hishmet
03-02-2014, 07:38 PM
http://im35.gulfup.com/FUueu.gif
تابوت السكينة
إن التابوت الذي به اسم حاكم مصر القادم ليس أسطورة ولكنه آية إلهيه منزلة من عرش الرحمن وهو الحقيقة المؤكدة في القرآن الكريم " وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ " سورة البقرة (248)
إذاً التابوت حقيقة قرآنية منزلة في قصة طالوت وهذا التابوت اختفى بقدرة إلهية دون سبب ، ولكنه ظل موجوداً على الأرض ، ويبحث عنه بنو إسرائيل منذ اختفائه ويبحثون عنه تحت الأقصى وكما اختفى التابوت بقدرة إلهية سيظهر بقدرة إلهيه وقد حدث أن رجلاً من مصر ظل منذ ثلاثون عاماً تطارده رؤيا حتى الآن أن هذا التابوت تحت بيته وبداخله اسم حاكم مصر الأخير في نهاية الزمان وبداخله خطة الحرب الأخيرة بين المؤمنين وبني إسرائيل وقد أكدت آيات القرآن الكريم على هذه الحرب الأخيرة و سمتها وعد الآخرة
" فإذا جاء وعد الآخرة لِيَسُوئوْا وجوهكم وليدخلوْا المسجد كما دخلوه أول مرة ولِيُتَبِّروْا ما عَلَوْا تَتْبيرا " سورة الإسراء ( 7 )
و قد عرفنا الله علامة مجيء وعد الآخرة بأن يتجمع اليهود في فلسطين
"وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُواْ الأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا .... سورة الإسراء
و لا أحد يقلل من قيمة الرؤيا لأن الكون كله الآن مبني على رؤيا سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء وقد حدث أن أرسل هذا الرجل برؤياه إلى المفتي د.على جمعه وإلى رئاسة الجمهورية والمخابرات العامة منذ بداية عام 2002 وعقد المفتي اجتماع شرعي وأكد لحسني مبارك صحة واقعة التابوت وتحرك علماء أثاره وأكدوا صحة القصة ولكن صدر قرار من مبارك بإنهاء الحديث في هذا الأمر تماماً حتى تنتهي انتخابات 2005 وظل الرجل يطارد المسئولين بخطابات رسمية موقعه باسمه وعنوانه ويخطرهم برؤياه حتى قيام الثورة وحذرهم بضرورة إخراج التابوت الذي به اسم حاكم مصر القادم و ظل يواجه الأمر حتى سقط نظامه بأسلوب إلهي يحير العالم حتى الآن
و منذ اليوم الأول للثورة و الرجل يرسل مذكرات رسميه للمسئولين لإخراج التابوت لأنه آية للعالمين وبتأخير إخراجه يحل الخراب على مصر وحتى وقت قريب أيام المشير طنطاوي تم إرسال آخر مذكرة رسميه إلي المجلس العسكري ولكن التعليمات وأجهزة المخابرات ترفض لأسباب غريبة و هو الخوف من تدخل إسرائيل و مطالبتها بالتابوت عند ظهوره ، ونحن لم يعد باستطاعتنا شيئا نفعله
إذن الثورة المباركة هي قدر إلهي سخر له الجميع بما فيها كل القوى المتصارعة سواء المجلس العسكري أو الإخوان أو الثوار أو مرشحي الرئاسة ولكن أحداً لن يتولى حكم مصر بعد مبارك إلا الرجل الذي اسمه مدون داخل تابوت السكينة والمدفون في منزل الزيتون والذي تحمله الملائكة بأمر إلهي وهو نفس الكلام الذي أرسله صاحب الرؤيا إلى مبارك وجمال قائلاً بوضوح لو اجتمع الإنس والجن على أن تحكم مصر أنت أو ابنك بعد عام 2011 فلن يحدث بإذن الله ولم يصدق مبارك وأعوانه هذا الكلام فذهبوا مع الريح فهل يفعل مثلهم القوى المتصارعة أم يقطعون الشك باليقين ويخرجون التابوت؟؟
من هو رئيس مصر القادم؟! ..
