ndeem55
16-02-2014, 11:28 AM
ما قاله الأخوة الأكارم من مبررات عدم إجازة يوم السبت مآخذي عليه هي :
أولا: لم ينظر إلى العامل التربوي والنفسي عند الطالب ، وعند الأسرة
حيث أن الأسرة بها من هو بالأزهر ، ومن بالتربية والتعليم
ثانياً: أيضاً: نحن في دولة بها قوانين ، تطبق بالمساواة على جميع مواطنيها ، فليس الأزهري سقط متاع لا قيمة له
ثالثاً: لماذا يبقى الأزهر يسير وفق نمط سيدنا قال سيدنا قرر ، ولا يأخذ بديمقراطية الادارة ، فكان ينبغي على وكيل الأزهر عمل استبيان قبل أخذه هذا القرار في جميع المعاهد ، ولا يكتفي بأخذ مشورة رؤساء المناطق الذين هم مرؤوسين تحت ، ويهمهم البدلات والمكافآت وما أشبه ، ثم أن غالبهم مشايخ ، بعيدين عن الجانب التربوي في اتخاذ القرارات ، يستشعرون رغبة رئيسهم فيندر منهم مخالفته .
رابعاً : عودة السبت عمل أفسد الخميس وهذا مشاهد
خامساً : غالبية معلمي الأزهر خطباء بالمكافأة فعلى هذا لا يوجد عندهم يوم راحة قط
سادساً: التذرع بكثرة المناهج ليس علاجها بزيادة الحصص ، فنحن لا نعبئ أكياس قطن ، بل المسألة تربوية بحتة ، فهل هذا الكم مناسب تربويا وسيكلوجيا للمرحلة العمرية ؟ أم غير مناسب وهو من قبيل الشحن والتفريغ الإجباري ،
وأيضاً: هل محتوى المناهج يخاطب الفهم أم يخاطب الحفظ والتلقين دون فهم ؟ وتحقيق الفهم والاستنباط والمقارنة ......ألخ من مستويات التفكير العليا ما المحتوى الذي يحققها ؟
وهل المناهج تتناسب مع مستجدات العصر من التعامل مع التقنيات الحديثة وغيرها أم تجذب الطالب قهرا لينخلع عن بيئته ويعيش في العصر العباسي الأول ولا يغادره ؟
فالمطلوب ياسادة اعادة صياغة المناهج مع الحفاظ على هويتها الأزهرية ، وإلى أن يتم هذا كما وعد وكيل الأزهر ، فهل الحل أن يظل نفس الفكر التقليدي في التعليم يبقى مسيطرا على عقول قادة الأزهر ؟ أم ينبغي لهم التفكير بالرؤية الجديدة للمناهج ؟ فكيف يتم هذا ؟
يتم بحذف بعض الدروس التي لا تهم الطالب في مرحلته الدراسية والعمرية ، والاكتفاء بما يناسب المحتوى والزمن والعمر ، وتبقى إجازة السبت .
لكن وكيل الأزهر يريد الجمع بين أحلام التطوير كأمنية مستقبلية ، وبين تمسكه بالقديم وبقاء العمل به ، ولا مانع من تحميل الطالب والمعلم فوق طاقته أو على غير رغبته .
أولا: لم ينظر إلى العامل التربوي والنفسي عند الطالب ، وعند الأسرة
حيث أن الأسرة بها من هو بالأزهر ، ومن بالتربية والتعليم
ثانياً: أيضاً: نحن في دولة بها قوانين ، تطبق بالمساواة على جميع مواطنيها ، فليس الأزهري سقط متاع لا قيمة له
ثالثاً: لماذا يبقى الأزهر يسير وفق نمط سيدنا قال سيدنا قرر ، ولا يأخذ بديمقراطية الادارة ، فكان ينبغي على وكيل الأزهر عمل استبيان قبل أخذه هذا القرار في جميع المعاهد ، ولا يكتفي بأخذ مشورة رؤساء المناطق الذين هم مرؤوسين تحت ، ويهمهم البدلات والمكافآت وما أشبه ، ثم أن غالبهم مشايخ ، بعيدين عن الجانب التربوي في اتخاذ القرارات ، يستشعرون رغبة رئيسهم فيندر منهم مخالفته .
رابعاً : عودة السبت عمل أفسد الخميس وهذا مشاهد
خامساً : غالبية معلمي الأزهر خطباء بالمكافأة فعلى هذا لا يوجد عندهم يوم راحة قط
سادساً: التذرع بكثرة المناهج ليس علاجها بزيادة الحصص ، فنحن لا نعبئ أكياس قطن ، بل المسألة تربوية بحتة ، فهل هذا الكم مناسب تربويا وسيكلوجيا للمرحلة العمرية ؟ أم غير مناسب وهو من قبيل الشحن والتفريغ الإجباري ،
وأيضاً: هل محتوى المناهج يخاطب الفهم أم يخاطب الحفظ والتلقين دون فهم ؟ وتحقيق الفهم والاستنباط والمقارنة ......ألخ من مستويات التفكير العليا ما المحتوى الذي يحققها ؟
وهل المناهج تتناسب مع مستجدات العصر من التعامل مع التقنيات الحديثة وغيرها أم تجذب الطالب قهرا لينخلع عن بيئته ويعيش في العصر العباسي الأول ولا يغادره ؟
فالمطلوب ياسادة اعادة صياغة المناهج مع الحفاظ على هويتها الأزهرية ، وإلى أن يتم هذا كما وعد وكيل الأزهر ، فهل الحل أن يظل نفس الفكر التقليدي في التعليم يبقى مسيطرا على عقول قادة الأزهر ؟ أم ينبغي لهم التفكير بالرؤية الجديدة للمناهج ؟ فكيف يتم هذا ؟
يتم بحذف بعض الدروس التي لا تهم الطالب في مرحلته الدراسية والعمرية ، والاكتفاء بما يناسب المحتوى والزمن والعمر ، وتبقى إجازة السبت .
لكن وكيل الأزهر يريد الجمع بين أحلام التطوير كأمنية مستقبلية ، وبين تمسكه بالقديم وبقاء العمل به ، ولا مانع من تحميل الطالب والمعلم فوق طاقته أو على غير رغبته .