مشاهدة النسخة كاملة : جولة حول أخبار الطب والصحة اليوم 25/12/2013


Countess Doha
25-12-2013, 06:49 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s1120111117428.jpg
لشخص مصاب بأزمة قلبية
لندن (أ ش أ)

أكد فريق من الباحثين البريطانيين أن قياس مستويات ضغط الدم والكولسترول ليست هى الطريقة الأكثر دقة لتقييم خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، مشددين على ضرورة قياس تراكم الكالسيوم فى الشرايين، حيث يعطى مؤشرا أفضل لاحتمال حدوث مشاكل فى القلب.

كما أكد الباحثون على ضرورة تطوير الطرق التقليدية لتقييم العقاقير الطبية الوقائية الواجب تناولها مثل (ستاتين)، لعدم دقتها بصورة كبيرة فى الوقت الحالى، وأن المرضى الذين يعانون من تراكم رواسب الكالسيوم بمعدلات ضئيلة أو معدومة فى الشرايين، ويتم الكشف عنها بواسطة الآشعة المقطعية، يسهل وقايتهم من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، فقد كشف المسح أن تراكم الكالسيوم على الشريان التاجى تضاعف من فرص الإصابة بالأزمات القلبية.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1417152&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 06:50 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/31220132119511.jpgصورة أرشيفية
كتب عبد العظيم الخضراوى

نشرت التيليجراف البريطانية دراسة جديدة تشير إلى أن الرجال قد يعانون أكثر من النساء فى حالة إصابتهم بدور الأنفلونزا، حيث إن مستويات هرمون التستوستيرون العالية من الممكن أن تضعف الاستجابة المناعية.

تمت الدراسة فى كلية الطب بجامعة ستانفورد عن طريق فحص ردود فعل الرجال والنساء على التطعيم ضد الإنفلونزا
فعلى مدى سنوات عديدة اشتكت النساء أن الرجال عندما يصابون بالأنفلونزا، فإنهم يقولون إنهم متعبون جداً وأنهم "يجعلون من الحبة قبة".

لكن جاءت هذه الدراسة الجديدة لترد على تلك المزاعم، حيث وجد فريق طبى من جامعة ستانفورد، أن النساء استجبن بصورة أقوى بالأجسام المناعية عند تعرضها للتطعيم مما يمنحهن حماية أفضل ضد الفيروس.

لكن هذا ليس كل شىء، فأيضاً أبدى الرجال الذين يعانون من انخفاض مستويات هرمون تستوستيرون استجابة مناعية أفضل من الرجال الذين لديهم مستويات عالية منه، وذلك بدرجات تقارب استجابة النساء.

وكانت أوراق بحثية قد زعمت منذ فترة طويلة زعمت أن الرجال قد يكونون أكثر عرضة من النساء للعدوى البكتيرية والفيروسية والفطرية والطفيلية، أما هذه الدراسة والتى نشرت فى دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم وجدت أن دم المرأة يحتوى على مستويات أعلى من بروتينات إشارية، تحفز الخلايا المناعية أثناء مرورها ذهاباً وإياباً فى حالة تعرض الجسم لخطر العدوى.

والغريب أن الدراسة قد وجدت بعض الخصائص المضادة للالتهابات لهرمون التستوستيرون، مما يشير إلى احتمالية التفاعل بين هرمون الذكورة "تستوستيرون" والاستجابة المناعية.

ويقول بروفيسور مارك ديفيس وهو أستاذ علم الأحياء المجهرية والمناعة: "إن هذه هى الدراسة الأولى التى تظهر وجود علاقة واضحة بين مستويات هرمون تستوستيرون والتعبير الجينى للاستجابة المناعية فى البشر، ويمكن أن تحدث هذه النتائج أيضا لمستخدمى مكملات التستوستيرون".

وكان العلماء فى حيرة من أمرهم، فوفقاً لنظرية التطور كيف يمكن أن ينتج هرمونا يعزز الخصائص ال***ية الذكورية الكلاسيكية مثل قوة العضلات، ونمو اللحية والميل المخاطرة ومع ذلك يتركهم بجهاز مناعة ضعيف.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1417132&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 06:51 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s12201223184250.jpg
صورة أرشيفية
لندن (أ ش أ)

أكدت أبحاث طبية حديثة، أن تناول الحامل للمكسرات، أثناء فترة حملها، يعمل على وقاية وتجنب إصابة طفلها بالحساسية، بخلاف ما كان معتقدا فى الماضى.

وأشارت الأبحاث التى أجريت فى هذا الصدد إلى أن تناول الحامل للمكسرات يعمل على خفض فرص إصابة طفلها بحساسية الفول السودانى، ليضيف الباحثون أدلة جديدة تفيد بأن تناول المكسرات لا يشكل أى أضرار صحية على الجنين أو الطفل فيما بعد.

وحذر الباحثون من أن الحساسية الغذائية التى يصاب بها عدد من الأطفال قد تتطور لتجعلهم يعانون من نوبات ضيق فى التنفس فى حال تناولهم له، ويتعرضون لمزيد من الأخطار منها ما يعرف بـ"الصدمة الحساسية" المهددة لحياتهم.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1416977&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 06:54 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s1120131573436.jpg
صورة أرشيفية
نيويورك (أ ش أ)

أظهرت الأبحاث الطبية ارتفاع معدلات الوفيات بين السيدات، ممن تخطين سن اليأس، بمعدل الضعفين، بسبب معاناتهن من التهاب المفاصل الروماتويدى، بالإضافة إلى أجسام مضادة لمادة (الببتيد).

ووفقا لأحدث الأبحاث الصادرة عن مركز الوقاية ومكافحة الأمراض الأمريكى، فإن التهاب المفاصل الروماتويدى هو مرض التهابى نظامى يؤثر سلبا على كفاءة أداء مفاصل الجسم، والمرضى الذين يعانون من هذا الالتهاب المزمن، أغلبهم فى مرحلة منتصف العمر والأكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مقارنة بالأصحاء.

وقد لاحظ الباحثون، فى معرض أبحاثهم المعنية بالتهاب المفاصل الروماتويدى والروماتيزم، أن هذا الالتهاب المزمن يؤثر على أكثر من 1,3 مليون أمريكى تشكل النساء نحو 75% منهم.