هذا السؤال الذي يشغل بال الشارع السياسي بل الرأي العام بأجمعه .. وبعيدا عن التنظيرات والاستراتيجيات ظهرت مفاجأة من العيار الثقيل تؤكد أن رئيس مصر القادم يوجد من يعرفه .. الإجابة لدى المواطن ( كمال احمد عبد الله خلاف ) المحامى الذى يعرف من سيكون رئيس مصر القادم وأين يقطن وما هي مواصفاته.. والغريب انه يعرف هذه المعلومات منذ أكثر من 30 عاما قائلا فى عام 2006 شاهدت مناما قبل أذان الفجر ورأيت فيه أن التابوت الذي يحمل اسم رئيس مصر القادم موجود تحت منزلي الكائن فى 21 شارع مؤسسة النور بحدائق الزيتون وهو التابوت الذى ذكره الله عز وجل فى محكم آياته قائلا ((وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك ال موسى وال هارون تحمله الملائكة ان فى ذلك لاية لكم إن كنتم مؤمنين )) ويروى خلاف انه عقب مشاهدته للتابوت أثناء نومه توجه الى دار الافتاء وقابل محمد شلبي أمين الفتوى واخبره برؤيته وبدوره تحدث شلبى مع فضيلة الموفتى الدكتور على جمعة الذى اصدر قراره بصدور النتيجة بعد شهر حتى يتمكنوا من الكشف عن الأمر وبالفعل امر فضيلة المفتى بتشكيل لجنة لبحث الموضوع واجراء الفحص بالاجهزة المتاحة والمسئولة عن عمليات الكشف تحت الأرض وبالفعل تأكد من وجود التابوت ..وبعدها توجه خلاف إلى المشيخة للسؤال عن النتيجة حيث أخبره أحد المختصين بأنهم سيصدرون الأحكام الشرعية بشان ذلك والتي تخص أمن وأمان البلد وسوف يتم إخبار السيد رئيس الجمهورية السابق محمد حسنى مبارك وبالفعل تم عرض الأمر على الدكتور زكريا عزمي رئيس ديوان الجمهورية سابقا .. وعندما سال مبارك عن صحة الموضوع أجابوه بأن الله اختار رئيس لمصر ولدولة الإسلام على مستوى العالم سيحرر المسجد الأقصى وسيخلص مصر من الهلاك والدمار هذا الرئيس اسمه موجود في تابوت تحت الأرض وقد ادعى شخص يدعى كمال خلاف أن التابوت موجود أسفل منزله .
وبدوره اصدر مبارك تعليماته بعدم تداول هذا الموضوع ووضعه نهائيا فى سلة النسيان وتحذير كمال خلاف فى الحديث فيه مع احد .
ولكن ما حدث استدعى جهاز أمن الدولة بمدينة نصر خلاف المحامي ، وقام باستجوابه حول الموضوع برمته وقال لهم إن رئيس مصر القادم لن يكون جمال مبارك ولا مبارك لكنه رئيس من عند ربنا وبياناته كاملة أسفل منزلى واسمه مدون فى التابوت عملا بنص الآية رقم 248 من سورة البقرة ومحدش هيقدر يمنعه.
ثم ذهب خلاف الى النائب العام وحرر بلاغا فى التاسع من شهر يناير 2010 ضد رئيس الجمهورية آنذاك ودار الإفتاء لتعسفهما معه والكتمان والتستر على موضوع مهم مثل هذا وحذر فى شكواه من أن مصر قادمة على مشكلات عديدة ومنها مشكلة كبيرة ستزيح مبارك وتولى رئيس غيره وهو ما حدث فى ثورة 25 يناير .
وبدوره أرسل النائب العام خطابا لدار الإفتاء لإحاطته بالإفادة حول الامر فقاموا بالرد عليه بصورة من الاحكام الشرعية بالاضافة الى صور التابوت المذكور طبقا للأدلة وأجهزة الرصد وما حصلت عليه من بيانات لكن لخطورة الأمر وتعلقه برئيس الدولة أمر النائب العام على حفظ الشكوى بناء على طلبات مبارك شخصيا وحذر من التحدث فيه مرة أخرى.
ويقول كمال خلاف أن التابوت هو الذى اسقط مبارك وليست ثورة 25 يناير لأنها سبب من ضمن الأسباب التى مهدت لخروجه واقتراب لحظة ظهور الرئيس القادم ولو لاحظ احد فان آخر شعار قيل فى ميدان التحرير قبل تنحى مبارك مباشرة هو ( ارحل .. ارحل .. بالتابوت ) وأضاف خلاف المحامي عرفت أن المنام الذي رأيته صحيح وسيتحقق في يوم من الأيام بعدما علمت أن دار الإفتاء قامت فى عام 2006 بعد فجر احد الأيام بالكشف عبر الأجهزة الخاصة بتصوير باطن الأرض وتأكدت من وجود التابوت فى مكان سكنى بحدائق الزيتون لكن لم يتم إخطاري بهذه النتائج لما يحمله الموضوع من خطورة كما قالوا لي .
