أ/رضا عطيه
11-01-2014, 12:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ليه أمريكا بتحترم فرنسا؟
ولاتستطيع توجيه إصبع الاتهام لها فى أى شىءكبر أوصغر
رغم أن فرنسا هى الوحيدة التى تناطحها فى الهيمنة التى تحلم بها أمريكامنفردة
تجد لفرنسا أيادى فى معظم دول إفريقيا وبعض دول أسيا وأمريكا الجنوبية وكل الولاءلها دون أمريكا
بل هى الحليف الأقرب لروسيا الأن
ومعظم رحلات مسلمى الشرق لفرنسا
الإجابة فى كلمتين : لأنهم فرنسيين وبس
ليه أمريكا بتلعب بالعرب الكورة الشراب ؟
بدون فضائح وفتح ملفات
لأن مكون الدول العربية الأن بلا استثناء ثلاث
الأول : متأمرك وفاكر أن الأمركة تعنى الحرية المطلقة ولايحتاج لرقيب يعيدهم لقيم المجتمع الشرقى الذى يعيش فيه وهذه العينه تقاتل دفاعا عن أمريكا وقيمها الإنسانية والتى لاتنفذها إلا مع مواطنيها فقط وتمنح الموهومين بها هذه القيم ولكن بنسختها الوهمية التى تدفعه لكراهية كل صور السلطة ومؤسسات الدولة التى يعيش فيها
الثانى : متشدد دينيا وفكريا يريد أن يعزل بلاده عن كل تطورات العالم بخيرها وشرها
الثالث : وهم الأغلبية الصامته والتى لايسمح بسماع صوتها لأن أغلبيتهم من البسطاء ويتحملون حفاظا على أوطانهم
لو كنا عرب بس- كنا قدرنا نواجه أى قوة مهما عظمت قوتها
لكننا وللأسف عرب بثلاثة أنواع من الفكر
الفكر الأول المتأمرك فى صراع الأن مع الفكر الثانى المتشدد
والفكر الثالث هم الضحايا ووقود الصراع بين الطرفين
ندعو الله الرحمن الرحيم أن يلطف بهم فى كل ربوع الوطن العربى (أو ماكان يسمى بذلك من ثلاث سنوات )
شكرا جزيلا
ليه أمريكا بتحترم فرنسا؟
ولاتستطيع توجيه إصبع الاتهام لها فى أى شىءكبر أوصغر
رغم أن فرنسا هى الوحيدة التى تناطحها فى الهيمنة التى تحلم بها أمريكامنفردة
تجد لفرنسا أيادى فى معظم دول إفريقيا وبعض دول أسيا وأمريكا الجنوبية وكل الولاءلها دون أمريكا
بل هى الحليف الأقرب لروسيا الأن
ومعظم رحلات مسلمى الشرق لفرنسا
الإجابة فى كلمتين : لأنهم فرنسيين وبس
ليه أمريكا بتلعب بالعرب الكورة الشراب ؟
بدون فضائح وفتح ملفات
لأن مكون الدول العربية الأن بلا استثناء ثلاث
الأول : متأمرك وفاكر أن الأمركة تعنى الحرية المطلقة ولايحتاج لرقيب يعيدهم لقيم المجتمع الشرقى الذى يعيش فيه وهذه العينه تقاتل دفاعا عن أمريكا وقيمها الإنسانية والتى لاتنفذها إلا مع مواطنيها فقط وتمنح الموهومين بها هذه القيم ولكن بنسختها الوهمية التى تدفعه لكراهية كل صور السلطة ومؤسسات الدولة التى يعيش فيها
الثانى : متشدد دينيا وفكريا يريد أن يعزل بلاده عن كل تطورات العالم بخيرها وشرها
الثالث : وهم الأغلبية الصامته والتى لايسمح بسماع صوتها لأن أغلبيتهم من البسطاء ويتحملون حفاظا على أوطانهم
لو كنا عرب بس- كنا قدرنا نواجه أى قوة مهما عظمت قوتها
لكننا وللأسف عرب بثلاثة أنواع من الفكر
الفكر الأول المتأمرك فى صراع الأن مع الفكر الثانى المتشدد
والفكر الثالث هم الضحايا ووقود الصراع بين الطرفين
ندعو الله الرحمن الرحيم أن يلطف بهم فى كل ربوع الوطن العربى (أو ماكان يسمى بذلك من ثلاث سنوات )
شكرا جزيلا