وأوضح الباحثون أن الغشاء الزليلى المغلف للمفاصل يتعرض للالتهاب، الذى يؤدى بدوره إلى تآكل الغضاريف والعظام، ليؤثر سلبا وبصورة كبيرة على حركة المرضى.

وعلى الرغم من أن أسباب حدوث التهاب المفاصل الروماتويدى والروماتيزم لا تزال مجهولة، إلا أنه يعتقد حدوثه بسبب خلل فى آلية عمل الجهاز المناعى ليبدأ ظهوره غالبا بين المرضى الذين تخطوا الستين.
وعلى جانب آخر، فإن تطور المرض يختلف من شخص إلى آخر حيث يواجه بعض المرضى مشكلات حقيقة وتدهور الحالة قد تصل بهم إلى العجز عن الحركة.

وتركز برامج العلاج الحالية على تخفيف الألم والحد من الالتهابات، ويمكن تحقيق ذلك من خلال تغيير نمط الحياة، والأدوية أو الجراحة.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1416955&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 06:55 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s1201319152156.jpg
الدكتور يسرى رستم أستاذ علاج الأورام بطب الإسكندرية
كتبت أمل علام

أثبتت الأبحاث والدراسات، أن من أسباب الإصابة بسرطان القولون نوعية الطعام والذى يعتمد على اللحوم الحمراء والدهون.

أكد الدكتور يسرى رستم أستاذ علاج الأورام بطب الإسكندرية، أن العلاج الموجه يفيد فى حالات أورام القولون المنتشرة فى الكبد مع استخدام عقار جديد هو عقار "سى توكسى ماب"، الذى يستهدف مستقبلات معينة داخل الخلية السرطانية، حيث إن هناك دراسة حديثة أثبتت ارتفاع معدلات الحياة بعد إجراء الجراحة فى الحالات المشابهة باستئصال أجزاء من الكبد فى حالات مشابهة وعند استخدام العلاج الكيمائى ما قبل الجراحة نتج ذلك تحسن معدل الحياة بنسبة تزيد على 8%، ولذلك ينصح الآن باستخدام العلاج الكيمائى فى تلك الحالات قبل إجراء الجراحة وأيضاً ما بعد الجراحة مما يحسن نتيجة معدلات معيشة المرضى بعد 5 سنوات بنسبة 40% باستخدام الجراحة فقط وإلى أكثر من 48% عند استخدام العلاج الكيميائى.

والآن بعد اكتشاف العلاج الموجة لمستقبلات النمو الحرشفية الموجودة داخل خلايا سرطان القولون والمستقيم تأمل الأبحاث الطبية فى تحسين معدلات الاستجابة للعلاج وفتح آمال جديدة لمرضى سرطان القولون المنتشر.

ويمثل سرطان الجهاز الهضمى والكبد مشكلة تعيق المرضى الذين يعملون، حيث لا يتمكنون من أداء مهامهم، وحالياً يتم استخدام العلاج الكيماوى ما قبل الجراحة وأيضا فيما بعد الجراحة.

وينصح بتناول الخضروات والحبوب الغنية بالألياف ويلعب التدخين دوراً رئيساً فى الإصابة بسرطان الجهاز الهضمى والكبد، ولذلك ينصح بمقاومة التدخين.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1416822&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 07:19 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/16201214173020.jpgا
لدكتورة ابتسام عمرو استشارى الأمراض الجلدية
كتبت مروة محمود إلياس

أرسلت مرام محمد (30 عاماً)، قمت بفرد شعرى بالبروتين منذ 5 أشهر، ومنذ ذلك الحين وهو يتساقط بكميات كبيرة وبسرعة شديدة، فما العلاج؟

وأجابت الدكتورة ابتسام عمرو استشارى الأمراض الجلدية، قائلة: "الشعر المعالج بالكرياتنين أو بالفرد القديم أو بالبروتين والذى ظهرت عليه أعرض سيئة كالتساقط أو التجعد أو غيره، يجب أن يتم الاهتمام به جيداً ومعالجته، قد تكون طبيعة الشعر الضعيفة والبصيلات الهشة السبب فى ذلك، وقد يكون السبب الحقيقى هو رداءة نوعية مادة الفرد ذاتها".

وأضافت، فى البداية على المرأة التى خضعت لفرد الشعر وعلاجه عليها بالتغذية السليمة والصحية وشرب السوائل والمياه، حتى يتسنى للشعر الحصول على ما يطلبه من الجسم لكى لا يعانى من مشكلات ناتجة عن هذه الطرق المختلفة للتصفيف، ولكى يمكنه الاستفادة من العلاج بالبروتين والكرياتنين بالفعل دون آثار جانبية ضارة.

وأشارت إلى أنه يجب على من تعانى من تساقط للشعر بكثرة أن تهتم بدهن خليط دافئ من زيوت الخروع والصبار والزيتون على كل بصيلات الشعر وعلى الفروة والجذور فى الليل بشكل يومى دون مبالغة، وتهوية الشعر خلال النهار لمدة شهر، ثم الاعتماد لشهر آخر على عصارة الصبار بشكل أساسى، وشهر آخر على زيت الخروع، مع عمل حمامات زيت كل أسبوع بزيت الخروع والزيتون.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1417200&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 07:21 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/1620132203929.jpg
صورة أرشيفية
كتب إسلام إبراهيم

بشكل رسمى، صدقت إدارة الغذاء والدواء "FDA" الأمريكية الاثنين الماضى، على طرح مستحضر صيدلى جديد من إنتاج شركة نوفو نورديسك الدنماركية لعلاج اضطراب جينى نادر يتسبب فى تعريض الأشخاص المصابين به للنزيف، نظراً لأنهم يعانون من نقص عامل التخثر "Factor XIII A-subunit".

ويحتوى العقار الجديد على نسخة مؤتلفة " Recombinant" من عامل التجلط "Coagulation Factor XIII A-Subunit"، وهو أول منتج تم تطويره لوقاية الأطفال والبالغين من الإصابة بالنزيف الدموى، والذين يعانون من نقص فى عامل التخثر " Factor XIII"، وهو بروتين حيوى يجرى فى الدم، وضرورى لتنظيم عملية التجلط ومنع حدوث النزيف.

