بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين الذى وهب لنا هذا
اسمى
محمد الجهينى
مصر - اسيوط
مسئول الاحصاء فى ادارة تعليمية
اهم شى فى حياتى كلها
ان لا ااخذ شى ليس من حقى
ان لا احب الا من ستكون لى اى زوجة لى
واعلم يابن ادم انه كما تدين تدان
كنت نفسى اخوض الحب وينتهى بالزواج
ولكن ارادة الله فوق كل شى
ولا راد لقضاء الله
سوف ياتى الحب مع الذ واغلى انسانه


الى من علمتنى معنى الحب
وحفرت كيانها فى وجدانى
الى العشاق فى مربع الحب
................................
...............................
................................
احبابى وسندى فى الحياه
محمد الجهينى



أحبــــــــــــــــــــــــــــــك

كلمة تقال كثيرا ...
نقولها أحياناً ...
و نسمعها فى أحيان أكثر

و لكن ...

و لكن ...

من يسمعها ... هل يصدقها حقاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و الأهم ... من يقولها ... هل يعنيها حقاً؟؟؟؟؟؟؟؟
و سواء كنا من نسمعها ... أو كنا حتى من يقولها
هل نعرف حقا قيمتها ؟ هل نفهم قيمة معناها ؟
نقولها للأب ... للأم ... للأخوة و الأخوات ... للأصدقاء
للأحبــــــــــــــــــــاب
لشركائنا فى الحياة
نقولها ... نعم ... كثيرا ما نقولها
المهم حقا أن نفهم حقيقتها
كلمة صغيرة ... إن وجدت فى نفسك الجرأة ... و الرغبة فى البوح بها
فلابد أن تعرفى أنها عهد








فلابد أن تعرفى أنها عهد
وعد
مسئولية تحاسب عليها أمام الله
ما هى تلك الكلمة الخطيرة
نقولها بالعربية الفصحى " أحبـــك " ونقولها بالعامية " بحبـــــــك "
قليها بأى لغة تشاء ... باللغة الـ .

المهم ...

أن تعنيها حقا


أن تقصديها حقا


أن تصدقى من تقوليها لهم حقا


و الأهم ...


أن تستطيعى تحمل مسئوليتها حقا ً ...

فقط كونى صادقه مع نفسك قبل أن تقوليها ...

و كونى صادقه مع الآخرين ... بعد أن تقوليها

و إلا فلا تقوليها فى المقام الاول




أنا والريح
علمنى الريح فن البوح
على الشواطى والرمال
بين عشق الناظرين
وطيف من خيال
والا ابوح
بسر صبرى
طرفة للثائرين
على الجدال بلا جدال

بين موجات تعود

الى التصافى الحلو
فى وضحالنهار







كى استبيح ثبورها

حين التلاقى
مع العيون
بلاظلال
عادت تدغدغ
ناظرى بدورها
حين الضحى والامسيات
دون انتظار
قدعلمنى الصبر
صمتا جائرا
والا اعود
مع المساء بوحدتى
لاقاتلالاطياف
ظل الانتحار

واعود
كالشبح الجريح
باد..... على الموت
فى ماءونار
واعود امضى
بوحدتى زيفا
يطاردنى انهيار بانهيار
وعلى هزهزة
الرياح شديدة
كى تبقى فى ارادتى
والرغبة الجهراء
مس الانتصار