دنيا1
07-02-2014, 05:16 PM
:078111rg3:
تم النشر الثلاثاء, 4 فبراير, 2014 في قسم أهم الأخبار, الأخبـــار. عدد الزيارات: 13,262.
7
هشام جنينهأكد المستشار هشام جنينة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات بإن حجم عن حجم الفساد والمخالفات المالية في عهد الرئيس السابق محمد مرسي في سنة لا يمكن أن يقارن بحجم الفساد بفترة حكم الرئيس الأسبق “مبارك” في 30 سنة.
وأضاف جنينة ، في حوار نشرته جريدة “العرب” اللندنية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء أن الفساد في مصر لم ينته على مدار ثورتين، بل على العكس فإن حجمه زاد عن الفترات السابقة مضيفا أن السبب غياب كل من قبضة الدولة على الجهاز الإداري، و التشريعات المعنية بمتابعة الفساد وحق الصحفيين في الحصول على المعلومات من مصادرها وقانون حماية تعارض المصالح.
و في ما يتعلق بما نشر عن موضوع زفاف نجل مرسي ورحلة طابا، فأكد جنينةأن ما تم تقديمه من فواتير ومستندات بشأن تكلفة هذه الرحلة “ليس صحيح”، فقد قيل إن الرحلة تكلفت 330 مليون جنيه (حوالى 50 مليون دولار) ولكن ما أنفق على هذه الرحلة 32 ألف جنيه فقط (نحو 5 آلاف دولار) .
وأشار المستشار هشام جنينةعلى أهمية خضوع كل المؤسسات الدينية للرقابة، لأن حجم الأموال في هذا الإطار “رهيب” وإذا أسيء استخدامها فسيكون خطرا على الأمن القومي المصري وهذا يحتاج إلى تعديل تشريعي.
وأكد جنينة على عدم إنتمائه لجماعة “لإخوان المسلمين” و أي فصيل سياسي مضيفا بقوله“لا أستبعد أن تكون هذه الاتهامات من أجل الإطاحة بي وإبعادي عن ممارسة عملي الذي يمليه عليّ ضميري لأنني لا أخاف إلا المولى عز وجل.
وتابع جنينة: أنا لم ألتق الرئيس المعزول إلا مرة واحدة بعد تكليفي بالمنصب ولم يحدث بيني وبينه أية اتصالات حتى انتهت فترة حكمه
تم النشر الثلاثاء, 4 فبراير, 2014 في قسم أهم الأخبار, الأخبـــار. عدد الزيارات: 13,262.
7
هشام جنينهأكد المستشار هشام جنينة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات بإن حجم عن حجم الفساد والمخالفات المالية في عهد الرئيس السابق محمد مرسي في سنة لا يمكن أن يقارن بحجم الفساد بفترة حكم الرئيس الأسبق “مبارك” في 30 سنة.
وأضاف جنينة ، في حوار نشرته جريدة “العرب” اللندنية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء أن الفساد في مصر لم ينته على مدار ثورتين، بل على العكس فإن حجمه زاد عن الفترات السابقة مضيفا أن السبب غياب كل من قبضة الدولة على الجهاز الإداري، و التشريعات المعنية بمتابعة الفساد وحق الصحفيين في الحصول على المعلومات من مصادرها وقانون حماية تعارض المصالح.
و في ما يتعلق بما نشر عن موضوع زفاف نجل مرسي ورحلة طابا، فأكد جنينةأن ما تم تقديمه من فواتير ومستندات بشأن تكلفة هذه الرحلة “ليس صحيح”، فقد قيل إن الرحلة تكلفت 330 مليون جنيه (حوالى 50 مليون دولار) ولكن ما أنفق على هذه الرحلة 32 ألف جنيه فقط (نحو 5 آلاف دولار) .
وأشار المستشار هشام جنينةعلى أهمية خضوع كل المؤسسات الدينية للرقابة، لأن حجم الأموال في هذا الإطار “رهيب” وإذا أسيء استخدامها فسيكون خطرا على الأمن القومي المصري وهذا يحتاج إلى تعديل تشريعي.
وأكد جنينة على عدم إنتمائه لجماعة “لإخوان المسلمين” و أي فصيل سياسي مضيفا بقوله“لا أستبعد أن تكون هذه الاتهامات من أجل الإطاحة بي وإبعادي عن ممارسة عملي الذي يمليه عليّ ضميري لأنني لا أخاف إلا المولى عز وجل.
وتابع جنينة: أنا لم ألتق الرئيس المعزول إلا مرة واحدة بعد تكليفي بالمنصب ولم يحدث بيني وبينه أية اتصالات حتى انتهت فترة حكمه