وأشادت إدارة الـ"FDA" بالعقار الجديد كثيراً، وأكدت أنه ضرورى جداً للحد من مخاطر إصابة هؤلاء المرضى بالنزيف، وبدونه ستتعرض حياتهم كثيراً لمخاطر كبيرة، وسيصبحون مهددون بفقدانها.

وخلال عمليات تطوير العقار الجديد يقوم الباحثون فى بادئ الأمر بإنتاجه داخل خلايا خميرة، ثم يتم تجميعه وتنقيته من الشوائب، وبعد ذلك يخضع لعملية التجفيف بالتجميد، ويتم تحويله إلى بودرة معقمة جاهزة للاستخدام عن طريق إضافة محلول تخفيف لها، ثم يحصل عليها المرضى عن طريق الحقن الوريدى بواسطة الطبيب المختص.

وتم التأكد من فاعلية وآمان العقار الجديد من خلال تجربته على 77 شخصاً من المصابين بنقص فى عامل التخثر " Factor XIII"، وأثبت فاعليته فى منع حدوث النزيف لدى 90% من المرضى عندما حصلوا عليه مرة واحدة شهرياً، ومن أبرز الآثار الجانبية التى صاحبت الحصول عليه، الصداع والآلام فى الأطراف والآلام التى تخلف فى موضع الحقن.

المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1416518&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 07:22 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s92012822640.jpg
صورة أرشيفية
واشنطن (أ ش أ)

توصل فريق من العلماء الأمريكيين من خلال إجراء دراسة أجريت فى مركز يركس الوطنى للبحوث، بالتعاون مع جامعة (إيمورى) بولاية أتلانتا الأمريكية، إلى أن المستقبل العصبى (الأوكسيتوسين) يلعب دوراً رئيسياً فى القدرة على تذكر الوجوه.

وأكد العلماء على أهمية النتائج المتوصل إليها لعلاج الاضطرابات التى تعطل معالجة المعلومات الاجتماعية، بما فى ذلك اضطراب طيف (التوحد)، بالإضافة إلى أن هذه النتائج تؤدى إلى اكتشاف إستراتيجيات جديدة لتحسين الإدراك الاجتماعى فى العديد من الاضطرابات النفسية.

وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التى تثبت أن الاختلاف فى المستقبلات (الأوكسيتوسين) تؤثر على مهارات الاعتراف، حيث يلعب دوراً مهماً فى تعزيز قدرتها على التعرف على بعضها البعض، إلا أن ثلث سكان العالم يمتلكون بدائل وراثية تؤثر سلباً على تلك القدرة.

ويرى العلماء، أن هذا الاكتشاف قد يساعد فى تفسير لماذا يتذكر البعض جميع الأشخاص الذين يلتقون بهم فى الوقت الذى يجد فيه البعض الآخر صعوبة فى التعرف على الآخرين، وقد تصل فى بعض الأحيان إلى أفراد أسرتهم.

وأجريت الأبحاث الطبية على 198 أسرة تضم أطفالاً يعانون من التوحد، وتم التوصل إلى أن المستقبلات (الأوكسيتوسين) العصبية تعد من أهم العناصر الضرورية للتعرف على الوسط الاجتماعى القائم على حاسة الشم لدى القوارض كالفئران، ويفتقد مرضى التوحد هذا الهرمون.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1416431&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 07:25 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/small720082194021.jpgصورة أرشيفية
كتبت إنجى مجدى

قالت الصحيفة التيليجراف، إن مؤسسة خيرية رائدة، مختصة بمكافحة سرطان الثدى فى بريطانيا، حذرت من وفاة ما يصل إلى 15 ألف سيدة، خلال العقد الماضى، قبل الأوان، لعدم تلقيهم العلاج المناسب للمرض.

وأوضحت الصحيفة، أن الأبحاث كشفت أن فشل إجراء الاختبارات الأساسية يعنى أن واحدة من كل ست نساء، كانا يعانين سرطان الثدى، يتلقن العلاج الخطأ عندما يعاودهم المرض.

وقالت حملة مكافحة سرطان الثدى، إن العديد من الأطباء كانوا يقعون فى خطأ أساسى من خلال افتراض أنه عندما يعود المرض، فإنه يعود من نفس النوع، ويردون بنفس نوع العلاج الذى تلقته المريضة من قبل.

وأشارت أن نتيجة لهذا الأسلوب فإن الآلاف من النساء حكم عليهن بالموت المبكر. ولفتت إلى أن على مدار عقد تم تشخيص إصابة 450 ألف سيدة بسرطان الثدى، خضعن لفحص أنسجة الثدى، لضمان تلقيهن العلاج المناسب.

وفى حوالى 90 ألف حالة، عاد المرض، وغالبا ما تم تلقيهم نفس العلاج والأدوية التى إستخدموها عندما تم تشخيص المرض فى المرة الأولى. ووجدت الدراسات أن 17% من الحالات، كانت من أنواع مختلفة من السرطان عن النوع الذى أصابهن فى المرة الأولى، والذى كان يمكن الكشف عنه من خلال تحليل بسيط للأنسجة وضمان تلقى العلاج المناسب.

وقال خبراء، إن الفشل فى القيام بهذا التحليل حرم الكثير من النساء من علاج فعال مثل "هيرسيبتين" وبدلا منه تم إستخدام وصفات دوائية أخرى لم تساعدهم. وطالبت الجمعية الخيرية، المعهد الوطنى للصحة والرعاية المتميزة، إجراء إستعراض سريع لتوجيهاتهم حول المرض، ووضع عملية خضوع النساء لتحليل الأنسجة كممارسة قياسية وملزمة عند عودة سرطان الثدى لمن عانن منه من قبل.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1416408&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
25-12-2013, 07:26 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s11201324221124.jpgالدكتور مدحت عبد الحميد أبو زيد أستاذ ورئيس قسم علم النفس بجامعة الإسكندرية
كتب عبد الناصر إبراهيم

أطفال الشوارع قنبلة موقوتة، ويجب أن تتكاتف المؤسسات الاجتماعية والخيرية من أجل حماية هؤلاء الأطفال من الضياع.