وتابع خلاف لم أقف عند هذا الحد وعن طريق احد أصدقائي قمت بالذهاب الى مكتب الدكتور ممدوح حمزة الخبير العالمي وقابلت هناك المهندس حسن شعبان الذى فوجى بالامر وقال لى (فين التابوت ده انا بدور عليه من زمان ) وتوجه معى إلى منزلي وبالفعل عن طريق جهاز صغير يحمله في يديه تأكد من وجود التابوت أسفل المنزل ثم قام بارسال نتيجة كشفه إلى الدكتور زكريا عزمي واتفقا على اللقاء يوم الجمعة الذي يسبق الثورة بثلاثة اشهر وبعد المقابلة اخبرنى ان الدكتور زكريا قال له ( انت مجنون ..اوعى تجيب سيرة بالموضوع ده تانى وخلى الراجل ده يسكت ويقعد فى بيته أحسن).
واستكمل خلاف لم اشعر بالياس وقدمت طلبا للهيئة العامة للاثار وقابلت مدير آثار المطرة وقال لى هكلم الدكتور زاهي حواس لكنه قال له (على الله تحط رجلك في البيت ده.. واحنا واخدين أمر من القيادة العليا بعدم الكلام في الموضوع ده ..ثم قال له (ربى عيالك أحسن وخلى الراجل المجنون ده يقعد ساكت ) يذكر ان النائب العام المستشار عبد المجيد محمود اصدر قرارا بتاريخ 22مارس السابق بشان اخراج التابوت من تحت الأرض لكن تم التكتم عليه اعتقادا من البعض ان ذالك ليس حقيقة وخرافة من ضمن الخرافات .
كما ان كمال خلاف قام بارسال خطاب الى الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن )عن طريق الجمعية الخيرية الفلسطينية الموجودة فى شارع طومان باى وبدورها أبلغت الرئيس الفلسطيني وتم الرد (مش عازين نعمل مشاكل مع الحكومة المصرية ) وأكد خلاف انه سيقوم برفع دعوى قضائية ضد كل من النائب العام ودار الافتاء والهيئة العامة للاثار.
المصدر (جريدة الموجز تاريخ 28.3.2011)
ونقلت صحيفة "الوفد" بتاريخ 16/8/2010 المعارضة في عددها الصادر الاثنين عن المحامي كمال خلاف إن التابوت الذي جاء ذكره في الآية رقم 248 بسورة البقرة في قوله تعالى " “وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ; (آية 248). "، يقع أسفل منزله وأنه رآه في رؤية وأبلغ دار الإفتاء المصرية.
جمال مبارك والبرادعي
وأكد خلاف المحامي إن دار الإفتاء أحضرت أجهزة حديثة اخترقت الأرض أسفل المنزل والتقطت صورا للتابوت ، مضيفا انه رغم ذلك قامت دار الإفتاء بحفظ الموضوع ولم تنشر أي بيانات عنه
وأشار المحامي إلى انه تقدم ببلاغ الى النائب العام ضد دار الإفتاء لامتناعها عن تسليمه صور التابوت الذي يتنبأ باسم الرئيس المصري القادم ، وادعى: "أن التابوت آية من آيات الله الخاصة باختياره لرئيس ما في مكان ما وكذلك التنبؤ بحرب وتدمير بلد ، وهو عبارة عن صندوق يبلغ طوله مترين وعرضه مترين".
ودعا المحامي أجهزة الدولة إلى التنقيب عن التابوت أسفل منزله والكشف عنه أمام الناس ، مؤكدا انه شاهد الصور التي التقطتها دار الإفتاء وتأكد بشكل تام من وجود التابوت.
