محمد احمد الهادى
17-02-2014, 10:33 AM
قال اللواء عاطف شريف مساعد أول وزير الداخلية لقطاع السجون أثناء ثورة 25 يناير، إن اللواء محمد البطران، رئيس مباحث قطاع السجون، والمسئول الأول عن السجون فى مصر، استشهد رميا بالرصاص فى محاولة من مجهولين لفتح أبواب سجن "القطا" الواقع على طريق المناشى بالقناطر فى محافظة القليوبية لتهريب المساجين.
واختلفت السيناريوهات حول الغموض الذى أحاط بالحادث وملابساته ومرتكبيه، ولم يعلم أحد قاتل اللواء البطران حتى الآن، وانتشرت فى مختلف وسائل الإعلام العديد من الاحتمالات المختلفة لم***ه.
وأضاف رئيس مصلحة السجون السابق أثناء ثورة 25 يناير- فى حواره لإحدى الفضائيات - أن الرئيس المعزول محمد مرسى وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية قالوا لضباط سجن وادى النطرون قبل اقتحامه : "كلها ساعات وخارجين وهنشكل الحكومة"، مشيرا إلى أن اقتحام السجون وأقسام الشرطة كان مخططا إرهابيا نفذته جماعة الإخوان لإسقاط جهاز الشرطة.
وأكد اللواء "شريف" أن من قاموا باقتحام السجون يوم جمعة الغضب كانت تغلب عليهم اللهجة البدوية ولكن ليسوا من أهل سيناء، موضحا أن سجن أبو زعبل أول سجن تعرض لعملية اقتحام لاحتوائه على عناصر من حماس والإخوان، مشيرا إلى أن عمليات الاقتحام تمت للسجون التى احتوت على مسجونين سياسيين واستهدفوا العنابر التى كان بها عناصر حزب الله والإخوان والتكفيريين.
http://www.elbashayer.com/news-340566.html
واختلفت السيناريوهات حول الغموض الذى أحاط بالحادث وملابساته ومرتكبيه، ولم يعلم أحد قاتل اللواء البطران حتى الآن، وانتشرت فى مختلف وسائل الإعلام العديد من الاحتمالات المختلفة لم***ه.
وأضاف رئيس مصلحة السجون السابق أثناء ثورة 25 يناير- فى حواره لإحدى الفضائيات - أن الرئيس المعزول محمد مرسى وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية قالوا لضباط سجن وادى النطرون قبل اقتحامه : "كلها ساعات وخارجين وهنشكل الحكومة"، مشيرا إلى أن اقتحام السجون وأقسام الشرطة كان مخططا إرهابيا نفذته جماعة الإخوان لإسقاط جهاز الشرطة.
وأكد اللواء "شريف" أن من قاموا باقتحام السجون يوم جمعة الغضب كانت تغلب عليهم اللهجة البدوية ولكن ليسوا من أهل سيناء، موضحا أن سجن أبو زعبل أول سجن تعرض لعملية اقتحام لاحتوائه على عناصر من حماس والإخوان، مشيرا إلى أن عمليات الاقتحام تمت للسجون التى احتوت على مسجونين سياسيين واستهدفوا العنابر التى كان بها عناصر حزب الله والإخوان والتكفيريين.
http://www.elbashayer.com/news-340566.html