ويقول الدكتور مدحت عبد الحميد أبو زيد أستاذ ورئيس قسم علم النفس بجامعة الإسكندرية، إن تأهيل أطفال الشوارع نفسياً يمكن تحقيقه من خلال إتباع برنامج استراتيجيات الإيفاء بالاحتياجات الإنمائية للأطفال ومتطلباتها، والذى يتضمن تلبية احتياجات الطفل للرعاية متعددة الأبعاد والحب والاهتمام والتعلق والاحتضان والاحتواء والألفة والمودة والدفء الذاتى والدفء الأسرى مع الأسرة أو مع الأسرة البديلة.

وأضاف أبو زيد، بالإضافة إلى تنمية مشاعر الانتماء وتنمية مفهوم ذات إيجابى ونمو الهوية الشخصية وبناء اتجاهات مفيدة نحو ذات الفرد وتعلم الطفـل الانسجام مع أقرانه، وتعلم القيادة ولعب الدور الصحيح وفقاً لنوعه وسنه وتعلم المهارات الأساسية المدرسية، وتنمية المفاهيم اللازمة للحياة اليومية وتنمية الذات الأخلاقية والروحية والضمير، وتحقيق الذات وتنمية الاتجاهات نحو الجماعات والمؤسسات وتكويـن علاقات جديدة ايجابية وإكسابه مهارات مهنية للتهيؤ لعمل أو مهنة مستقبلاً.

وتابع أبو زيد، يجب على المجتمع أن يتعاون من أجل تصحيح منظومة القيم لديه وتنمية السلوك القائم على الإيجابية والمسئولية وإكسابه مهارات حل المشكلات ومهارات التوكيدية وحل الصراعات ومعرفة العلاقة بين الأفكار والمشاعر والتحكم فى الغضب وتعزيز الإحساس بالهوية، وتقبل الذات وتعلم تقدير قيمة العمل الجماعى وتعلم تنظيم الحالة المزاجية وتعلم المهارات الترفيهية والترويحية واللعب والإبداع وتنمية قدراته العقلية والذهنية وشحذ إمكاناته وميوله واستعداداته خاصة الجمالية اى الخاصة بالتذوق الجمالى وتنمية السمات الإيجابية فى الشخصية مثل المسالمة وحب الحق والخير والرضا والتوافق وحسن المرام وحسن المسلك والالتزام ومواجهة الواقع بإيجابية وإذا تحقق ذلك مع توجيه وتأهيل أسرى فلن يكون هناك أطفال شوارع أو أطفال أسفلت.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1416327&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:25 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s1220131510239.jpg
صورة أرشيفية
لندن -أ ش أ

تحول بريطانيا لأكبر عاصمة لاستهلاك عقار الـ"ستاتين" الشهير المخفض للكوليسترول، وذلك بسبب الكسل وأنماط الحياة غير النشيطة للكثيرين من البريطانيين .

أظهرت الأبحاث أن بريطانيا قد تحولت إلى "عاصمة ستاتين" فى أوروبا حيث لديها ثانى أعلى مستوى لاستهلاك هذا العقار الهام المخفض للكوليسترول فى العالم الغربى، وذلك للوقاية من السكتات الدماغية والنوبات القلبية .

وقد أشارت الدراسة الدولية التى أجريت فى هذا الصدد إلى أن معدلات استهلاك العقار باتت مقلقة بشكل كبير، خاصة بين البريطانيين الذين يعيشون أنماط حياة كسولة وليسوا على استعداد للاتخاذ خطوات جذرية لتحسين صحتهم .

وقد وضعت الأعداد المتزايدة من المرضى المستخدمين لعقار"ستاتين" بريطانيا فى العقد الماضى، وسط تصاعد السمنة والوصفات أكثر عدوانية من الأدوية من قبل الأطباء الأسرة، فى موقف خطيرة مرتبط بضرورة اتخاذ إجراءات حازمة وفعالة للحد من تضاعف معدلات البدانة مع حث الكثيرين على مزاولة الرياضة واتباع نظام غذائى متوازن .

كما وجدت الدراسة التى أجرتها "منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية" فى أكثر من 23 دولة صناعية أن بريطانيا الأعلى استهلاكا لعقار"ستاتين" بالمقارنة بالدول الأوروبية الأخرى .

وأشارت البيانات إلى أن تكلفة العقار تصل إلى 10 جنيهات إسترلينية لكل مريض فى اليوم الواحد، ليصبح العقار حاليا الأكثر شيوعا فى بريطانيا مع 8 ملايين شخص أنواع أخرى مختلفة من عقاقير مضادة للكوليسترول .
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418065&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:26 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s420121602633.jpg
صورة أرشيفية
نيويورك-أ ش أ

حذرت دراسة طبية من أن الأطفال الذين لا يحصلون على ما يكفيهم من العناصر الغذائية الصحية معرضون لخطر الإصابة بالعديد من الأمراض والمخاطر الصحية.

فقد كشفت دراسة طبية حديثة عن أن الفتيات الأمريكيات ذوات الأصول الإسبانية لديهن معدلات أعلى من سوء التغذية المزمن بالمقارنة بالفتيات ذات الأصول العرقية الأخرى مما يدعو الكثير من خبراء التغذية لضرورة إجراء تحليلات محددة من تغذية الأطفال .

وكان الباحثون فى معرض أبحاثهم المنشورة فى العدد الأخير من "المجلة الأمريكية للصحة العامة " قد عكفوا على دراسة وتحليل العادات والنظم الغذائية التى يتبعها العديد من الأطفال الأمريكيين ذوى الأصول الإسبانية وغير اللاتينية من خلال دراسة عينية تمثيلية من أكثر من 14 ألف طفل تراوحت أعمارهم ما بين 2 إلى 19 عاما من مسح "الصحة والتغذية الوطنى " الذى أجرى بين عامى 2003 و 2010 .
وقد وجدوا أن الأطفال الأمريكيين من البيض كانوا الأقل سوءا للتغذية بالمقارنة بالأطفال ذوى الأصول الإسبانية فى الوقت الذى ارتفعت معدلات التقزم بينهم مع انخفاض متوسط الأعمار بينهم بسبب سوء التغذية المزمن الذى يصل إلى 6,1% بينهم بالمقارنة بنحو 2,6 % للأطفال الأمريكيين من البيض .

