مشاهدة النسخة كاملة : تسيبي ليفني: القضاء على الاخوان يساعدنا على انهاء الاسلام السياسي في المنطقة


alaa 4
04-12-2013, 04:49 PM
وكالات (http://elshaab.org/search.php?q=%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA&term=author) قالت تسيبي ليفني وزيرة الخارجية الصهيونية السابقة، إن القضاء على الإخوان المسلمين سيساعد الصهاينة في القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تؤرق مضاجع الاحتلال بتمسكها بالمقاومة.

وتوهمت ليفني في تصريحات لـ(فرانس 24) نقلتها الناشطة "غادة الكيلاني" عبر صفحتها على "فيسبوك" أمس الثلاثاء: أنه بعد سنة على الأقل سينتهي الإسلام السياسي من منطقة الشرق الأوسط، معربة عن قلقها من عودة الإسلاميين للحكم مرة أخرى والتي باتت مؤكدة بصورة كبيرة.


وتابعت ليفني كاشفة عن مخططات صهيونية للقضاء على ثورة المصريين ضد الانقلاب: "المشاهد التي نراها في الجامعات المصرية كل يوم هو أكثر ما يقلقنا ونعمل مع المصريين على إيجاد طرق لوقف هذه الحشود لأنها تعوق مسيرة التحالف القائم بين مصر وإسرائيل وتعرض ما وصلنا إليه لمخاطر شتى".

http://elshaab.org/thread.php?ID=85723

علوة حامد
04-12-2013, 10:46 PM
سيندحر الانقلاب وسترجع الشرعية رغماً عن اسرائيل وامريكا ورجلهم الاول في مصر السيسي

باذن الله

the minesweeper
04-12-2013, 11:00 PM
الشعب مصنع الكذب و الكاذبين

د.عبدالله محمود
04-12-2013, 11:03 PM
قال ابن عقيل :
إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان ,
فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع , ولا ضجيجهم ب ( لبيك ) ,
وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة .

انا تلميذ ياباشا
06-12-2013, 08:04 PM
وزير خارجية الانقلاب في محاضرة بالعاصمة الهندية نيودلهي يقول بالنص :

" أن ما يجري في مصر اليوم هو ليست مجرد رحيل نظام ومجيء نظام ، أو استبدال وزارة مكان وزارة ، بل هي عملية تغيير مجتمعي شامل تستهدف الهوية المصرية الأصيلة ، والتخلص من الهوية الطارئة والدخيلة التي حاول النظام السابق فرضها على المجتمع ، وأن كتابة الدستور والاستفتاء عليه هي المرحلة الأولي من هذا التغيير "

فهل يستطيع أحد بعذ ذلك أن يصف أن ما يجري في مصر صراعا سياسيا و ليس صراعا دينيا على الهوية والمرجعية والدين ؟
وهل يستطيع أحد أن ينكر أن هذا الدستور ما هو إلا وثيقة لعلمنة مصر وطمس هويتها ؟
وهل يستطيع برهامي وبكار من دعوة الناس للموافقة على الدستور ؟
والأهم من ذلك هل سينجح الانقلابيون في مؤامرة طمس الهوية ؟