http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1485567

ناعوت: السيسى أسد فى الدفاع عن عرينه وعلى الجميع الصمت أمام رغبة الشعب

الأحد، 2 فبراير 2014 - 03:39

http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/S11200816184048.jpg فاطمة ناعوت
كتب أحمد زيادة

أكدت الكاتبة الصحفية، فاطمة ناعوت، ضرورة أن يكون رئيس الجمهورية القادم "مجنوناً"، بأن يحدث أموراً لا يتوقعها منه البعض بالتفكير خارج الصندوق، ما ينتج حلول تتجه بالدولة نحو الصعود والتنمية، مثل فتح مدارس فى مجتمعات تتسم بالجهل، من أجل إحداث نقلة نوعية فى التفكير وتوعيتهم.

أضافت، خلال لقائها بالإعلامية هناء سمرى، فى برنامج "البداية"، أن ثورة 25 يناير هى أشرف ثورة بالتاريخ المصرى الحديث، مشددة على أننا بحاجة لإحداث ثورة فكرية وثقافية، من أجل المرحلة المقبلة، مشيرةً إلى أننا بحاجة إلى وقفة مع وزارة التربية والتعليم، بأن "ننسف" المنظومة التعليمية الحالية ونتجه لإعادة بنائها.

وعن إحداث تفجيرات فى البلاد، قالت، إنها تحدث إما أيام الجمعة أو السبت بعد تحميس الشباب، من خلال خطب حماسية، بأنهم يعملون لنصر الإسلام، فكيف ينصرون الإسلام عبر ال*** والدمار، داعية وزارة الأوقاف لممارسة سلطاتها بضمان وصول الفكر الإسلامى الوسطى للمواطنين دون تشدد.

وعن كيفية مواجهة التشدد، شددت على أن الفن خير سبيل لذلك، قائلة: "جيبوا الإرهابين وسمعوهم فيروز وعمر خيرت وأم كلثوم، وبعدها لن يخرجوا أى إرهاب، فالفن هو ما يهذب ما بداخل الإنسان الهمجى."

وعن ترشح المشير عبد الفتاح السيسى، لمنصب رئيس الجمهورية، عبرت عن رغبتها بأن يظل أسداً فى عرينه فى ظل منصبه وزيراً للدفاع، لكن إذا أراد الشعب أن يترشح فيجب حينها أن يصمت الجميع".

إنما تأتى الشهادة الصالحة ، من المرأة الصالحة
الآن فقط يدرك رافضى الإنقلاب أنهم فى الاتجاه الصحيح
شــــــــــــــــــــكراً ناعوت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لاتنسى يادكتور أن كراهيتكم للمرأة هى التى أسقطت عرشكم

هل كراهية أن تكون للمرأة حقوق من الدين ؟

الإسلام من أجل النعم....ما أكثر المسلمين الذين يكرهووووووووووووون دينهم في هذا البلد...باعوا دينهم بأبخس الأثمااااااان؟!!!!!!!!!!!!

لاتنسى يادكتور أن كراهيتكم للمرأة هى التى أسقطت عرشكم

هل كراهية أن تكون للمرأة حقوق من الدين
عفواً ..
ما كانت لهم من الأصل عروش حتى تزول ، أرادوا أن يعيشوا خداما للوطن فأسئتم إليهم ،
أظنك تقصد " الإخوان " بالخطاب فى " كراهيتكم للمرأة "
أنا أسألك : أين هى تلك الكراهية لدى قومٍ دفعوا ببناتهن لينالوا أرقى الشهادات العلمية ، فهن أساتذة فى الجامعات و طبيبات ومحاميات ، ... إلخ
يجمعن بين الوظيفة والعضوية بالجمعيات الخيرية ،
آباؤهن نَشَّـؤهن بالتساوى مع أقرانهن الذكور على حفظ القرآن والحديث وتحصيل علومهما ،
وجعلوهن صلبات ، شريكات فى العمل ، فتحل الواحدة منهن محل زوجها المعتقل غالبأ ، تدير عمله وتحفظه كأفضل ما تكون الإدارة و يكون الحفظ .
وفى السياسة لهن ما ليس للمصريات من جسارة ومنطق ، ضربن بصمودهن بالمعتقلات ضد المنقلب المثل البليغ .
جمعن بين العلم والعفة .. نساؤهن تاجٌ على رؤوس الرجال
مصانع النساء لديهم لم تنتج ناعوتاً واحدة ،
وهل يترجم الحب للمرأة بأفضل من ذلك ؟!