كما وجد الباحثون أن 38,3% من الأطفال ذوى الأصول الإسبانية يعانون من زيادة الوزن والسمنة المفرطة بالمقارنة بـ 29,8% للأطفال من غير اللاتينيين .

والمثير للدهشة ، أن فى فئة الوزن الصحى للأطفال البيض، عرضت 6.8 ٪ التقزم ، مقارنة مع 4.6 ٪ من الأطفال إسبانيين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418072&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:27 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/S1220132351048.jpg
العقرب الأسترالى
كانبرا -أ.ش.أ

توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى وجود مركبات طبيعية خاصة فى سم العقرب الأسترالى، لديها القدرة على تخفيف الألم، وهو ما يسهم فى استخدامه فى تطوير عقاقير طبية معالجة للألم .

وذكرت صحيفة "سيدنى مورنينج هيرالد"، أن الباحث "بريان فراى"، من جامعة "كوينزلاند"، بالتعاون مع "مدرسة العلوم البيولوجية"، قد أجروا أبحاثهم على أكثر من 1500 ألف عقرب أسترالى أسود .

وأظهرت الأبحاث احتواء سم هذه العقارب على مركبات طبيعية وفريدة لديها القدرة على تسكين الألم خاصة بعض التركيبات الكيميائية الخاصة .

وأكد الباحثون على أن سم هذه العقارب لديها القدرة على تحديد مستقبلات الألم فى الإنسان وتستهدف الآلية التى يتم عن طريقها حدوث الألم .

Countess Doha
26-12-2013, 02:28 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/S1220132611025.jpg
الطفل المريض
كتب عبدالعظيم الخضراوى

تقول كاثرين فيليبس، إن الأطفال الصغار أقوياء ويمنحون القوة، فلقد عاد ابنها توماس إلى المنزل، توماس الذى يبلغ عاما واحدا من العمر خضع لعملية جراحية مدتها 12 ساعة لإزالة ورم نادر من دماغه، حيث يقول جراحو الأعصاب فى مستشفى برمنجهام للطفولة، إنها واحدة من أصعب الجراحات التى قابلتهم فى أى وقت مضى، فقبل بضعة أسابيع كان الأمل فى نجاته صعباً جداً.

بدأ الأمر تقريباً إبان الهالوين، حيث لاحظ والدا توماس كاثرين وستيفن اللذان يعيشان فى سوليهال، أن ابنهما لديه خلل ما فى التوازن، وتميل رأسه فى زاوية غريبة، رغم أن صحته عامة كانت على ما يرام، شعروا أن هناك خطأ ما، لكنهم لا يعلمون كنهه.

لكن بعد الكشف وإجراء التصوير بالرنين المغناطيسى أدركوا أن سبب "ميل رقبته" كان ورما فى قاعدة جمجمته أكبر من حجم كرة الجولف، تلك المنطقة يمر بها العديد من المكونات الحيوية الهامة كالشرايين المؤدية للدماغ والأعصاب التى تتحكم فى البلع وتعابير الوجه.

يشرح الدكتور جويريش سولانكى استشارى الأعصاب فى برمنجهام والذى أجرى العملية حالته، قائلاً: "إن هذا الورم يصيب فقط 30-40 طفلاً كل عام فى المملكة المتحدة، لكن كانت إزالته شبه مستحيلة دون إتلاف الأعصاب حوله، لذلك كان علينا أن نأخذ حذرنا جداً ونأخذ وقتنا جداً أيضاً".

ويفصّل الدكتور العملية قائلا: "استخدمنا شافطة خاصة من الموجات فوق الصوتية تستطيع إزاحة الورم من محله دون تدمير الأعصاب أو الأوعية الدموية".

كما استخدموا نموذجاً ثلاثى الأبعاد وميكروسكوب خاص لمتابعة تقدمهم على شاشة الكمبيوتر

وفى النهاية أعلن دكتور سولانكى، أنه تم إزالة 98٪ من الورم، مما يعنى تضاعف فرص توماس فى الحياة، لكنه لا زال فى حاجة إلى أن يخضع للعلاج الكيميائى لمدة 12 شهراً تقريباً.

أما كاثرين والدة توماس تقول: "لقد كان هذا اليوم هو اليوم الأطول فى حياتنا، ولقد أخبرونا أثناء العملية أنه كلما بقى أكثر بالداخل كلما كانوا يتخلصون بنسبة أكبر من الورم، وكان هذا مطمئناً جداً بالنسبة لنا، لكنى لا أعتقد أنى أرغب فى تجربة هذا مرة أخرى".

وتقول إنها تفاجأت بتوماس الذى استيقظ بعد العملية بيومين، وصار يتحرك حولها كما كان يفعل دائما ويناديها "مامى" وفى غضون أيام قليلة استطاع التلوين، وتقدم حالته هذه ما أسعد الأطباء فى مستشفى برمنجهام للطفولة.

توماس أصبح يبتسم ثانية على الرغم من أنه يتلقى أغذيته التكميلية من خلال أنبوب مثبت بأنفه، حيث لديه مشكلة بسيطة مع البلع وتتحسن تدريجيا، وأيضا هناك تأثر طفيف لصوته، إلا أنه أفضل، ووالديه يعلمون أيضا أنه قد يأخذ وقتا طويلا حتى يتماثل للشفاء تماما.

ولقد تلقى بالفعل جلستين من العلاج الكيميائى، وسوف يكون مضطرا لزيارة المستشفى كل أسبوعين تقريبا، وأيضا خلال العام القادم، فى تلك المرات التى يزور فيها المستشفى سيكون هناك المزيد من عمليات الفحص للتأكد من أنه يتم التحكم فى الورم جيدا.

ويضيف سولانكى صراحة: "إن الطريق طويل وما نطمح إليه هو البقاء فى حالة جيدة لمدة خمسة سنوات"، عيد ميلاد هذا الملاك الصغير هذا الأسبوع، كل عام وأنت بخير يا توماس، ستكون الاحتفالات مضاعفة بالكريسماس وعيد ميلادك وشفائك.