وأشار إلى أن التابوت يحمل اسم رئيس مصر القادم ولكنه لا يستطيع تحديد هذا الاسم رغم انه يجزم انه ليس الرئيس مبارك او احد من اسرته وان الاسم المكتوب على التابوت هو من سيحكم مصر رغم انف الجميع .
http://im32.gulfup.com/E1fRI.gif
تابوت السكينة
إن التابوت الذي به اسم حاكم مصر القادم ليس أسطورة ولكنه آية إلهيه منزلة من عرش الرحمن وهو الحقيقة المؤكدة في القرآن الكريم " وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ " سورة البقرة (248)
إذاً التابوت حقيقة قرآنية منزلة في قصة طالوت وهذا التابوت اختفى بقدرة إلهية دون سبب ، ولكنه ظل موجوداً على الأرض ، ويبحث عنه بنو إسرائيل منذ اختفائه ويبحثون عنه تحت الأقصى وكما اختفى التابوت بقدرة إلهية سيظهر بقدرة إلهيه وقد حدث أن رجلاً من مصر ظل منذ ثلاثون عاماً تطارده رؤيا حتى الآن أن هذا التابوت تحت بيته وبداخله اسم حاكم مصر الأخير في نهاية الزمان وبداخله خطة الحرب الأخيرة بين المؤمنين وبني إسرائيل وقد أكدت آيات القرآن الكريم على هذه الحرب الأخيرة و سمتها وعد الآخرة
" فإذا جاء وعد الآخرة لِيَسُوئوْا وجوهكم وليدخلوْا المسجد كما دخلوه أول مرة ولِيُتَبِّروْا ما عَلَوْا تَتْبيرا " سورة الإسراء ( 7 )
و قد عرفنا الله علامة مجيء وعد الآخرة بأن يتجمع اليهود في فلسطين
"وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُواْ الأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا .... سورة الإسراء
و لا أحد يقلل من قيمة الرؤيا لأن الكون كله الآن مبني على رؤيا سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء وقد حدث أن أرسل هذا الرجل برؤياه إلى المفتي د.على جمعه وإلى رئاسة الجمهورية والمخابرات العامة منذ بداية عام 2002 وعقد المفتي اجتماع شرعي وأكد لحسني مبارك صحة واقعة التابوت وتحرك علماء أثاره وأكدوا صحة القصة ولكن صدر قرار من مبارك بإنهاء الحديث في هذا الأمر تماماً حتى تنتهي انتخابات 2005 وظل الرجل يطارد المسئولين بخطابات رسمية موقعه باسمه وعنوانه ويخطرهم برؤياه حتى قيام الثورة وحذرهم بضرورة إخراج التابوت الذي به اسم حاكم مصر القادم و ظل يواجه الأمر حتى سقط نظامه بأسلوب إلهي يحير العالم حتى الآن
و منذ اليوم الأول للثورة و الرجل يرسل مذكرات رسميه للمسئولين لإخراج التابوت لأنه آية للعالمين وبتأخير إخراجه يحل الخراب على مصر وحتى وقت قريب أيام المشير طنطاوي تم إرسال آخر مذكرة رسميه إلي المجلس العسكري ولكن التعليمات وأجهزة المخابرات ترفض لأسباب غريبة و هو الخوف من تدخل إسرائيل و مطالبتها بالتابوت عند ظهوره ، ونحن لم يعد باستطاعتنا شيئا نفعله
إذن الثورة المباركة هي قدر إلهي سخر له الجميع بما فيها كل القوى المتصارعة سواء المجلس العسكري أو الإخوان أو الثوار أو مرشحي الرئاسة ولكن أحداً لن يتولى حكم مصر بعد مبارك إلا الرجل الذي اسمه مدون داخل تابوت السكينة والمدفون في منزل الزيتون والذي تحمله الملائكة بأمر إلهي وهو نفس الكلام الذي أرسله صاحب الرؤيا إلى مبارك وجمال قائلاً بوضوح لو اجتمع الإنس والجن على أن تحكم مصر أنت أو ابنك بعد عام 2011 فلن يحدث بإذن الله ولم يصدق مبارك وأعوانه هذا الكلام فذهبوا مع الريح فهل يفعل مثلهم القوى المتصارعة أم يقطعون الشك باليقين ويخرجون التابوت؟؟
من هو رئيس مصر القادم؟! ..
