله إبراهيم عليه السلام ، ناقش قومه في أمر عبادتهم للأصنام ، فأعانه كوكب و قمر و شمس على أن يكشف لقومه خطأ معتقدهم بأن كائن ما يصلح ربًا. فتلك الأجسام السماوية ، نراها ثم تأفل و لا تهدي إنسان لحق أو باطل كي تعبد من دون الله!
(فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ (76)فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأَكُونَنَّ مِنْ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ(77)فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ(78)إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ(79)) الأنعام.
أثارت الآيات اهتمامهن و أصاب الشغف قلوبهن و لفت انتباههن لمبادىء علم الفلك التي ذكرتها تاليًا و التي يمليها المنهج الدراسي.
هذا نبي الله إبراهيم عليه السلام ، ناقش قومه في أمر عبادتهم للأصنام ، فأعانه كوكب و قمر و شمس على أن يكشف لقومه خطأ معتقدهم بأن كائن ما يصلح ربًا. فتلك الأجسام السماوية ، نراها ثم تأفل و لا تهدي إنسان لحق أو باطل كي تعبد من دون الله!
(فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ (76)فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأَكُونَنَّ مِنْ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ(77)فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ(78)إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ(79)) الأنعام.
أثارت الآيات اهتمامهن و أصاب الشغف قلوبهن و لفت انتباههن لمبادىء علم الفلك التي ذكرتها تاليًا و التي يمليها المنهج الدراسي.