وتقول أمه: "كل ما نفعله الآن هو أن نكون أقوياء، حدث كل شىء بسرعة، وكان توماس قويا فى خلال هذا كله، ما أريد توصيله الآن هو أن ينتبه الآباء إلى علامات أورام الدماغ فى الأطفال مبكرا، وذلك حتى يمكن التعامل معها بسرعة والسيطرة عليها".

وتعلق الدكتورة مارتينا انجليش أخصائية أورام الأطفال فى مستشفى برمنجهام للأطفال: "أعراض أورام الدماغ فى الأطفال قد تكون غير محددة، ويجب استشارة الطبيب عند ظهور علامة أو اثنتين بصورة مستمرة مع الطفل، فربما لا يتسطيع الأطباء الممارسون العامون تشخيص هذا، لأنهم قد يقضوا طوال حياتهم المهنية دون رؤية تلك الأعراض، فكلما تم التعامل مع الورم بسرعة، كلما كانت هناك فرصة أفضل للنجاة وفرصة أقل للخلايا الورمية أن تسبب الأذى، لقد كان توماس محظوظا إذا استطعنا تقديم العلاج له فى ثلاثة أسابيع فاصلة".

ومما يذكر أن حالات أورام الدماغ فى الأطفال فى مصر يتم اكتشافها عادة فى مراحل متأخرة من المرض حيث ينقص الأهل الوعى الكافى لطلب المشورة الطبية فأعراض أورام الدماغ فى الأطفال تحت 5 سنوات يمكن أن تكون كالآتى: قئ مستمر، عدم توازن المشى، حركات عينية غير عادية، تغيرات فى السلوك، تعب شديد، صرع أو التواء فى الرقبة، وكثير من الحالات يتم علاجها فى مستشفى سرطان الأطفال التى تحتاج دائما إلى كل الدعم منا.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418098&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:29 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s4201214141646.jpg
صورة أرشيفية
(أ.ش.أ)

نجح فريق من الباحثين الأمريكيين، فى اكتشاف علامة وراثية، يمكن من خلالها التنبؤ بالإصابة بفيروس الإنفلونزا "أتش -7. أن .9 " المتواجد حاليًا فى الصين.

وأوضح الباحثون بقسم "علم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة"، فى جامعة "ملبورن" الأسترالية، أن القدرة على التنبؤ بالأشخاص المعرضين للإصابة بفيروس الإنفلونزا الجديد، سوف يسمح للأطباء بتحسين إدارة استراتيجية للتدخل المبكر.

وأضاف الباحثون أن استخدام العلامات الوراثية لعينة دم، ورئة، أشارت إلى أن هناك بعض المؤشرات التى تدل على زيادة القابلية للإصابة بهذه الإنفلونزا بمعدلات أعلى من الإنفلونزا العادية، بسبب نشاط بروتين يسمى "إيفتم -3"، الذى يضاعف من معدلات الإصابة بالمرض.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418213&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:30 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s92012822640.jpg
صورة أرشيفية
كتب بيتر إبراهيم

أشارت دراسة حديثة، أشرف عليها علماء من جامعة رادبود نيميجن فى هولندا، أنه يمكن محو الذكريات غير المرغوب فيها باستخدام العلاج الكهربائى، حيث أطلق العلماء التيار الكهربائى لأمخاخ الناس لمحو الذكريات المؤلمة، وبهذا يتم علاج الصدمات النفسية والاضطرابات النفسية وإدمان المخدرات.

وقال ماريجان كروس عالم الأعصاب فى جامعة رادبود نيميجن فى هولندا والمؤلف الرئيسى للدراسة، إن "تأثير الومضات الكهربائية يكون قوياً جداً ونحن لاحظناه فى كل موضوع من المواضيع النفسية".

وأضاف كروس، أن الدراسة يمكن أن تؤدى إلى علاجات جديدة لأمراض مثل الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، وحتى الإدمان، وكلها يمكن أن تنطوى على الذكريات، ويمكن أن تكون مدمرة مثل ذكريات عاطفية مؤلمة.

وتشير الدراسة إلى أن التجربة مثيرة للاهتمام، وقالت إنه قد تشارك فى التجربة 42 مريضاً من مرضى الاكتئاب الشديد، الذين قد وافقوا بالفعل على الخضوع للعلاج بالصدمة الكهربائية، والتى تستخدم كعلاج أخير عندما تفشل جميع التدابير الأخرى.

وتشير الدراسة إلى أنه منذ بدء العلاج بالصدمات الكهربائية، وهو معروف عنها أن لها آثار سلبية، ولهذا السبب فإنها تستخدم للحالات الأكثر تعقيداً.

وأراد الباحثون معرفة أنه إذا كانت الصدمات الكهربائية قد تعطل الذاكرة العاطفية، وهل يمكن رفع الاكتئاب فقط؟

من هنا طبقت الدراسة على الناس الذين يعانون من اضطرابات القلق للتغلب على مخاوفهم من خلال خلق ذاكرة جديدة مع وجود الذاكرة القديمة حيث يمكن تنشيطها فى أى وقت.

وأشرت العلماء إلى أن يقوم المرضى بارتخاء العضلات والتخدير ثم يتم تمرير تيار كهربائى لجزء من أدمغتهم، مما أثار نوبة وجيزة التى يمكن أن تساعد فى علاج الاكتئاب وليس من الواضح كيف تعمل هذه التقنية وقد اقترح بعض العلماء أنه يغير نمط تدفق الدم فى الدماغ، فى حين يعتقد البعض الآخر أنه يطلق بعض المواد الكيميائية فى الدماغ لمحاربة الاكتئاب.