هذا السؤال الذي يشغل بال الشارع السياسي بل الرأي العام بأجمعه .. وبعيدا عن التنظيرات والاستراتيجيات ظهرت مفاجأة من العيار الثقيل تؤكد أن رئيس مصر القادم يوجد من يعرفه .. الإجابة لدى المواطن ( كمال احمد عبد الله خلاف ) المحامى الذى يعرف من سيكون رئيس مصر القادم وأين يقطن وما هي مواصفاته.. والغريب انه يعرف هذه المعلومات منذ أكثر من 30 عاما قائلا فى عام 2006 شاهدت مناما قبل أذان الفجر ورأيت فيه أن التابوت الذي يحمل اسم رئيس مصر القادم موجود تحت منزلي الكائن فى 21 شارع مؤسسة النور بحدائق الزيتون وهو التابوت الذى ذكره الله عز وجل فى محكم آياته قائلا ((وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك ال موسى وال هارون تحمله الملائكة ان فى ذلك لاية لكم إن كنتم مؤمنين )) ويروى خلاف انه عقب مشاهدته للتابوت أثناء نومه توجه الى دار الافتاء وقابل محمد شلبي أمين الفتوى واخبره برؤيته وبدوره تحدث شلبى مع فضيلة الموفتى الدكتور على جمعة الذى اصدر قراره بصدور النتيجة بعد شهر حتى يتمكنوا من الكشف عن الأمر وبالفعل امر فضيلة المفتى بتشكيل لجنة لبحث الموضوع واجراء الفحص بالاجهزة المتاحة والمسئولة عن عمليات الكشف تحت الأرض وبالفعل تأكد من وجود التابوت ..وبعدها توجه خلاف إلى المشيخة للسؤال عن النتيجة حيث أخبره أحد المختصين بأنهم سيصدرون الأحكام الشرعية بشان ذلك والتي تخص أمن وأمان البلد وسوف يتم إخبار السيد رئيس الجمهورية السابق محمد حسنى مبارك وبالفعل تم عرض الأمر على الدكتور زكريا عزمي رئيس ديوان الجمهورية سابقا .. وعندما سال مبارك عن صحة الموضوع أجابوه بأن الله اختار رئيس لمصر ولدولة الإسلام على مستوى العالم سيحرر المسجد الأقصى وسيخلص مصر من الهلاك والدمار هذا الرئيس اسمه موجود في تابوت تحت الأرض وقد ادعى شخص يدعى كمال خلاف أن التابوت موجود أسفل منزله .
وبدوره اصدر مبارك تعليماته بعدم تداول هذا الموضوع ووضعه نهائيا فى سلة النسيان وتحذير كمال خلاف فى الحديث فيه مع احد .
ولكن ما حدث استدعى جهاز أمن الدولة بمدينة نصر خلاف المحامي ، وقام باستجوابه حول الموضوع برمته وقال لهم إن رئيس مصر القادم لن يكون جمال مبارك ولا مبارك لكنه رئيس من عند ربنا وبياناته كاملة أسفل منزلى واسمه مدون فى التابوت عملا بنص الآية رقم 248 من سورة البقرة ومحدش هيقدر يمنعه.
ثم ذهب خلاف الى النائب العام وحرر بلاغا فى التاسع من شهر يناير 2010 ضد رئيس الجمهورية آنذاك ودار الإفتاء لتعسفهما معه والكتمان والتستر على موضوع مهم مثل هذا وحذر فى شكواه من أن مصر قادمة على مشكلات عديدة ومنها مشكلة كبيرة ستزيح مبارك وتولى رئيس غيره وهو ما حدث فى ثورة 25 يناير .
وبدوره أرسل النائب العام خطابا لدار الإفتاء لإحاطته بالإفادة حول الامر فقاموا بالرد عليه بصورة من الاحكام الشرعية بالاضافة الى صور التابوت المذكور طبقا للأدلة وأجهزة الرصد وما حصلت عليه من بيانات لكن لخطورة الأمر وتعلقه برئيس الدولة أمر النائب العام على حفظ الشكوى بناء على طلبات مبارك شخصيا وحذر من التحدث فيه مرة أخرى.
ويقول كمال خلاف أن التابوت هو الذى اسقط مبارك وليست ثورة 25 يناير لأنها سبب من ضمن الأسباب التى مهدت لخروجه واقتراب لحظة ظهور الرئيس القادم ولو لاحظ احد فان آخر شعار قيل فى ميدان التحرير قبل تنحى مبارك مباشرة هو ( ارحل .. ارحل .. بالتابوت ) وأضاف خلاف المحامي عرفت أن المنام الذي رأيته صحيح وسيتحقق في يوم من الأيام بعدما علمت أن دار الإفتاء قامت فى عام 2006 بعد فجر احد الأيام بالكشف عبر الأجهزة الخاصة بتصوير باطن الأرض وتأكدت من وجود التابوت فى مكان سكنى بحدائق الزيتون لكن لم يتم إخطاري بهذه النتائج لما يحمله الموضوع من خطورة كما قالوا لي .
