مسستر
30-12-2013, 01:36 AM
رغم كل ما هو اصبح بحياتنا مشوب بالخوف والقلق والارهاب والدمار،الا ان بلدنا لا زالت بخير وستظل.
ان مصر رغم كل الظروف التى تمر بها فهى القوية بابنائها الاوفياء ،على جانب التعليم ففيها العديد من المعلمين المخلصين لبلدهم الذين تحدوا الصعاب ويقومون باعداد جيل ينفع بلده ووطنه وذلك على المسار الصحيح التى تتجه الحكومة لاصلاحه فى اطار المنظومة التعليمية،ان اهتمام الدولة بالتعليم فى ظل الظروف الصعبة التى نعيشها هو بمثابة الخيط الرفيع الفاصل فى كل السنوات والعقود الماضية التى تم تدمير فيها التعليم تدميرا كليا.
الظرف الصعب هو ظرف مؤقت سينتهى بتكاتف كل افراد المجتمع وأخص هنا دور المعلمين اكثر لانهم المسؤلين عن اعدادات الطاقات البشرية بمراحل التعليم المختلفة لحين ظهور جيل قادر على البناء ويعلم دوره الوطنى تجاه بلاده.
ان كل اشكال الدمار والارهاب والنفوس الضعيفة هى نتاج تعليم سئ لم يهتم بالناحية الوطنية والاخلاقية .لا اريد الرجوع الى الماضى ولكن ستكون النظرة للمستقبل ان شاء الله هى الثمرة الجديدة لجيل جديد يعرف حقوقه وواجباته وكذلك تحقيق طموحه واهدافه،ان التعليم المتقدم هو النهضة الحقيقية الشاملة التى ينتج عن ثمارها كل فرد اى كان دوره فى حب الوطن والعمل بجد وتفانى من أجل تقدمه.
الضابط الذى يتخرج بتعليم جيد سيقدم كل ما يملك من اجل جعل وطنه الغاية الكبرى،والمهندس الذى تعلم جيدا وادرك انه يتخرجه لزاما عليه خدمة وطنه واستغلال كل مواهبه وتعلمه لخدمة بلاده.
فالتعليم القائم على ربط المنهج بالواقع والحياة هو افضل تعليم وليس التعليم التقليدى الاعمى، الذى يجعل الفرد(المتعلم)بانعزال عن مجتمعه،وهكذا لكل فئات المجتمع الاخرى.
ان مصر تمتلك المواهب والادوات التى تجعلها قادرة على ارساخ تعليم قوى فى مصر يعود عليها وعلى ابنائها بالخير والتقدم
وستظل وستكون مصر بخير وسلام مهما مر عليها من الصعاب،
ان التفاؤل والامل مع العمل والجد والصير من مفاتيح التقدم لاسيما وهى متوفرة فى ابناء مصر الاوفياء والدولة قادرة على تغيير منظومة التعليم وجعله المنظومة الراقية المتقدمة التى تتناسب مع طموح واهداف ابناء مصر،اتمنى ان تكون المناهج المقبلة فيها العديد من المواد الوطنية التى لاتقل اهمية عن المناهج المعروفة لدى المتعلمين كللغة العربية والرياضيات وغيرهاـ،ان الاهتمام بادراج تلك المناهج هو ما نأمله قريبا وليس مواد شكلية تساهم فى بناء وتنمية الدور الوطنى الفعال لكل ابناء مصر.
ستظل مصر هى القوة والامان مهما كان التحدى.
ولا ننسى قول ربنا تعالى""
{ادخلوا مصر إن شاء الله أمنين}
ان مصر رغم كل الظروف التى تمر بها فهى القوية بابنائها الاوفياء ،على جانب التعليم ففيها العديد من المعلمين المخلصين لبلدهم الذين تحدوا الصعاب ويقومون باعداد جيل ينفع بلده ووطنه وذلك على المسار الصحيح التى تتجه الحكومة لاصلاحه فى اطار المنظومة التعليمية،ان اهتمام الدولة بالتعليم فى ظل الظروف الصعبة التى نعيشها هو بمثابة الخيط الرفيع الفاصل فى كل السنوات والعقود الماضية التى تم تدمير فيها التعليم تدميرا كليا.
الظرف الصعب هو ظرف مؤقت سينتهى بتكاتف كل افراد المجتمع وأخص هنا دور المعلمين اكثر لانهم المسؤلين عن اعدادات الطاقات البشرية بمراحل التعليم المختلفة لحين ظهور جيل قادر على البناء ويعلم دوره الوطنى تجاه بلاده.
ان كل اشكال الدمار والارهاب والنفوس الضعيفة هى نتاج تعليم سئ لم يهتم بالناحية الوطنية والاخلاقية .لا اريد الرجوع الى الماضى ولكن ستكون النظرة للمستقبل ان شاء الله هى الثمرة الجديدة لجيل جديد يعرف حقوقه وواجباته وكذلك تحقيق طموحه واهدافه،ان التعليم المتقدم هو النهضة الحقيقية الشاملة التى ينتج عن ثمارها كل فرد اى كان دوره فى حب الوطن والعمل بجد وتفانى من أجل تقدمه.
الضابط الذى يتخرج بتعليم جيد سيقدم كل ما يملك من اجل جعل وطنه الغاية الكبرى،والمهندس الذى تعلم جيدا وادرك انه يتخرجه لزاما عليه خدمة وطنه واستغلال كل مواهبه وتعلمه لخدمة بلاده.
فالتعليم القائم على ربط المنهج بالواقع والحياة هو افضل تعليم وليس التعليم التقليدى الاعمى، الذى يجعل الفرد(المتعلم)بانعزال عن مجتمعه،وهكذا لكل فئات المجتمع الاخرى.
ان مصر تمتلك المواهب والادوات التى تجعلها قادرة على ارساخ تعليم قوى فى مصر يعود عليها وعلى ابنائها بالخير والتقدم
وستظل وستكون مصر بخير وسلام مهما مر عليها من الصعاب،
ان التفاؤل والامل مع العمل والجد والصير من مفاتيح التقدم لاسيما وهى متوفرة فى ابناء مصر الاوفياء والدولة قادرة على تغيير منظومة التعليم وجعله المنظومة الراقية المتقدمة التى تتناسب مع طموح واهداف ابناء مصر،اتمنى ان تكون المناهج المقبلة فيها العديد من المواد الوطنية التى لاتقل اهمية عن المناهج المعروفة لدى المتعلمين كللغة العربية والرياضيات وغيرهاـ،ان الاهتمام بادراج تلك المناهج هو ما نأمله قريبا وليس مواد شكلية تساهم فى بناء وتنمية الدور الوطنى الفعال لكل ابناء مصر.
ستظل مصر هى القوة والامان مهما كان التحدى.
ولا ننسى قول ربنا تعالى""
{ادخلوا مصر إن شاء الله أمنين}