ويعتقد العلماء، أن توقيت اختبار الذاكرة مهم جداً، حيث إن حقيقة الذكريات يمكن الوصول إليها على الفور، ولكن فى وقت لاحق ليس بعد التعرض للصدمات الكهربائية مباشرة، موضحين أن تأثير الكهرباء يستغرق وقتاً طويلاً للتدخل فى عملية تخزين الذاكرة بعيداً.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418241&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:31 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/S12201326131158.jpg
صور الفتاة
كتب إسلام إبراهيم

فتاة بريطانية، تدعى جيسيكا تايلور، 22 عاماً، مصابة بمرض مزمن وخطير يعرف باسم "Myalgic encephalomyelitis"، يجعل عظامها هشة وضعيفة للغاية، لدرجة تشعرك أن عمرها 100 سنة، كما تؤكد الفتاة، والتى أشارت إلى أنها أصيبت بهذه المضاعفات الخطيرة، لأنها اضطرت أن تمكث بالسرير لسبعة سنوات منذ أن بدأت إصابتها بالمرض، ووصلت حالتها لمرحلة من التعقيد قد تؤدى إلى كسر أحد أضلاعها إن قامت بحركة مفاجئة مثل الوقوف لأعلى بشكل سريع.

ودعونا نسلط المزيد من الضوء على هذه المرض، وهو يعرف باسم "Myalgic encephalomyelitis" ويرمز له بالاختصار "ME"، وهى حالة مزمنة تتسبب فى حدوث شعور مستمر بالتعب والإرهاق، ولا يتحسن حتى بالنوم أو الراحة، وكلمة "Myalgic" تعنى آلام العضلات، وأما "encephalomyelitis" فتعنى التهابات فى المخ والحبل الشوكى، وقد يسبب هذا المرض على المدى الطويل الإصابة بالعجز، ولكن الكثير من الأطفال والشباب قد تتحسن حالتهم مع مرور الوقت.

يصيب هذا المرض المزمن 250000 شخص داخل المملكة المتحدة وحدها، وهو اكثر شيوعاً بين النساء، ومن أبرز أعراضه الشعور بالإعياء وآلام العضلات والغثيان وآلام الحلق والدوخة والحساسية للضوء والأصوات المحيطة، ويذكر أنه غير معروف سبب الإصابة به، ولكنه غالباً ينتج بعد إصابة الجهاز المناعى للإنسان، وللأسف لا يوجد علاج نهائى له، ولكن بعض الأدوية التى تسكن الأعراض.

ونعود إلى حالة الفتاة البريطانية "جيسيكا" والتى أصيبت بمرض "Myalgic encephalomyelitis" فى عمر الرابعة عشر، وساءت حالتها الصحية جداً آنذاك لدرجة أنه كانت تتغذى من خلال الأنابيب والمحاليل لمدة عامين كامل، وتوقفت عن النطق تماماً لمدة 18 شهر، ولم تستطع تحريك أى شىء ما عدا رأسها.

ونتيجة لمكوثها الطويل بالسرير أصيبت بهشاشة العظام، وهو ما يعنى أنها قد تتعرض لكسور بعظام الحوض أو الظهر أو الضلوع إذا قامت بأى حركة مفاجئة وغير متوقعة مثل القيام السريع من السرير.

وظلت جيسيكا على هذه الحالة فترات طويلة، وتحسنت حالتها بعض الشىء، ولكنها تظل حبيسة السرير طوال اليوم، وتحتاج إلى الرعاية المستمرة لمدة 24 ساعة، ولا تستطيع مغادرة السرير إلا بدون شخص مرافق، يقوم بنقلها من السرير إلى الكرسى، ومنه إلى المكان التى ترغب فى الذهاب إليه.

وقامت الفتاة البريطانية مؤخراً بإطلاق مشروع خيرى يهدف إلى مساعدة الأطفال المرضى، وذلك بإرسال الهدايا والمساعدات لهم لجعلهم يشعرون بالسعادة والفرحة وأن لهم أهمية خاصة، وأطلقت عليه اسم "Share A Star".

http://www.youm7.com/images/issuehtm/images/daily/bent26122013/1.jpg

http://www.youm7.com/images/issuehtm/images/daily/bent26122013/2.jpg

http://www.youm7.com/images/issuehtm/images/daily/bent26122013/3.jpg

http://www.youm7.com/images/issuehtm/images/daily/bent26122013/4.jpg
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418408&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:33 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s10201228231858.jpg
صورة أرشيفية
واشنطن-أ ش أ

"حواء بحاجة إلى ساعات نوم أكثر من آدم"، هذا أحدث ما توصلت إليه الأبحاث الطبية الحديثة فى هذا الصدد، حيث إن الحرمان من النوم الكافى يعرض المرأة للاكتئاب ونوبات غضب.

وقد حذرت الأبحاث الحديثة من أن الحرمان من النوم مرتبط بزيادة مخاطر وقوع المرأة فريسة للأزمات القلبية والسكتات الدماغية والالتهابات.

الآن، يقول باحثون أمريكيون إن لديهم الجواب حول حاجة مخ النساء للمزيد من الراحة والنوم وذلك بسبب تعدد المهام الموكلة لها أثناء النهار والمجهود البدنى والعصبى الذى يخضعن له.

وكشف العلماء فى جامعة "ديوك" بولاية "كارولينا الشمالية " النقاب عن أن حرمان النساء من النوم بمعدلات كافية يدفعهن للوقوع فريسة للاكتئاب ونوبات الغضب، غير المبرر، وفى المقابل فإن القضايا التى لا تؤثر على الرجال الذين لم يحصلوا على قسط كاف من النوم تختلف عن مثيلتها بين السيدات وفقا لتقرير المعهد العالمى للعلوم.

وقد ربطت دراسات سابقة أيضا بين قلة النوم وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب، ومشكلات الصحة العقلية، والسكتات الدماغية والالتهابات داخل الجسم.

وأشار الدكتور مايكل بريوس، وهو خبير فى النوم، إلى أن البعض يعتقد أن حرمان المرأة من النوم يعمل على تطوير التهابات شديدة فى أجسادهن ليستيقظن فعليا وهن يعانين من آلام جسدية.

وأضاف بريوس: أن النساء يمكن أن يتجنبن بعض المشكلات المرتبطة بالحرمان من النوم عن طريق أخذ قيلولة ومع ذلك، يشدد على أنه ينبغى أن تتعدى مدة نوم القيلولة 90 دقيقة.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418533&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:34 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s420094114027.jpg
صورة أرشيفية
نيويورك - أ ش أ

توصلت دراسة طبية جديدة، إلى أن مضادات الاكتئاب قد لا تكون ذات فاعلية حقيقية فى علاج اضطراب ثنائى القطب، فى الوقت الذى ظل فيه استخدام مضادات الاكتئاب لعلاج هذا الاضطراب دائما مثيرة للجدل.