وتابع خلاف لم أقف عند هذا الحد وعن طريق احد أصدقائي قمت بالذهاب الى مكتب الدكتور ممدوح حمزة الخبير العالمي وقابلت هناك المهندس حسن شعبان الذى فوجى بالامر وقال لى (فين التابوت ده انا بدور عليه من زمان ) وتوجه معى إلى منزلي وبالفعل عن طريق جهاز صغير يحمله في يديه تأكد من وجود التابوت أسفل المنزل ثم قام بارسال نتيجة كشفه إلى الدكتور زكريا عزمي واتفقا على اللقاء يوم الجمعة الذي يسبق الثورة بثلاثة اشهر وبعد المقابلة اخبرنى ان الدكتور زكريا قال له ( انت مجنون ..اوعى تجيب سيرة بالموضوع ده تانى وخلى الراجل ده يسكت ويقعد فى بيته أحسن).
واستكمل خلاف لم اشعر بالياس وقدمت طلبا للهيئة العامة للاثار وقابلت مدير آثار المطرة وقال لى هكلم الدكتور زاهي حواس لكنه قال له (على الله تحط رجلك في البيت ده.. واحنا واخدين أمر من القيادة العليا بعدم الكلام في الموضوع ده ..ثم قال له (ربى عيالك أحسن وخلى الراجل المجنون ده يقعد ساكت ) يذكر ان النائب العام المستشار عبد المجيد محمود اصدر قرارا بتاريخ 22مارس السابق بشان اخراج التابوت من تحت الأرض لكن تم التكتم عليه اعتقادا من البعض ان ذالك ليس حقيقة وخرافة من ضمن الخرافات .
كما ان كمال خلاف قام بارسال خطاب الى الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن )عن طريق الجمعية الخيرية الفلسطينية الموجودة فى شارع طومان باى وبدورها أبلغت الرئيس الفلسطيني وتم الرد (مش عازين نعمل مشاكل مع الحكومة المصرية ) وأكد خلاف انه سيقوم برفع دعوى قضائية ضد كل من النائب العام ودار الافتاء والهيئة العامة للاثار.
المصدر (جريدة الموجز تاريخ 28.3.2011)
ونقلت صحيفة "الوفد" بتاريخ 16/8/2010 المعارضة في عددها الصادر الاثنين عن المحامي كمال خلاف إن التابوت الذي جاء ذكره في الآية رقم 248 بسورة البقرة في قوله تعالى " “وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ; (آية 248). "، يقع أسفل منزله وأنه رآه في رؤية وأبلغ دار الإفتاء المصرية.
جمال مبارك والبرادعي
وأكد خلاف المحامي إن دار الإفتاء أحضرت أجهزة حديثة اخترقت الأرض أسفل المنزل والتقطت صورا للتابوت ، مضيفا انه رغم ذلك قامت دار الإفتاء بحفظ الموضوع ولم تنشر أي بيانات عنه
وأشار المحامي إلى انه تقدم ببلاغ الى النائب العام ضد دار الإفتاء لامتناعها عن تسليمه صور التابوت الذي يتنبأ باسم الرئيس المصري القادم ، وادعى: "أن التابوت آية من آيات الله الخاصة باختياره لرئيس ما في مكان ما وكذلك التنبؤ بحرب وتدمير بلد ، وهو عبارة عن صندوق يبلغ طوله مترين وعرضه مترين".
ودعا المحامي أجهزة الدولة إلى التنقيب عن التابوت أسفل منزله والكشف عنه أمام الناس ، مؤكدا انه شاهد الصور التي التقطتها دار الإفتاء وتأكد بشكل تام من وجود التابوت.
وأشار إلى أن التابوت يحمل اسم رئيس مصر القادم ولكنه لا يستطيع تحديد هذا الاسم رغم انه يجزم انه ليس الرئيس مبارك او احد من اسرته وان الاسم المكتوب على التابوت هو من سيحكم مصر رغم انف الجميع .
http://im32.gulfup.com/E1fRI.gif