مشاهدة النسخة كاملة : قيادى سلفى لبنانى: سيناء محطة "داعش" المقبلة لإنشاء إمارة تكفيرية


لافانيا
31-01-2014, 03:47 PM
قيادى سلفى لبنانى: سيناء محطة "داعش" المقبلة لإنشاء إمارة تكفيرية

الجمعة، 31 يناير 2014 -

http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/Untitled-311201012132552.jpg

عمر بكرى القيادى السلفى اللبنانى



كشف عمر بكرى، القيادى السلفى اللبنانى، أن دولة الإسلام فى العراق والشام "داعش"، تضع على أجندتها سيناء، موضحاً أن داعش وزعيمها أبو بكر البغدادى يعتبرون سيناء جزءاً من بلاد الشام.

وقال بكرى لصحيفة "الوطن الكويتية"، أمس الخميس، إنه لا يستبعد أن يكون ثمة مجموعات من "داعش"، قد دخلت بالفعل لسيناء، مشدداً على أن أرض الفيروز على أجندة البغدادى، التى تضم ليس فقط بلاد الشام، وإنما المنطقة بأكملها، حيث سيبدأ بإمارة إسلامية خاصة، تتحول لولاية عامة، ثم خلافة راشدة ثم تمكين فى الأرض، حتى تصل للبيت الأبيض، مردفاً أن تحقيق هذا الأمر متوقف على احتضان الأمة الإسلامية له، وإلا سيكون هناك الكثير من المواجهات مع أهل البلاد.

وأشار إلى أن سيناء ستكون المحطة القادمة لـ"داعش" وزعيمها البغدادى، معتبراً أنها ليست محطة جديدة، بل قديمة جديدة، ورداً على سؤال حول أبو سياف الأنصارى الذى أعلن إنشاء جناح لـ"داعش" فى لبنان ومبايعته زعيمها أبا بكر البغدادى، وما إذا كان شخصية حقيقية أم وهمية، قال بكرى: "إن إستراتيجية القائد فى تنظيم القاعدة تتحرك بشكل أمنى، فهو يَعرف ولا يُعرف، يضرب ولا يُضرب يراك ولا تراه، فهو يتحرك بشكل شبحى حتى يصبح له تمكين فى مكان ما، كما حدث مع الراحل أبو مصعب الزرقاوى، الذى لم يُظهر نفسه حتى أصبح له تمكين فى الأنبار والفلوجة والرمادى".


وأوضح بكرى أنه حتى الآن شخصية أبو سياف، غير معروفة فى لبنان، وما أعلنه يعد مقدمة لبدء عمل "داعش" فى لبنان، موضحاً أن هذه المقدمة تنتظر تأكيد من البغدادى بأن الوكيل الشرعى له فى شمال لبنان، هو أبو سياف.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1482807&#.UuupACeuoXg

الاستاذ رياضيات
31-01-2014, 04:45 PM
لابد من التخلص من السلفيين وحزب النور الارهابيين كما تم القضاء على الاخوان الارهابيين على يد القائد المشير السيسى
مصر السيسى ستصبح مهد الرخاء بدون الاخوان والسلفيين الارهابيين

Countess Doha
31-01-2014, 04:50 PM
كله بقى إرهابى
مهرجان الارهاب للجميع

أ/رضا عطيه
31-01-2014, 09:47 PM
خيب الله مسعاهم

شكرا على الخبر