وأشارت بعض الدراسات والدلائل الإرشادية للمعالجة المضادة للاكتئاب، إلى أن العلاج لاضطراب ثنائى القطب قد يزيد من فرص الهوس، بينما يوصى آخرون العلاج بمضادات الاكتئاب قصيرة الأجل ووقفه فى وقت مبكر.
وكان "ينجلى تشانج" الباحث فى "معهد الصحة النفسية" فى بكين، قد أجرى أبحاثه على عينة عشوائية من المرضى تداوى البعض منهم بمضادات الاكتئاب.

وأشارت المتابعة، إلى أن الانتحار كان من أهم الأعراض الجانبية الناجمة عن استخدام مضادات الاكتئاب والذهان بين المرضى.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418540&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:35 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s11200814204148.jpg
صورة أرشيفية
نيويورك أ ش أ

كشفت دراسة طبية النقاب عن أن المرأة تعد الأكثر قدرة على مكافحة عدوى الإصابة بفيروس الأنفلونزا والتغلب عليها بالمقارنة بالرجل.

فعندما يتعلق الأمر بالمناعة الذاتية للإنسان، فيبدو أن النساء يتفوقن على الرجال - خاصة الذين لديهم مستوى هرمون "التستوستيرون" مرتفعا - فى مكافحة والتغلب على فيروس الأنفلونزا العنيد.

وأكدت الأبحاث الحديثة على أن النساء لديهن استجابة مناعية أقوى من الرجال عندما يتعلق الأمر بتطعيم ولقاح الأنفلونزا مشيرة إلى أن المرأة لديها استجابات أفضل بشكل عام للأمراض المعدية بما فى ذلك الأنفلونزا.

كما وجد الباحثون أن الرجال كانوا أقل استجابة بالمقارنة بالسيدات بعد تلقى اللقاح خاصة بين الرجال الذين يرتفع لديهم مستوى هرمون "التستوستيرون".
يأتى ذلك فى الوقت الذى يعتقد فيه الباحثون أن العامل الوراثى قد يلعب دوار هاما فى تحديد استجابات الأشخاص لعدوى فيروس الأنفلونزا حيث ينشط اللقاح بعض الجينات، ويتوقع أن هذا التنشيط سيكون أضعف استجابة للقاح الأنفلونزا.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418546&SecID=245&IssueID=168

Countess Doha
26-12-2013, 02:36 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s9201321174730.jpg
صورة أرشيفية
كتب عبد العظيم الخضراوى

نشرت ميديكال نيوز توداى أخباراً عن دراسة طرحت أدلة جديدة على دور العدوى أثناء الحمل فى إصابة المولود باضطرابات التوحد، وتوصى بإجراء المزيد من الدراسات لاستكشاف أكثر عن الأمر.

هذه الدراسة التى قام بها باحثون من كايزر برمانينت، ونشرت فى دورية التوحد واضطرابات التطور لإجرائها قاموا باستخدام سجلات 407 من الأطفال المصابين بالتوحد و2075 من الذين لا يعانون منه، هؤلاء الأطفال ولدوا بين عامى 1995 و1999 وكانوا أعضاء فى الخطة الصحية التى يقدمها المركز لمدة لا تقل عن عامين.

وتقول كاتبة الدراسة الرئيسية دكتورة ليزا كروين: "كان تشخيص العدوى فى المستشفى أكثر شيوعاً بين أمهات الأطفال الذين يعانون من اضطرابات التوحد مقارنة مع أمهات الأطفال الذين لا يعانون من تلك الاضطرابات".

وتشرح أنه على الرغم من أن العدوى شائعة فى الحوامل، إلا أن أكثرها ليست مرتبطة بزيادة خطر مرض التوحد، فقط تلك التى يتم تشخيصها فى المستشفى ارتبطت بالخطر.

وأظهرت الدراسة، أن النساء الحوامل اللائى أصبن بالتهابات بكتيرية التى يتم تشخيصها فى المستشفى (مثل عدوى الأعضاء التناسلية والمسالك البولية والسائل الذى يحيط بالجنين) لديهم مخاطر أعلى بنسبة 58٪ فى ولادة طفل يعانى من اضطرابات التوحد.

وعلى الرغم أنه لم يكن شائعا فى المجموعة محل الدراسة، إلا أنهم استطاعوا استنتاج أن وجود عدوى خلال الثلاثة أشهر الوسطى من الحمل، تزيد احتمالية إنجاب أطفال مصابين لثلاثة أضعاف.

ويقول الدكتور أوسينى زيربو، وهو أحد المؤلفين الهامين للدراسة: "العدوى التى تشخص أثناء حجز المريض فى المستشفى ربما تكون عدوى خطيرة جداً وتزيد من احتمالية الإصابة باضطرابات التوحد، لكن على الرغم من أنه ليس واضحاً كيف تؤثر عدوى الأم فى إصابة الطفل فيما بعد بالتوحد، فإنه وفقاً لدراسات أجريت على حيوانات تجارب تؤثر العدوى على الجهاز المناعى، مما قد يتعارض مع نمو وتطور مخ الجنين".

ويستشهد بدراسة حديثة تمت على الفئران والجرذان وخلصت إلى أن العدوى الفيروسية تعطل تخليق الجهاز العصبى فى النسل، مما يزيد من خطر التوحد.

ويؤكد على ضرورة أن تتابع الأم الحامل مع الطبيب فى حالة شكها فى وجود أى نوع من العدوى وذلك لتقليل المخاطر المحتملة.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1418588&SecID=245&IssueID=168

مادوكا
27-01-2014, 08:42 PM
بجد اكثر من روعة
تسلم ايدك علي هذا المجهود
القيم وعلي هذه المعلومات القيم
بجد مفيدة جدا
جزاك الله خيرا
تقبلي مروري

Countess Doha
28-01-2014, 09:44 AM
منورة ياخوخة