mando_bondok
21-07-2008, 08:39 AM
قصة كفاح ،،،،،،، كفاح الرجال
تلك المدينة ،،،،مدينة غزة الفلسطينية
هناك صوت طلقات الرصاص تعلوها صرخات المقاومين تفتك بالاعداء
تلك المدينة التي شهدت ارو ع البطولات
لقد سرت فيها
مسيرة دافئة بحرارة دم الابطال التي تسيل على طرقاتها
و اشتمُ فيها رائحة كريهة
رائحة الاجساد الصهيوينة
************
متناقضات
متفاعلات
صرخات
تلك الاحساسيس راودتني عندما سرت في طرقاتها
***************
و الان اتذكر
مشاهد و بطولات
مشهد تللك الطفله الصغيرة التي تحمل حقيبتها و تسير بجوار تلك الدبابة لا يعنيها ما هي و لا تخاف منها ،،، تضع اصبعيها الصغيرتين في اذنيها كى تحميها من ذلك الصوت الغادر و تكمل طريقها ،،،،،،،،،،،،
مشهد ذلك المقاوم لا يتردد يضغط الزناد بكل حسم و ثقة بالله تعالى ان يسدد رمية
و يقتل جندي
و آخر
و يصيب آخر
و........
يتلقى طلقة في جسدة الطاهر
و يسقط
و لكنه لا يزال حيّ
لا يستسلم
يقوم
و يقاوم
و يطلق آخر طلقاته
و يتلقى من الرصاصات ما يكفي جسدة الطاهر و يزيد
و يسقط البطل و يذرف دمه الطاهر ليكتب نفسه شهيدا عند الله
تلك الام التي لا تهاب جنديا ولا دبابة
تصرخ و تدعى الله
لن تأخذوا بيتي ، لن تأخذوا ارضي ، و لكني اهديكم ولدي ،،،، ولدي الوحيد اهديه اليكم ليحمل عليكم غضب لا مثيل له.....
ليفجر رؤسكم و يمزق اجسادكم و ييتم اولادكم و بهاذا الولد تدخلون نار الله الموقده
يا الله ما هذا ,,,, من هؤلاء ,,,,,,, كيف يقومون بذلك
سألت نفسي تلك الاسئلة!!!!!!!
وجاءت الاجابة على يد طفل في الثالثة عشر من عمرة
يقف امام مدرعة
لا يستخدم الا يديه العاريتين و قطعة من الحجر
لا تكفي لقتل حشرة
و لكن الله جعلها في يدة كألف مدفع
القاها على تلك المدرعة فإذ سائقها يهم بالهرب
الآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلان فهمت ما يحدث
الآن عرفت ماذا يفعل هؤلاء
الآن علمت بأن الله مع كل مقاوم
كل من يحافظ على دينة
و يدافع عن عرضة
و ارضة
يا الله
يا الله
يا الله
يا الله
يا الله
يا الله
******************
شعب فلسطين
هنيئاً لكم
هنيئاً لكم الشهادة
و لكم الفخر الهادر
بقتل كل جبار غادر
و لكم الدعوات
مناصرة لكل من هو على وطنه غائر
و لكم الحب و المحبة
و أمل يحمله كل طائر
*************************************
من يقرأ هذا الموضوع عليه بالدعاء لكل مسلم في شتى مناحي الارض هذه امانه
تأليفي
تلك المدينة ،،،،مدينة غزة الفلسطينية
هناك صوت طلقات الرصاص تعلوها صرخات المقاومين تفتك بالاعداء
تلك المدينة التي شهدت ارو ع البطولات
لقد سرت فيها
مسيرة دافئة بحرارة دم الابطال التي تسيل على طرقاتها
و اشتمُ فيها رائحة كريهة
رائحة الاجساد الصهيوينة
************
متناقضات
متفاعلات
صرخات
تلك الاحساسيس راودتني عندما سرت في طرقاتها
***************
و الان اتذكر
مشاهد و بطولات
مشهد تللك الطفله الصغيرة التي تحمل حقيبتها و تسير بجوار تلك الدبابة لا يعنيها ما هي و لا تخاف منها ،،، تضع اصبعيها الصغيرتين في اذنيها كى تحميها من ذلك الصوت الغادر و تكمل طريقها ،،،،،،،،،،،،
مشهد ذلك المقاوم لا يتردد يضغط الزناد بكل حسم و ثقة بالله تعالى ان يسدد رمية
و يقتل جندي
و آخر
و يصيب آخر
و........
يتلقى طلقة في جسدة الطاهر
و يسقط
و لكنه لا يزال حيّ
لا يستسلم
يقوم
و يقاوم
و يطلق آخر طلقاته
و يتلقى من الرصاصات ما يكفي جسدة الطاهر و يزيد
و يسقط البطل و يذرف دمه الطاهر ليكتب نفسه شهيدا عند الله
تلك الام التي لا تهاب جنديا ولا دبابة
تصرخ و تدعى الله
لن تأخذوا بيتي ، لن تأخذوا ارضي ، و لكني اهديكم ولدي ،،،، ولدي الوحيد اهديه اليكم ليحمل عليكم غضب لا مثيل له.....
ليفجر رؤسكم و يمزق اجسادكم و ييتم اولادكم و بهاذا الولد تدخلون نار الله الموقده
يا الله ما هذا ,,,, من هؤلاء ,,,,,,, كيف يقومون بذلك
سألت نفسي تلك الاسئلة!!!!!!!
وجاءت الاجابة على يد طفل في الثالثة عشر من عمرة
يقف امام مدرعة
لا يستخدم الا يديه العاريتين و قطعة من الحجر
لا تكفي لقتل حشرة
و لكن الله جعلها في يدة كألف مدفع
القاها على تلك المدرعة فإذ سائقها يهم بالهرب
الآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلان فهمت ما يحدث
الآن عرفت ماذا يفعل هؤلاء
الآن علمت بأن الله مع كل مقاوم
كل من يحافظ على دينة
و يدافع عن عرضة
و ارضة
يا الله
يا الله
يا الله
يا الله
يا الله
يا الله
******************
شعب فلسطين
هنيئاً لكم
هنيئاً لكم الشهادة
و لكم الفخر الهادر
بقتل كل جبار غادر
و لكم الدعوات
مناصرة لكل من هو على وطنه غائر
و لكم الحب و المحبة
و أمل يحمله كل طائر
*************************************
من يقرأ هذا الموضوع عليه بالدعاء لكل مسلم في شتى مناحي الارض هذه امانه
تأليفي