أعلن أحمد خضر، رئيس الإدارة المركزية للأمن بوزارة التربية والتعليم، اليوم، مصرع معلم داخل لفصل، بمدرسة عمر بن الخطاب الإعدادية بالإسكندرية، بعد اعتداء طالب بالصف الثالث الإعدادي.

قال خضر، في بيان اصدره منذ قليل، اعتدى طالب بالصف الثالث الإعدادي، يدعى إبراهيم أسامة، على سامي خطاب، معلم مادة الدراسات الاجتماعية بمدرسة عمر بن الخطاب الإعدادية بالإسكندرية، أثناء نشوب مشادات بينهم، وانتهت المشادة بمصرع المعلم داخل الفصل.
تابع، تم استدعاء الشرطة على الفور، وتحرير محضرًا بالواقعة، وإلقاء القبض على الطالب لعرضه على النيابة، واتخاذ الإجراءات القانونية

http://www.egyfp.com/ENews/%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D9%8A%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%85/

وضاع العمر يا ولدى فى زمن ضاعت فيه كل القيم
( قم للمعلم وفيه التبجيلا * كاد المعلم ان يكون رسولا )
(قم للمعلم واشبعه لكاكيما * كاد المعلم ان يموت شهيدا)

حسبنا الله ونعم الوكيل.

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل
انا لله وانا اليه راجعون

حسبنا الله ونعم الوكيل والله لو كان في مدرستي لكنت فرمته

اين الوزير والنقابة من كل هذا!!!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل
انا لله وانا اليه راجعون

سيدى الفاضل لقد بح زمن الدين والان زمن البلطجة نحن نخرج لابناءنا لننير عقولهم وهم بغباء اهليهم وما ورثوه منهم من سوء خلق يتطاولون على اساتذتهم وما للمعلم من نقابة محترمة ولا وزير شخصية يعيد له وضعه ومكانته
ولكن قالها لى أبى حكمة بالغة عليه رحمة الله (( طول ما المعلم وإمام المسجد حالتهم متدنية, لن تقوم لهذا البلد قائمة))

قم للمعلم وفه التلطيشا كاد المعلم ان يكون شاويشا

يعنى فى الاخر المدرس برده هو اللى خسر عمره وولاده اتلطموا وحسبى الله ونعم الوكيل

ياباشا النقابه تعيش انت مهى نقابه معرضييييين ووزير اكثر تعريضا مهو لو الوالد اللى مات كان قالو ا واشتغلوا انما مدرس عادى مهمه ملهومش لازمه ولا قيمه ولا حد يدافع عنهم ولا هم بيدفعو عن بعض مثلهم كغثاء السيل يعنى رغاوى
انا هفرقع الله يرحمه

مجتمعنا يحصد مازرعته يداه لسنواااات عديدة من غياب التربية الدينية والخلقية والاهتمام بالماديات والمظاهر وتطبيق التجارب الجاهزة
و إنا لله وإنا إليه راجعوووون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم